أنا مبسوط الحمد لله
مسؤول جمهوري كبير يعتبر أن سياسة بايدن "المتهوّرة" في أفغانستان تؤدّي إلى "كارثة هائلة ومتوقّعة ويمكن تفاديها" مسؤول عسكري أميركي يتوقع أن تعزل حركة طالبان كابول خلال 30 يوماً وإمكانية السيطرة عليها خلال 90 يوماً ارتفاع حصلية ضحايا حرائق الغابات في الجزائر إلى 65 بينهم 28 عسكريًّا مئات من عناصر قوات الأمن الأفغانية استسلموا لطالبان قرب قندوز وصول وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد إلى المغرب وزير الداخلية الجزائري يؤكد أن الدولة ستتكفل بأضرار الحرائق وأولويتنا حماية المواطنين محافظ الغابات لولاية تيزي وزو في الجزائر يؤكد أن الحرائق التي اندلعت سببها عمل إجرامي وزير الداخلية الجزائري يعلن عن اندلاع 50 حريقا في نفس التوقيت من المستحيلات وسنباشر التحقيقات وزارة الدفاع الجزائرية تعلن عن وفاة 18 عسكريا خلال عملية إخماد الحرائق التي اندلعت بولايتي تيزي وزو وبجاية الحكومة الجزائرية تعلن ارتفاع عدد ضحايا حرائق الغابات إلى 42 شخصا بينهم 25 عسكريا
أخر الأخبار

أنا مبسوط.. الحمد لله

أنا مبسوط.. الحمد لله

 الجزائر اليوم -

أنا مبسوط الحمد لله

معتز بالله عبد الفتاح

أولاً، كتبت صحيفة «واشنطن بوست» الأمريكية ما يلى:

ROME — The Italian energy company Eni SpA announced Sunday it has discovered a “supergiant” natural gas field off Egypt, describing it as the “largest-ever” found in the Mediterranean Sea.

وترجمة هذا الكلام ما يلى:

أعلنت شركة الطاقة الإيطالية «إينى سبا» يوم الأحد أنها اكتشفت بئراً «مهولة» للغاز على سواحل مصر، واصفة إياه بأنه واحد من أكبر الاكتشافات على الإطلاق فى البحر المتوسط.

ثانياً، كتبت صحيفة «هآرتس» الإسرائيلية ما يلى:

First of all, the potential discovery could harm the chances of development of Israel’s own Leviathan field on time, because it was supposed to have relied on Egypt as a major customer for the gas. Indeed, that was supposed to pay for the field’s development. Leviathan’s partners hoped to sign a 15-year deal to export gas to the British Gas facility in northern Egypt, which, lacking local gas, has been shuttered for a long time.وترجمة هذا الكلام ما يلى:

بادئ ذى بدء، فإن هذا الاكتشاف يمكن أن يضر بحظوظ إسرائيل فى تطوير حقل غاز «الشام» فى موعده، لأنه كان يُفترض أن تعتمد فيه إسرائيل على تصدير الغاز إلى مصر، باعتبارها مستهلكاً كبيراً للغاز. والحقيقة أن تصدير الغاز إلى مصر كان يُفترض أن يدفع جزءاً كبيراً من تكلفة تطوير هذا الحقل الإسرائيلى. وكان يأمل الشركاء فى حقل الغاز الإسرائيلى فى أن يدفعوا عقداً لمدة ١٥ سنة لتصدير الغاز إلى شركة بريطانية لتزويد شمال مصر به، الذى يفتقر إلى الغاز. لكن الأمل فى توقيع هذا العقد قد انتهى لفترة طويلة.
لن أترجم أكثر من ذلك، رغماً عن أن سعادتى جعلتنى أبحث عن كل أخبار هذا الاكتشاف الكبير فى معظم المواقع التى تهتم بمثل هذا الخبر فى صحف ومواقع العالم.
الحمد لله.. الحمد لله.. الحمد لله.

الله يساعدنا، وعلينا أن نقبل مساعدته وعطاءه وأن نضاعف الجهد وأن نحسن التخطيط، وأن نعمل باطمئنان أن فى الكون تدبيراً ربانياً يكفل أن يعتدل الميزان: ميزان الحياة.
فلا يكون نقص هنا ولا زيادة هناك إلا ابتغاء تكامل أسمى. هذا التكامل لا يترك مثقال ذرة من الخير أو من الشر إلا ليُعقب عليه بما يوازنه.

والتوازن يقتضى أن نسعد بعطاء الله، وأن نستعد لحسن استغلاله.
أسجد لله شكراً على عطائه، وأدعوكم إلى شكره بالقول والفعل.
هى رسالة ربانية بأننا ينبغى أن نستغل نعم الله علينا لعمران كونه.

ربنا هيئ لنا من أمرنا رشداً، واجعل معونتك الحسنى لنا مدداً. ولا تكلنا يا رب إلى تدبير أنفسنا، فالنفس تعجز عن إصلاح ما فسد، أنت الكريم، وقد وجهنا إليك يا أملنا، وجهاً سائلاً ويداً، فلا تردنا يا رب خائبين، فبحر جودك يروى كل من ورد، وللرجاء ثواب أنت تعلمه، فاجعل ثوابنا دوام الأمن ودوام الرزق لنا جميعاً ولبلدنا أبداً.

قولوا آمين.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أنا مبسوط الحمد لله أنا مبسوط الحمد لله



GMT 20:07 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

طالبان وإيران حلفاء أم أعداء؟

GMT 20:01 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

مجرداً من عصاه

GMT 19:57 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

إيران وجناحاها التالفان

GMT 19:52 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

هل يعامل إبراهيم رئيسي مثل عمر البشير؟

GMT 19:47 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

لقد أطفأوا بيروت لؤلؤة المتوسط

GMT 19:43 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

سيطرة طالبان على أفغانستان تقلق إيران!

GMT 17:54 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

ولكن رئيس رئيسي لا يمد يده!

GMT 15:12 2019 الأربعاء ,06 شباط / فبراير

مشاركة 14 مصارعا جزائريّا في دورة باريس الدولية

GMT 11:37 2017 الخميس ,05 تشرين الأول / أكتوبر

إنفوغراف 22

GMT 11:37 2017 الخميس ,05 تشرين الأول / أكتوبر

إنفوغراف 21

GMT 14:15 2020 السبت ,02 أيار / مايو

حاذر التدخل في شؤون الآخرين

GMT 14:33 2020 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

لا تتردّد في التعبير عن رأيك الصريح مهما يكن الثمن

GMT 13:04 2018 الإثنين ,04 حزيران / يونيو

تعرف على أسرار حياة النعام وكيف يعبر عن نفسه

GMT 18:47 2019 الإثنين ,04 آذار/ مارس

هاشتاغ "ادعم فخر العرب" يكتسح تويتر

GMT 03:29 2018 الإثنين ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

ماجد الكدواني يرفض فِكرة تصنيف الفنان كأكشن أو كوميدي

GMT 10:02 2018 الأربعاء ,23 أيار / مايو

طريقة تحضير المنسف الأردني

GMT 21:14 2018 الأحد ,07 كانون الثاني / يناير

الحرارة سالب 40 فى مناطق بالساحل الشرقى لأميركا

GMT 02:36 2017 الجمعة ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

لمسات بسيطة في ديكور المنزل لاستقبال فصل الخريف

GMT 02:09 2017 الأربعاء ,25 تشرين الأول / أكتوبر

تصفية القناصة "سنووايت" الموالية للرئيس بوتين في أوكرانيا
 
Algeriatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

algeriatoday algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
algeria, algeria, algeria