أهم كتب هذا العقد
مسؤول جمهوري كبير يعتبر أن سياسة بايدن "المتهوّرة" في أفغانستان تؤدّي إلى "كارثة هائلة ومتوقّعة ويمكن تفاديها" مسؤول عسكري أميركي يتوقع أن تعزل حركة طالبان كابول خلال 30 يوماً وإمكانية السيطرة عليها خلال 90 يوماً ارتفاع حصلية ضحايا حرائق الغابات في الجزائر إلى 65 بينهم 28 عسكريًّا مئات من عناصر قوات الأمن الأفغانية استسلموا لطالبان قرب قندوز وصول وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد إلى المغرب وزير الداخلية الجزائري يؤكد أن الدولة ستتكفل بأضرار الحرائق وأولويتنا حماية المواطنين محافظ الغابات لولاية تيزي وزو في الجزائر يؤكد أن الحرائق التي اندلعت سببها عمل إجرامي وزير الداخلية الجزائري يعلن عن اندلاع 50 حريقا في نفس التوقيت من المستحيلات وسنباشر التحقيقات وزارة الدفاع الجزائرية تعلن عن وفاة 18 عسكريا خلال عملية إخماد الحرائق التي اندلعت بولايتي تيزي وزو وبجاية الحكومة الجزائرية تعلن ارتفاع عدد ضحايا حرائق الغابات إلى 42 شخصا بينهم 25 عسكريا
أخر الأخبار

أهم كتب هذا العقد

أهم كتب هذا العقد

 الجزائر اليوم -

أهم كتب هذا العقد

بقلم - جهاد الخازن

قرأت في جريدة «الاوبزرفر» قائمة بأهم كتب بالانكليزية في هذا العقد، وعدت الى بعضها على الانترنت لأحصل على مزيد من المعلومات. اليوم أقدم هذه الكتب للقراء.

- «لماذا لم أعد أتكلم مع الناس البيض عن العنصرية» من تأليف ريني ادو-لودج التي تتحدث عن طبقات المجتمع والجنس (رجال ونساء) ثم تمتنع عن جعل كلامها خاصاً بالمجتمع البريطاني. المؤلفة تتحدث عن الناس البيض إلا أنها تهتم أيضاً بغير البيض في بريطانيا وتسجل آراءهم.

هناك كثيرون سبقوا المؤلفة الى الموضوع، وبعضهم حقق نجاحاً كبيراً، إلا أنني قرأت في عرض أن ادو-لودج من أنجحهم.

- «العاقل» من تأليف يوفال نواه (نوح) هاراري الذي يتحدث عن الجنس البشري بعد حوالي مئة سنة من نشر هـ.ج. ويلز كتابه «درس التاريخ» الذي شرح كيف قامت الحضارات. هاراري يعرض تاريخ الجنس البشري منذ مليون سنة حتى الآن ولا يتحرج عن إبداء رأيه في الموضوع. هاراري مفكر اسرائيلي شهرته الابتعاد عن الميديا وما تثير من قضايا. الكتاب نشر أصلاً بالعبرية قبل أن يترجم الى الانكليزية ولغات أخرى.

- «سبعة دروس مختصرة عن الفيزياء» من تأليف كارلو روفللي الذي يحاول أن يشرح الفيزياء، وهي موضوع كان الأكره لديّ في المدرسة الثانوية، للناس العاديين في دروس سهلة القراءة، ويمكن فهمها من دون جهد كبير. هناك مَن سبق روفللي الى الموضوع إلا أنه يقدم عمله بلغة سهلة يفهمها الناس وتضم إشارات الى الشعر والاوبرا.

- «الإبادة السادسة» من تأليف اليزابيث كولبرت التي تتحدث عن «جيران من الجحيم» وتقصد الناس العاديين، مثل القارئ ومثلي. هي تقول إن ثلث الشعاب المرجانية وثلث السمك وربع الحيوان اللبون وخمس الزواحف وسدس الطيور جميعاً في طريق الإنقراض والسبب البشر. المؤلفة تتحدث بمسؤولية ولا تتجاوز الأعراف في عرضها للأوضاع التي جعلتها تؤلف الكتاب. كل العروض التي قرأتها كانت إيجابية.

- «رأس المال في القرن الحادي والعشرين» من تأليف الخبير الاقتصادي توماس بيكتي الذي يتحدث عن النظام الرأسمالي في الاقتصاد الحر وكيف انه يجعل الثري أكثر ثراء والفقير في الدول النامية مهمشاً اقتصادياً واجتماعياً. هناك مَن انتقد بيكتي لأنه اقترح في كتابه فرض ضريبة على الثراء العالمي في وقت يشارف فيه النظام العالمي على الانهيار.

- «التفكير بسرعة وببطء» من تأليف دانيال كاينمان وهذا سبق أن فاز بجائزة نوبل في علم النفس. الكتاب في 400 صفحة مع ملحق في 60 صفحة من المراجع والشرح. وجدت نصح كاينمان لقرائه أن يفكروا ببطء وأن ينظروا الى القضايا المطروحة ببطء مقنعاً ومفيداً.

- «يجب أن نكون كلنا من أنصار المرأة» من تأليف شيماماندا نغوزي أديشي التي تقول إن فهمها الانتصار للمرأة أن رجلاً وإمرأة يقولان إن هناك مشكلة فعلاً ويجب حلها. المؤلفة تقول إن أخاها كين هو أفضل نصير للمرأة تعرفه.

- هناك أيضاً كتاب عن المنكفئين على أنفسهم من تأليف سوزان كاين التي يبدو أنها من هؤلاء الناس وهم يقولون عن أنفسهم إنهم ليسوا من المتطرفين في تفكيرهم فأشهر الذين نجحوا في الحياة العامة من المنغلقين على أنفسهم.

- «امبراطور كل الأمراض» من تأليف سيدهارثا موكهيرجي يتحدث عن السرطان، وهو طبيب ويعمل في المختبرات لذلك يصح أن نقول إنه يعرف موضوعه جيداً.

- أتول غواندي ألف كتاباً عنوانه بالانكليزية كلمتين إلا أنني لم أستطع أن أجد كلمتين بالعربية تفسران العنوان فاقول إن المقصود أن الإنسان مصيره الموت. والمؤلف يتحدث عن المبالغ الطائلة التي تنفق والانسان يقترب من نهاية عمره بدل أن تخصص لشرح ما هو إنساني.

مع كل كتاب مما سبق أسماء كتب مماثلة تستحق القراءة، ولعل من القراء مَن يريد أن يقرأ بعضها، فكل العروض التي قرأت عنها تمتدحها وتنصح بقراءتها.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أهم كتب هذا العقد أهم كتب هذا العقد



GMT 08:31 2019 الجمعة ,22 شباط / فبراير

موازين القوى والمأساة الفلسطينية

GMT 08:29 2019 الجمعة ,22 شباط / فبراير

ترامب يدّعي نجاحاً لم يحصل

GMT 08:24 2019 الجمعة ,22 شباط / فبراير

فلسطين وإسرائيل بين دبلوماسيتين!

GMT 08:23 2019 الجمعة ,22 شباط / فبراير

أزمة الثورة الإيرانية

GMT 22:57 2018 الإثنين ,16 إبريل / نيسان

هاتف "Huawei P20 Pro" متوفر للحجز المسبق في السعودية

GMT 01:28 2018 الجمعة ,13 إبريل / نيسان

أحمد مرتضى يثير أزمة بين لاعبي الزمالك والأمن

GMT 14:12 2017 الأربعاء ,11 تشرين الأول / أكتوبر

مقتل شخص وإصابة 6 آخرين جراء 3 تفجيرات انتحارية في دمشق

GMT 18:07 2018 الإثنين ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

نور الدين مرابط يُؤكّد على أنّ الهلال "محظوظ" بركلات الجزاء

GMT 23:17 2018 الإثنين ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

تراجع أسعار الريال السعودي مقابل الدولار الأميركي الثلاثاء

GMT 22:20 2018 الأربعاء ,06 حزيران / يونيو

سعر ومواصفات Samsung Galaxy A6 2018

GMT 09:54 2018 الجمعة ,16 شباط / فبراير

تصاميم لحمامات سباحة صغيرة تزين حديقتك الخاصة

GMT 12:52 2019 الثلاثاء ,05 آذار/ مارس

عمر السومة يعترف برفضه شارة القيادة في الأهلي

GMT 00:54 2018 الثلاثاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

كارلوس غاريدو يؤكّد أن "الرجاء" لم يحسم لقب كأس "الكاف"

GMT 16:55 2018 الجمعة ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غياب إبراهيم حسن وعمر السعيد عن تمرين "الزمالك" لظروف خاصة

GMT 12:52 2018 السبت ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

برهم صالح يبدأ جولته الخليجية الأحد بدولة الكويت

GMT 16:41 2018 الجمعة ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

أشرف صبحي يُؤكّد قدرة الأهلي على العودة بالكأس مِن تونس

GMT 16:31 2018 الأربعاء ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

مي حلمي تنشر مقطع فيديو وهي تغني أغنية للنجم وائل جسار
 
Algeriatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

algeriatoday algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
algeria, algeria, algeria