استغلال أوراق لم تُنشر عن إرهاب 1192001
مسؤول جمهوري كبير يعتبر أن سياسة بايدن "المتهوّرة" في أفغانستان تؤدّي إلى "كارثة هائلة ومتوقّعة ويمكن تفاديها" مسؤول عسكري أميركي يتوقع أن تعزل حركة طالبان كابول خلال 30 يوماً وإمكانية السيطرة عليها خلال 90 يوماً ارتفاع حصلية ضحايا حرائق الغابات في الجزائر إلى 65 بينهم 28 عسكريًّا مئات من عناصر قوات الأمن الأفغانية استسلموا لطالبان قرب قندوز وصول وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد إلى المغرب وزير الداخلية الجزائري يؤكد أن الدولة ستتكفل بأضرار الحرائق وأولويتنا حماية المواطنين محافظ الغابات لولاية تيزي وزو في الجزائر يؤكد أن الحرائق التي اندلعت سببها عمل إجرامي وزير الداخلية الجزائري يعلن عن اندلاع 50 حريقا في نفس التوقيت من المستحيلات وسنباشر التحقيقات وزارة الدفاع الجزائرية تعلن عن وفاة 18 عسكريا خلال عملية إخماد الحرائق التي اندلعت بولايتي تيزي وزو وبجاية الحكومة الجزائرية تعلن ارتفاع عدد ضحايا حرائق الغابات إلى 42 شخصا بينهم 25 عسكريا
مسؤول جمهوري كبير يعتبر أن سياسة بايدن "المتهوّرة" في أفغانستان تؤدّي إلى "كارثة هائلة ومتوقّعة ويمكن تفاديها" مسؤول عسكري أميركي يتوقع أن تعزل حركة طالبان كابول خلال 30 يوماً وإمكانية السيطرة عليها خلال 90 يوماً ارتفاع حصلية ضحايا حرائق الغابات في الجزائر إلى 65 بينهم 28 عسكريًّا مئات من عناصر قوات الأمن الأفغانية استسلموا لطالبان قرب قندوز وصول وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد إلى المغرب وزير الداخلية الجزائري يؤكد أن الدولة ستتكفل بأضرار الحرائق وأولويتنا حماية المواطنين محافظ الغابات لولاية تيزي وزو في الجزائر يؤكد أن الحرائق التي اندلعت سببها عمل إجرامي وزير الداخلية الجزائري يعلن عن اندلاع 50 حريقا في نفس التوقيت من المستحيلات وسنباشر التحقيقات وزارة الدفاع الجزائرية تعلن عن وفاة 18 عسكريا خلال عملية إخماد الحرائق التي اندلعت بولايتي تيزي وزو وبجاية الحكومة الجزائرية تعلن ارتفاع عدد ضحايا حرائق الغابات إلى 42 شخصا بينهم 25 عسكريا
أخر الأخبار

استغلال أوراق لم تُنشر عن إرهاب 11/9/2001

استغلال أوراق لم تُنشر عن إرهاب 11/9/2001

 الجزائر اليوم -

استغلال أوراق لم تُنشر عن إرهاب 1192001

بقلم : جهاد الخازن

هناك 28 صفحة في التقرير الرسمي الأميركي عن إرهاب 11/9/2001 طـُمِسَت ولم تُنشَر حتى الآن. بين حين وآخر يقوم مَنْ يطالب بنشر هذه الصفحات، ومَنْ يزعم أنها تدين المملكة العربية السعودية بكشف علاقة لها بالإرهابيين. بل أن هناك مَنْ يشرح مادة الصفحات غير المنشورة ويعلق عليها كأنه رآها!

التهمة، من مصادر يهودية أميركية أو جهات تريد ابتزاز السعودية مثل بعض أعضاء الكونغرس الأميركي، مستحيلة. لا أعرف ما تتضمن الصفحات غير المنشورة، ولكن أعرف قادة السعودية معرفة شخصية مباشرة على مدى عقود، وأعرف أنهم ضد الإرهاب والإرهابيين قبل الأميركيين وكل طرف آخر. عند كثيرين من الأعداء الموضوع المعلن هو الحصول على بلايين الدولارات من «شيوخ النفط» لأهالي ضحايا إرهاب 11/9/2001.

الإرهاب عصف ببرجي التجارة العالمية في نيويورك ومقر وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) في واشنطن، والملك فهد بن عبدالعزيز في الحكم، وولي عهده الأمير، ثم الملك، عبدالله بن عبدالعزيز.

عرفت الملك فهد في الديوان الملكي في الرياض، وفي لندن وباريس وواشنطن، وسمعته يتكلم في مجالس خاصة، وعرضت عليه أهم أخبار اليوم وهو مسافر. لم أسمعه يوماً يوافق على أي إرهاب، بل يدينه.

الملك عبدالله بن عبدالعزيز كان صديقاً. وهو أعطاني أول مقابلة صحافية له في الحكم، وعرفت الشيخ عبدالعزيز التويجري نائبه في الحرس الوطني، ولم أسمع منهما يوماً سوى إدانة الإرهاب والإرهابيين إذا ذُكِرَ عمل لهم أو جريمة.

قبل الملكين فهد وعبدالله عرفت الأمير سلمان، أمير الرياض والملك الآن. علاقتي به كانت دائماً وثيقة، ولا أذكر أنه انتقد عملاً لي أو شيئاً كتبته. الملك سلمان خصم عنيد للإرهاب، ويستحيل أن يوافق على أي عمل إرهابي. أنا لست «خواجا» يسمع بأسماء القادة السعوديين من دون أن يرى أحداً منهم.

وزير الدفاع في حينه الأمير سلطان بن عبدالعزيز، وولي العهد بعد ذلك، كان صديقاً عزيزاً وأيضاً ضد أي إرهاب. هؤلاء الأمراء الكبار تنبهوا إلى خطر القاعدة قبل أي طرف آخر، واعتبروا أنها عدو للإسلام والمسلمين.

في مثل هذه العجالة لا يمكن أن أنسى الأمير نايف بن عبدالعزيز، وزير الداخلية وولي العهد بعد ذلك. كان صديقاً عزيزاً جلستي الليلية معه قد تمتد حتى الصباح فيصلي الفجر وينام. كنت أكتب ما يقول لي على ورق آخذه من مكتبه، وهو حدثني عن إرهاب الخـُبَر ضد الأميركيين، وعن حزب الله السعودي، وعن زيارته إيران بعد الانفجار وزيارته دمشق واجتماعه مع الرئيس حافظ الأسد ليطالبه بتسليم أحد زعماء عصابة انفجار الخبر. الأمير نايف قمع الإرهاب في بلاده، وحاربه حول العالم.

بدأت أكتب وفي نيّتي أن يكون مقالي كله عن السخف أو الحقد الذي يُنشَر عن السعودية، ثم قررت أنني لا أستطيع أن أثبت كذبه من دون الدخول في التفاصيل فعدلت، وأنا لا أحتاج إلى التعليق على مَنْ يرى أن العلاقات السعودية - الأميركية اصطدمت بصخور الواقع، أو مَنْ يصف السعودية بأنها «الشيطان الذي نعرفه» وهذه الكلمات من مثل بقيته «أفضل من الشيطان الذي لا نعرفه». آخر قال إن العلاقة الأميركية - السعودية مفلسة، وسأل غيره: ماذا فعلت لنا السعودية أخيراً؟ وقرأت: يجب إنهاء النفوذ السعودي في واشنطن.

مرة أخرى، إذا ربطت الأوراق غير المنشورة في التقرير الرسمي الأميركي عن إرهاب 11/9/2001 القيادة السعودية بأي جهد غير مكافحة الإرهاب تكون كاذبة وأسبابها إسرائيلية، أو «كاش» لسرقة السعوديين.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

استغلال أوراق لم تُنشر عن إرهاب 1192001 استغلال أوراق لم تُنشر عن إرهاب 1192001



GMT 23:36 2021 السبت ,26 حزيران / يونيو

لبنان والمساعدات الاميركية للجيش

GMT 23:34 2021 السبت ,26 حزيران / يونيو

أخبار من اسرائيل - ١

GMT 13:52 2021 الثلاثاء ,08 حزيران / يونيو

أخبار من السعودية وفلسطين والصين

GMT 08:52 2021 الأحد ,23 أيار / مايو

اسرائيل وحماس والمسجد الأقصى

GMT 15:29 2021 الأربعاء ,19 أيار / مايو

أخبار عن مجموعة الدول السبع وروسيا وأفغانستان

GMT 18:30 2017 الثلاثاء ,03 تشرين الأول / أكتوبر

رحيل المترجم السوري نزار خليلي عن عُمر ناهز الـ92 عامًا

GMT 00:27 2016 الأحد ,02 تشرين الأول / أكتوبر

الدبلجة تعيد فيلم "بلال" إلى دور العرض في 6 دول عربية

GMT 11:57 2019 الخميس ,21 شباط / فبراير

محمية سيدي بوغابة مقاومة إيكولوجية للتلوث

GMT 22:23 2019 الإثنين ,21 كانون الثاني / يناير

أُحد يُجري محاولة "مشروطة" لضم مؤمن زكريا

GMT 17:07 2019 الأحد ,20 كانون الثاني / يناير

هبة يوسف تستعد لتصوير أغنيتها الجديدة "متجيش على حد"

GMT 10:03 2018 الثلاثاء ,15 أيار / مايو

عمو فؤاد من معالم رمضان

GMT 09:34 2018 الإثنين ,23 إبريل / نيسان

"ون آند أونلي" تفتح أول منتجع حضري لها في دبي

GMT 14:53 2018 الثلاثاء ,10 إبريل / نيسان

عمر البشير يفرج عن جميع المعتقلين السياسيين

GMT 09:17 2018 الخميس ,05 إبريل / نيسان

هزيمة أمام موريتانيا
 
Algeriatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

algeriatoday algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
algeria, algeria, algeria