هل يعود الأسد لمقعد سورية في قمة تونس
مسؤول جمهوري كبير يعتبر أن سياسة بايدن "المتهوّرة" في أفغانستان تؤدّي إلى "كارثة هائلة ومتوقّعة ويمكن تفاديها" مسؤول عسكري أميركي يتوقع أن تعزل حركة طالبان كابول خلال 30 يوماً وإمكانية السيطرة عليها خلال 90 يوماً ارتفاع حصلية ضحايا حرائق الغابات في الجزائر إلى 65 بينهم 28 عسكريًّا مئات من عناصر قوات الأمن الأفغانية استسلموا لطالبان قرب قندوز وصول وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد إلى المغرب وزير الداخلية الجزائري يؤكد أن الدولة ستتكفل بأضرار الحرائق وأولويتنا حماية المواطنين محافظ الغابات لولاية تيزي وزو في الجزائر يؤكد أن الحرائق التي اندلعت سببها عمل إجرامي وزير الداخلية الجزائري يعلن عن اندلاع 50 حريقا في نفس التوقيت من المستحيلات وسنباشر التحقيقات وزارة الدفاع الجزائرية تعلن عن وفاة 18 عسكريا خلال عملية إخماد الحرائق التي اندلعت بولايتي تيزي وزو وبجاية الحكومة الجزائرية تعلن ارتفاع عدد ضحايا حرائق الغابات إلى 42 شخصا بينهم 25 عسكريا
مسؤول جمهوري كبير يعتبر أن سياسة بايدن "المتهوّرة" في أفغانستان تؤدّي إلى "كارثة هائلة ومتوقّعة ويمكن تفاديها" مسؤول عسكري أميركي يتوقع أن تعزل حركة طالبان كابول خلال 30 يوماً وإمكانية السيطرة عليها خلال 90 يوماً ارتفاع حصلية ضحايا حرائق الغابات في الجزائر إلى 65 بينهم 28 عسكريًّا مئات من عناصر قوات الأمن الأفغانية استسلموا لطالبان قرب قندوز وصول وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد إلى المغرب وزير الداخلية الجزائري يؤكد أن الدولة ستتكفل بأضرار الحرائق وأولويتنا حماية المواطنين محافظ الغابات لولاية تيزي وزو في الجزائر يؤكد أن الحرائق التي اندلعت سببها عمل إجرامي وزير الداخلية الجزائري يعلن عن اندلاع 50 حريقا في نفس التوقيت من المستحيلات وسنباشر التحقيقات وزارة الدفاع الجزائرية تعلن عن وفاة 18 عسكريا خلال عملية إخماد الحرائق التي اندلعت بولايتي تيزي وزو وبجاية الحكومة الجزائرية تعلن ارتفاع عدد ضحايا حرائق الغابات إلى 42 شخصا بينهم 25 عسكريا
أخر الأخبار

هل يعود الأسد لمقعد سورية في قمة تونس؟

هل يعود الأسد لمقعد سورية في قمة تونس؟

 الجزائر اليوم -

هل يعود الأسد لمقعد سورية في قمة تونس

بقلم - أسامة الرنتيسي

بدأت تونس، الدولة المستضيفة للقمة العربية المقبلة في مارس (آذار) استعداداتها مبكرا، فوجهت الدعوة إلى كل من السعودية والإمارات، لجس النبض فيما تفكر أن تنجزه من اختراق لأعمال القمة وذلك لحضور الرئيس السوري بشار الأسد وترؤس مقعد سورية الخالي طوال سنوات الأزمة.

الدبلوماسية التونسية وقبل ان تقع في حساسيات الوضع العربي قذفت كرة العقدة السورية إلى حضن الجامعة العربية، وان الذي يقرر عودة سورية هم القادة العرب في أثناء اجتماعهم، لا الدولة المضيفة.

فتح موضوع إعادة سورية إلى حضن النظام الرسمي العربي ممثلا في الجامعة العربية له عدة أسباب:  أهمها؛ أولًا أن الأزمة السورية في لحظاتها الأخيرة قبل إجراء انتخابات رئاسية جديدة من المتوقع  أن يفوز فيها الرئيس السوري بشار الأسد بنسبة مئة من مئة.  وثانيا؛ أن تونس التي احتضنت الجامعة العربية في سنوات الغضب العربي من مصر في عهد السادات بعد زيارة القدس الشهيرة واتفاقية كامب ديفيد، يحتمل رصيدها العربي ان تعالج قضية من وزن عودة سورية للحضن العربي الرسمي.

حضرتُ قمتين عربيتين في الكويت وشرم الشيخ، ولم يعكس يومها هدوء البحر الأحمر ــ الذي انعقدت على شواطئه، في مدينة شرم الشيخ المصرية، القمة العربية السادسة والعشرون ــ الاجواء الساخنة التي انعقدت القمة في ظل تحدياتها، فالأوضاع العربية من سيّئ الى أسوأ، ومن تمزيق وتفتيت الى اقتتال ودماء أغرقت الأرض العربية وصراعات لا يُفهم معظمها وتحالفات ومحاور وصراعات مذهبية وطائفية وعرقية، وهذا اسوأ ما حدث في العالم العربي خلال السنوات الأخيرة، ولا يوازَن مع ذلك السوء إلّا بسوء أكبر منه تمثل في ظهور عصابات الإرهاب والإجرام أحفاد القاعدة، داعش والنصرة ومن يشبههم.

كل شيء كان في القمة العربية يُدمي القلب، لكن؛ أن تختفي دولة من وزن سورية، في ظهرها حضارة تتجاوز آلاف السنين، وعمق تأريخي لا ينافسها فيه بلد آخر، فهذا دمار ما بعده دمار.

يومها؛ وهذا مشهد لم يغب عن عقلي ووجداني قط، في اللحظة التي سمح فيها القائمون على اجتماعات القمة لمصوري الفضائيات والتلفزيونات العربية بالدخول لدقائق لالتقاط صور الاجتماعات، انتبه أكثر المصورين ذكاء الى مقعد خالٍ فهجموا لالتقاط صور علم الدولة السورية التي غابت  تمثيلا وحضورا ومشاركة عن أعمال القمة بعد قرار تجميد عضويتها.

في قمة شرم الشيخ تم إغلاق ملف التمثيل السوري، مثلما وقع في القمة السابقة في الكويت التي سمح فيها لمندوب المعارضة بإلقاء كلمة والخروج بعد ذلك، على عكس ما وقع في قمة الدوحة التي أصرت على ان تمثل المعارضة السورية الدولة السورية.

الدايم الله…

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هل يعود الأسد لمقعد سورية في قمة تونس هل يعود الأسد لمقعد سورية في قمة تونس



GMT 14:57 2019 الجمعة ,02 آب / أغسطس

صدّام وايران... والعناد

GMT 14:44 2019 الجمعة ,02 آب / أغسطس

(المحقق الخاص أمام الكونغرس)

GMT 05:41 2019 الجمعة ,02 آب / أغسطس

إيران: جَلد الشاة ميتة أمر غير مجدٍ

GMT 05:38 2019 الجمعة ,02 آب / أغسطس

قطر والوقيعة بين الرياض وأبوظبي

GMT 11:35 2017 الخميس ,05 تشرين الأول / أكتوبر

إنفوغراف 19

GMT 11:17 2018 الخميس ,07 حزيران / يونيو

تعرّفي على مجموعة ساعات "Run Away" من "Fendi"

GMT 14:18 2018 الخميس ,03 أيار / مايو

تعرف على عدد زيجاب محمد رمضان ومقدار ثروته

GMT 05:47 2015 الإثنين ,25 أيار / مايو

قبائل أميركا تعارض صيد الدب البني "غريزلي"

GMT 22:23 2019 الخميس ,11 إبريل / نيسان

اجواء رائعة خلال الشهر

GMT 04:53 2019 الجمعة ,08 شباط / فبراير

المطرب الراحل محمود عبد العزيز نجم الاحتجاجات

GMT 02:54 2018 الإثنين ,18 حزيران / يونيو

عمرو دياب يعلن عن موعد حفلته في الساحل الشمالي

GMT 20:48 2018 الإثنين ,11 حزيران / يونيو

بعض الأدعية الجامعة المباركة مِن القرآن الكريم

GMT 23:42 2018 الخميس ,10 أيار / مايو

"أحد" يعلن تعاقده مع لاعب هارون عيسى

GMT 20:34 2018 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

أبل تطلق تحديث IOS 11.2.6 لهواتف آيفون

GMT 21:37 2018 الأربعاء ,24 كانون الثاني / يناير

تسجيل الدخول لفيس بوك قد يكون "بالبطاقة" قريباً
 
Algeriatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

algeriatoday algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
algeria, algeria, algeria