الحمد لله الرئيس بشار باق حتى 2014
مسؤول جمهوري كبير يعتبر أن سياسة بايدن "المتهوّرة" في أفغانستان تؤدّي إلى "كارثة هائلة ومتوقّعة ويمكن تفاديها" مسؤول عسكري أميركي يتوقع أن تعزل حركة طالبان كابول خلال 30 يوماً وإمكانية السيطرة عليها خلال 90 يوماً ارتفاع حصلية ضحايا حرائق الغابات في الجزائر إلى 65 بينهم 28 عسكريًّا مئات من عناصر قوات الأمن الأفغانية استسلموا لطالبان قرب قندوز وصول وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد إلى المغرب وزير الداخلية الجزائري يؤكد أن الدولة ستتكفل بأضرار الحرائق وأولويتنا حماية المواطنين محافظ الغابات لولاية تيزي وزو في الجزائر يؤكد أن الحرائق التي اندلعت سببها عمل إجرامي وزير الداخلية الجزائري يعلن عن اندلاع 50 حريقا في نفس التوقيت من المستحيلات وسنباشر التحقيقات وزارة الدفاع الجزائرية تعلن عن وفاة 18 عسكريا خلال عملية إخماد الحرائق التي اندلعت بولايتي تيزي وزو وبجاية الحكومة الجزائرية تعلن ارتفاع عدد ضحايا حرائق الغابات إلى 42 شخصا بينهم 25 عسكريا
أخر الأخبار

الحمد لله.. الرئيس بشار باق حتى 2014!

الحمد لله.. الرئيس بشار باق حتى 2014!

 الجزائر اليوم -

الحمد لله الرئيس بشار باق حتى 2014

العرب اليوم

أكد وزير الخارجية الإيراني أول من أمس عقب لقائه مع نظيره السوري وليد المعلم أن الرئيس بشار الأسد سيشارك في انتخابات الرئاسة المقبلة في سوريا التي تستحق رسميا في 2014 المقبل! وجاء تصريح الوزير الإيراني ليطمئن الملايين من السوريين والعرب والمجتمع الدولي الذي كان قلقا على مستقبل سوريا دون ضمان وجود الرئيس السوري لحماية الديمقراطية وحقوق الإنسان، وحماية البلاد والعباد من المجازر! المذهل في التصريح هو أنه يأتي من وزير الخارجية الإيراني علي أكبر صالحي، وليس من نظيره السوري! المذهل أن وزير خارجية دولة أخرى يعلن قيام رئيس دولة ثانية وبقاءه في المنصب والتأكيد على قيامه بالمنافسة على الرئاسة رغم وجود وزير خارجية الدولة المعنية على بعد 3 خطوات منه! وكأن طهران وليس دمشق هي مكان تأكيد بقاء الدكتور بشار في منصبه أو عدم بقائه. وكأن علي أكبر صالحي يقول للأميركيين بشكل واضح إن أي تفكير جدي في تركيبة وشكل النظام في سوريا لديها 3 قواعد رئيسية من منظور طهران: أولا: إن دكتور بشار لن يرحل الآن ولا تفكير في أي عمل جدي قبل 2014. ثانيا: إن خير مخرج مشرف لبشار هو عبر أسلوب الانتخابات الرئاسية الرسمية ولا أحد يعرف هل سيرشح الرئيس نفسه عند الاستحقاق الرئاسي أم لا؟ ثالثا: إن طهران تدعم - فقط - أسلوب الحوار للتوصل إلى تسوية، وإنها ترى أن العمل العسكري لا منتصر فيه. ورغم هذا الشعور الإيراني، فإن خط إمداد دمشق بالمال والسلاح لا يتوقف ليل نهار منذ بدء الأزمة حتى كتابة هذه السطور. أزمة إيران الكبرى أن زعماءها يعيشون في واقع افتراضي يقوم على مبدأ أن ما تتمناه هو ما سيحدث بصرف النظر عن مطابقة هذه الأمنيات لهذه الحقائق الموضوعية على أرض الواقع. إن أزمة العقل السياسي الإيراني هي إيمانه الدائم والمطلق بسياسة حافة الهاوية التي تقوم على فكرة التصعيد المستمر مهما كان الثمن ومهما كانت العواقب! المذهل أن صالحي بدأ يتحدث عن ضرورة قيام المنافسين للأسد بعدم مقاطعة الانتخابات الرئاسية المقبلة وأن «عليهم أن يقدموا برامجهم للجماهير». وكأن شيئا لم يحدث. وكأن مجازر لم ترتكب. وكأن ملايين النازحين لم يرحلوا. وكأن اقتصاد البلاد لم يدمر. وكأن مكانة سوريا الدولية لم تهتز. كل ذلك مطلوب أن ينساه الناس ويصمتوا ويصبروا على الابتلاء وينتظروا حتى انتخابات 2014 الرئاسية؟! هل هذا معقول؟

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الحمد لله الرئيس بشار باق حتى 2014 الحمد لله الرئيس بشار باق حتى 2014



GMT 20:07 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

طالبان وإيران حلفاء أم أعداء؟

GMT 20:01 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

مجرداً من عصاه

GMT 19:57 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

إيران وجناحاها التالفان

GMT 19:52 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

هل يعامل إبراهيم رئيسي مثل عمر البشير؟

GMT 19:47 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

لقد أطفأوا بيروت لؤلؤة المتوسط

GMT 19:43 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

سيطرة طالبان على أفغانستان تقلق إيران!

GMT 17:54 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

ولكن رئيس رئيسي لا يمد يده!

GMT 11:36 2017 الخميس ,05 تشرين الأول / أكتوبر

إنفوغراف 20

GMT 22:31 2020 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الحمل الأحد 1 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 23:22 2021 الإثنين ,12 إبريل / نيسان

حظك اليوم الأثنين 12 أبريل/ نيسان2021 لبرج العذراء

GMT 14:27 2020 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

يحالفك الحظ في الأيام الأولى من الشهر

GMT 02:34 2018 الخميس ,11 كانون الثاني / يناير

شاكر يكشف مخطط إنشاء محطة للكهرباء من المياه

GMT 06:19 2018 الجمعة ,26 كانون الثاني / يناير

وينفري تؤكّد أنها غير مهتمة بالترشّح إلى الرئاسة

GMT 06:26 2012 السبت ,01 كانون الأول / ديسمبر

زواج المصلحة في المغرب حل موقت مشروع ولكنه مرفوض
 
Algeriatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

algeriatoday algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
algeria, algeria, algeria