كان ياما كان
مسؤول جمهوري كبير يعتبر أن سياسة بايدن "المتهوّرة" في أفغانستان تؤدّي إلى "كارثة هائلة ومتوقّعة ويمكن تفاديها" مسؤول عسكري أميركي يتوقع أن تعزل حركة طالبان كابول خلال 30 يوماً وإمكانية السيطرة عليها خلال 90 يوماً ارتفاع حصلية ضحايا حرائق الغابات في الجزائر إلى 65 بينهم 28 عسكريًّا مئات من عناصر قوات الأمن الأفغانية استسلموا لطالبان قرب قندوز وصول وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد إلى المغرب وزير الداخلية الجزائري يؤكد أن الدولة ستتكفل بأضرار الحرائق وأولويتنا حماية المواطنين محافظ الغابات لولاية تيزي وزو في الجزائر يؤكد أن الحرائق التي اندلعت سببها عمل إجرامي وزير الداخلية الجزائري يعلن عن اندلاع 50 حريقا في نفس التوقيت من المستحيلات وسنباشر التحقيقات وزارة الدفاع الجزائرية تعلن عن وفاة 18 عسكريا خلال عملية إخماد الحرائق التي اندلعت بولايتي تيزي وزو وبجاية الحكومة الجزائرية تعلن ارتفاع عدد ضحايا حرائق الغابات إلى 42 شخصا بينهم 25 عسكريا
أخر الأخبار

كان ياما كان!!

كان ياما كان!!

 الجزائر اليوم -

كان ياما كان

محمد الجوكر
بقلم - محمد الجوكر

قبل مواجهة الشارقة وشباب الأهلي غداً في نهائي كأس السوبر لكرة القدم، في أول مسابقة رياضية تنتهي في العام الجديد، يأخذنا الحنين إلى الحديث حول هذا اللقاء، لأنه من الذكريات الجميلة في تاريخنا الجميل، التي عشتها شخصياً وتابعتها قبل 48 عاماً، عندما التقيا في نهائي أول فاصلة في دوريات الكرة الإماراتية الرسمية على مستوى الدولة، بينما كانت تقام المباريات النهائية على مستوى كل إمارة، ففي دبي كانت لقاءات الندين التقليديين مميزة؛ الأهلي والنصر، وبدأت منذ أواخر الستينات واستمرت حتى مع قيام الدولة، بينما في الشارقة كان التنافس بين الخليج والعروبة، فمكانة الناديين الكبيرين ستظل لها وقعها وأثرها لأنها قدمت من الوجوه الإدارية والفنية واللاعبين للرياضة الإماراتية الكثير، بل نعتبرهما من الأندية المميزة في تاريخنا الرياضي، فقطبا الشارقة اندمجا بعد مباراة الأهلي والعروبة ليصبح الشارقة، بينما الأهلي له حكايات لا تنتهي في أسطر، المهم أن اسمه اليوم تغير إلى شباب الأهلي دبي.

كان ياما كان.. تذكرت مدربين عربيين كبيرين لا ننساهما الأول نجم الإسماعيلي المصري والمنتخب صلاح بوجريشة، والثاني نجم الزمالك والمنتخب المصري أحمد رفعت، الأول كان مدرباً للأهلي والثاني كان يدرب العروبة، حيث كنا نعتمد على المدربين والمدرسين من مصر، فقد أوفد الأشقاء العديد من الأساتذة وتعاقدت أنديتنا معهم، فكانت القلب الحنون لنا، وما زالت، لتعكس مدى العلاقة التي تربطنا مع أم الدنيا، وفي الموقعة الكروية التي أدارها الحكم المرحوم الحاج مصطفى وعاونه الصومالي محمود ادن، والبحريني جاسم مندي، وبحضور الجماهير التي ارتبطت وتعلقت بالفريقين ترافقهما أينما ذهبا وهذه المشاهد لا نراها اليوم، فالحب كان متبادلاً بين اللاعبين والجماهير، فكلنا كنا أسرة واحدة، وغداً هي المواجهة ولكن هذه المرة بين مدربين مواطنين نعتبرهما الأفضل، فمن ينال ويسعد بكأس السوبر!! والله من وراء القصد

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كان ياما كان كان ياما كان



GMT 20:07 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

طالبان وإيران حلفاء أم أعداء؟

GMT 20:01 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

مجرداً من عصاه

GMT 19:57 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

إيران وجناحاها التالفان

GMT 19:52 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

هل يعامل إبراهيم رئيسي مثل عمر البشير؟

GMT 19:47 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

لقد أطفأوا بيروت لؤلؤة المتوسط

GMT 11:36 2017 الخميس ,05 تشرين الأول / أكتوبر

إنفوغراف 20

GMT 22:31 2020 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الحمل الأحد 1 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 23:22 2021 الإثنين ,12 إبريل / نيسان

حظك اليوم الأثنين 12 أبريل/ نيسان2021 لبرج العذراء

GMT 14:27 2020 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

يحالفك الحظ في الأيام الأولى من الشهر

GMT 02:34 2018 الخميس ,11 كانون الثاني / يناير

شاكر يكشف مخطط إنشاء محطة للكهرباء من المياه

GMT 06:19 2018 الجمعة ,26 كانون الثاني / يناير

وينفري تؤكّد أنها غير مهتمة بالترشّح إلى الرئاسة

GMT 06:26 2012 السبت ,01 كانون الأول / ديسمبر

زواج المصلحة في المغرب حل موقت مشروع ولكنه مرفوض

GMT 17:21 2019 الثلاثاء ,05 شباط / فبراير

خطوات بسيطة لإزالة بقع الزيت من الملابس

GMT 14:30 2018 الجمعة ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

راحة للاعبي "يد الأهلي" بعد الفوز على فريق "6 أكتوبر"

GMT 08:45 2018 الجمعة ,28 أيلول / سبتمبر

أفكار مميزة لديكورات حفلة زفاف من وحي الطبيعة

GMT 05:32 2018 الجمعة ,13 تموز / يوليو

"غرام العطور" له مؤشرات واضحة اكتشفيها

GMT 22:49 2018 السبت ,13 كانون الثاني / يناير

عالم أحياء يلتقط مشهد رائع للعنكبوت الصياد

GMT 15:23 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

نقوشات جلد النمر تزين ملابسك وتمنحك إطلالة جريئة
 
Algeriatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

algeriatoday algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
algeria, algeria, algeria