متفرقات الأحد
مسؤول جمهوري كبير يعتبر أن سياسة بايدن "المتهوّرة" في أفغانستان تؤدّي إلى "كارثة هائلة ومتوقّعة ويمكن تفاديها" مسؤول عسكري أميركي يتوقع أن تعزل حركة طالبان كابول خلال 30 يوماً وإمكانية السيطرة عليها خلال 90 يوماً ارتفاع حصلية ضحايا حرائق الغابات في الجزائر إلى 65 بينهم 28 عسكريًّا مئات من عناصر قوات الأمن الأفغانية استسلموا لطالبان قرب قندوز وصول وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد إلى المغرب وزير الداخلية الجزائري يؤكد أن الدولة ستتكفل بأضرار الحرائق وأولويتنا حماية المواطنين محافظ الغابات لولاية تيزي وزو في الجزائر يؤكد أن الحرائق التي اندلعت سببها عمل إجرامي وزير الداخلية الجزائري يعلن عن اندلاع 50 حريقا في نفس التوقيت من المستحيلات وسنباشر التحقيقات وزارة الدفاع الجزائرية تعلن عن وفاة 18 عسكريا خلال عملية إخماد الحرائق التي اندلعت بولايتي تيزي وزو وبجاية الحكومة الجزائرية تعلن ارتفاع عدد ضحايا حرائق الغابات إلى 42 شخصا بينهم 25 عسكريا
مسؤول جمهوري كبير يعتبر أن سياسة بايدن "المتهوّرة" في أفغانستان تؤدّي إلى "كارثة هائلة ومتوقّعة ويمكن تفاديها" مسؤول عسكري أميركي يتوقع أن تعزل حركة طالبان كابول خلال 30 يوماً وإمكانية السيطرة عليها خلال 90 يوماً ارتفاع حصلية ضحايا حرائق الغابات في الجزائر إلى 65 بينهم 28 عسكريًّا مئات من عناصر قوات الأمن الأفغانية استسلموا لطالبان قرب قندوز وصول وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد إلى المغرب وزير الداخلية الجزائري يؤكد أن الدولة ستتكفل بأضرار الحرائق وأولويتنا حماية المواطنين محافظ الغابات لولاية تيزي وزو في الجزائر يؤكد أن الحرائق التي اندلعت سببها عمل إجرامي وزير الداخلية الجزائري يعلن عن اندلاع 50 حريقا في نفس التوقيت من المستحيلات وسنباشر التحقيقات وزارة الدفاع الجزائرية تعلن عن وفاة 18 عسكريا خلال عملية إخماد الحرائق التي اندلعت بولايتي تيزي وزو وبجاية الحكومة الجزائرية تعلن ارتفاع عدد ضحايا حرائق الغابات إلى 42 شخصا بينهم 25 عسكريا
أخر الأخبار

متفرقات الأحد

متفرقات الأحد

 الجزائر اليوم -

متفرقات الأحد

ناصر الظاهري
بقلم - ناصر الظاهري

- جميل أن نتعاون في ظل الجائحة مع المؤسسات التي لها صلة مباشرة مع الجمهور، وجميل أن يتفهم الجميع الوضع، ويحاولوا خلق مربع للتقاطع والتناغم والانسجام، وعدم تحميل الأمور أكثر مما تحتمل، اليوم وفي ظل الجائحة الكل يقول: أنا خسران، والكل يقول: أنا متضرر، لكن ما يمكن أن يجعل الأمور تمضي بانسيابية، لا كما كنا نشتهي، ولكن بقدر المستطاع، أن لا نجعل الأمور تتعطل والمسائل تتعقد، ونحن في الإمارات، ولله الحمد، لدينا شبكات حديثة الاتصال والتواصل، والمعاملات الإدارية يمكن أن تحلّ رقمياً، وعبر شبكات الإنترنت، والحكومة الإلكترونية، غير أن بعض المؤسسات والشركات ذات الصلة المباشرة بالجمهور تحتاج لذلك الحضور، وتقديم المنتوج، وفحصه، وتقويمه، ووزنه، ثم اعتماده، وهذا ما يشكو منه اليوم الكثير من المزارعين مع شركة «الفوعة» فيما يخص التمور وتثمينها وقبولها ومواعيد تقديمها التي تتم عن طريق «الإنترنت» حيث هناك شح في المواعيد، وتوقيتاتها التي تنحصر في موعد بالشهر، وفي ثلاثة مواقيت، ثم تلك المقاييس التي تخضع لاعتبارات قد لا تفسر بشكل صحيح للمزارع، ولا تفيده التبريرات لتحسين إنتاجه. ما نريده في هذا الظرف أن نقلل من خسائر الناس، ونعينهم، ونتعاون معهم، ونخدمهم لكي لا يشيلوا همّاً.
- صندوق الزكاة من الأشياء المهمة والضرورية لخدمة المجتمع عندنا، ووجوده شيء مبهج في حياتنا، وتصديه لإعادة توازن مسألة الغني والفقير في المجتمعات الإسلامية، وهي مسألة متأصلة منذ بدء الخليقة، وجاءت الرسالات السماوية لتعيد شيئاً من هذا التوازن الإنساني، ومساعدة الناس، وتقديم يد العون لهم في معضلات أمورهم، ومشكلاتهم دون أن نريق ماء وجه الشريف منهم، ولا تحميل الجمائل لغير القادر منهم، فالتعفف والإيثار وجبر عثرات الكرام هي المبادئ التي سنت من أجلها الزكاة، واليوم، والجميع يعيش في وقت وظرف استثنائي، وجد الجديد على حياتهم، وطرق عيشهم، وكثر المعسرون منهم، لذا لابد وأن يتوجه هذا الصندوق، وكذلك صناديق الجمعيات الخيرية المختلفة في الدولة إلى طَرْق سبل جديدة لصرف وتصريف بعض من أموال الزكاة فيما يحتاج الناس ويعانون، وما فرضت عليهم متطلبات الحياة، واستجدت فيها من أمور، فكم من والد لا يستطيع دفع مصاريف دراسة أولاده في الداخل والخارج، وكم من عائلة تقطعت بها السبل، وبقيت تعتاش على القليل من أجل أن تبقى على الرمق الأخير من الحياة، وتجتاز ظروف الوقت الطارئ! منها من لا تستطيع دفع الإيجار، ومنها من لا تستطيع إتمام مشروعها في مراحله الأخيرة، ومنها من تريد أن تعيد توازن وجودها في الإمارات، لذا وجب أن نفتش عن نوافذ مواربة على الستر، وعن أبواب يغلب عليها التعفف، وعن بيوت لا أحد يعلم كيف يمضي يومها غير على الماء القُراح، وتميرات، وأقل ما يطبخون، وعن أناس يريدون أن يجاهدوا بالصبر والشرف والستر.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

متفرقات الأحد متفرقات الأحد



GMT 20:07 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

طالبان وإيران حلفاء أم أعداء؟

GMT 20:01 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

مجرداً من عصاه

GMT 19:57 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

إيران وجناحاها التالفان

GMT 19:52 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

هل يعامل إبراهيم رئيسي مثل عمر البشير؟

GMT 19:47 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

لقد أطفأوا بيروت لؤلؤة المتوسط

GMT 23:07 2021 الإثنين ,12 إبريل / نيسان

حظك اليوم الأثنين 12 أبريل/ نيسان2021 لبرج الثور

GMT 17:31 2018 الخميس ,20 كانون الأول / ديسمبر

تراجع الدولار إلى أدنى مستوى في 10 أيام لمخاوف تتصل بالنمو

GMT 08:25 2018 الخميس ,01 شباط / فبراير

أفكار لتنسيق حفلة شواء في حديقة المنزل

GMT 18:51 2021 السبت ,02 كانون الثاني / يناير

كن هادئاً وصبوراً لتصل في النهاية إلى ما تصبو إليه

GMT 05:09 2019 الأربعاء ,16 كانون الثاني / يناير

"فورد فيستا " السيارة الأكثر مبيعًا في بريطانيا للعام العاشر

GMT 10:28 2019 الجمعة ,11 كانون الثاني / يناير

اليورو يتجه لأكبر مكسب أسبوعي في 4 أشهر

GMT 02:25 2018 الجمعة ,21 كانون الأول / ديسمبر

أهم الصفات المميزة لمواليد برج الجدي

GMT 22:09 2018 الأربعاء ,12 كانون الأول / ديسمبر

البرازيلي رومارينهو يطلب الرحيل عن صفوف الاتحاد

GMT 16:08 2018 الأربعاء ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

رد فعل نجم ليفربول محمد صلاح على تمثاله الذي أثار الجدل

GMT 21:24 2018 الأحد ,25 شباط / فبراير

أقوى مقشر طبيعي لتنعيم جسمك ودون تكاليف

GMT 21:39 2017 الجمعة ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

معتز برشم ينافس على لقب رياضي العام في "موناكو"

GMT 02:07 2017 الثلاثاء ,17 تشرين الأول / أكتوبر

اللون الأخضر يوفر أجواء من الطبيعة الحالمة والذوق الرفيع

GMT 10:09 2015 الخميس ,24 كانون الأول / ديسمبر

سيارة "سابارو أوت باك" الاختيار الأمثل للطرق الوعرة
 
Algeriatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

algeriatoday algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
algeria, algeria, algeria