متفرقات
مسؤول جمهوري كبير يعتبر أن سياسة بايدن "المتهوّرة" في أفغانستان تؤدّي إلى "كارثة هائلة ومتوقّعة ويمكن تفاديها" مسؤول عسكري أميركي يتوقع أن تعزل حركة طالبان كابول خلال 30 يوماً وإمكانية السيطرة عليها خلال 90 يوماً ارتفاع حصلية ضحايا حرائق الغابات في الجزائر إلى 65 بينهم 28 عسكريًّا مئات من عناصر قوات الأمن الأفغانية استسلموا لطالبان قرب قندوز وصول وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد إلى المغرب وزير الداخلية الجزائري يؤكد أن الدولة ستتكفل بأضرار الحرائق وأولويتنا حماية المواطنين محافظ الغابات لولاية تيزي وزو في الجزائر يؤكد أن الحرائق التي اندلعت سببها عمل إجرامي وزير الداخلية الجزائري يعلن عن اندلاع 50 حريقا في نفس التوقيت من المستحيلات وسنباشر التحقيقات وزارة الدفاع الجزائرية تعلن عن وفاة 18 عسكريا خلال عملية إخماد الحرائق التي اندلعت بولايتي تيزي وزو وبجاية الحكومة الجزائرية تعلن ارتفاع عدد ضحايا حرائق الغابات إلى 42 شخصا بينهم 25 عسكريا
أخر الأخبار

متفرقات

متفرقات

 الجزائر اليوم -

متفرقات

ناصر الظاهري
بقلم - ناصر الظاهري

- بعض الأمور تحتم بترها قبل أن تبدأ أو وسمها قبل أن تضلع، خاصة الأمور التي تتعلق بحياتنا وحضارتنا وقيمنا، لابد من تدخل الكيانات والمنظمات السياسية التي تجمع الدول العربية أو الدول الإسلامية، على غرار الاتحاد الأوروبي، وعندنا جامعة الدول العربية، ومنظمة العالم الإسلامي، لأن البدائل في حال التخاذل أو الصمت أو عدم الاكتراث من قبل هذين الكيانين، يمهد لظهور التنظيمات المتطرفة، والأحزاب السياسية المتأسلمة أو بعض الدول التي لها أطماع إمبراطورية زائلة، وتريد إحيائها على أكتافنا، وذلك بالتحدث نيابة عنا، هؤلاء المقتنصون، في ظل عدم خروج بيان مشترك أو تحرك دبلوماسي جمعي، يطرحون أنفسهم للشعوب على أنهم الوجه الجميل، والبديل الصحيح لهذه الأنظمة التي ينعتونها بالتخاذل والتواطؤ، وتنفيذ أجندات الغرب على حساب العروبة والإسلام - كما يدعون بهتاناً وظلماً وعدواناً- مدركين وضع كيان الجامعة العربية والمنظمة الإسلامية، فيتسيدون بخطابهم الغوغائي، لأن «ما لجرح بميت إيلام»، الجامعة مرتهنة للخلافات والاختلافات العربية، والمنظمة الإسلامية مرتهنة لسيطرة بعض الدول الكبرى فيها.
- كنت أتساءل لمَ العرب لم ينبشوا في لغتهم أو موروثهم ليخرجوا بالقواعد والأسس التي تضبطها وتسيرها، وتجعلها في متناول الجميع والآخر المختلف في كل مكان وزمان؟ مثل قواعد اللغة التي تحتاج لسبر ودراية ورياضيات ومنطق، وحل إشكاليات لغوية وألسنية، حتى جاء المتأخرون من الشعوب الأخرى غير العربية، وتعلموا اللغة ودرسوا الموروث العربي، ووضعوا له المنهجية، وبنوا الأسس والقواعد، فلم أتوصل إلى حل مقنع غير أن الأعرابي كان يحب الفطرة والسليقة، ولا يعترف بحدود في صحراء لا يحدها البصر، كان الأعرابي بعد لبن الصبوح أو الغبوق، يهلّ قصيدة عصماء أو خطبة بتراء، ثم يولي إلى حال سبيله، غير سائل إن كان حاله منصوباً أو فيه نَصَب!
- «شون كونري» الفارس، وبطل روائع العميل السري «جيمس بوند»، شاخ خلال الخمسة عشر عاماً الأخيرة بعد اعتزاله العمل الفني، وقبل أن يودع الدنيا التي عرفها، وعرف مجدها وألقها وفرحها، وبعد أن استقر في جزر الباهاما مع عائلته، ابنه الممثل وزوجته الثانية الفرنسية التونسية الأصل، والحقيقة أنني حين رأيته قبل سنتين وهو يتعكز على عصا، ويسنده أحد أفراد عائلته، لم أصدق عيني، لقد هرم فجأة، وكأن القبر قد دنا منه كثيراً، لقد انقبض قلبي.. كيف الزمان يعرك الإنسان، ويدبغ جلده، ليعيد تشكيله في هيئته الجديدة التي تجمع الطفولة والكهولة في ذلك الانحناء والتقوس؟! قليل جداً ما تمنحك الحياة أن ترى جريها كعربة النار على إنسان، مثلما فعلت بـ «شون كونري جيمس بوند» الذي قارب التسعين، ورأى فيها كل أمجاده قبل أن يعود إلى نشأته الأولى، مقوساً بجبهته نحو الأرض، وإلى الأرض من جديد!

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

متفرقات متفرقات



GMT 20:07 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

طالبان وإيران حلفاء أم أعداء؟

GMT 20:01 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

مجرداً من عصاه

GMT 19:57 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

إيران وجناحاها التالفان

GMT 19:52 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

هل يعامل إبراهيم رئيسي مثل عمر البشير؟

GMT 19:47 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

لقد أطفأوا بيروت لؤلؤة المتوسط

GMT 11:36 2017 الخميس ,05 تشرين الأول / أكتوبر

إنفوغراف 20

GMT 22:31 2020 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الحمل الأحد 1 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 23:22 2021 الإثنين ,12 إبريل / نيسان

حظك اليوم الأثنين 12 أبريل/ نيسان2021 لبرج العذراء

GMT 14:27 2020 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

يحالفك الحظ في الأيام الأولى من الشهر

GMT 02:34 2018 الخميس ,11 كانون الثاني / يناير

شاكر يكشف مخطط إنشاء محطة للكهرباء من المياه

GMT 06:19 2018 الجمعة ,26 كانون الثاني / يناير

وينفري تؤكّد أنها غير مهتمة بالترشّح إلى الرئاسة

GMT 06:26 2012 السبت ,01 كانون الأول / ديسمبر

زواج المصلحة في المغرب حل موقت مشروع ولكنه مرفوض

GMT 17:21 2019 الثلاثاء ,05 شباط / فبراير

خطوات بسيطة لإزالة بقع الزيت من الملابس

GMT 14:30 2018 الجمعة ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

راحة للاعبي "يد الأهلي" بعد الفوز على فريق "6 أكتوبر"

GMT 08:45 2018 الجمعة ,28 أيلول / سبتمبر

أفكار مميزة لديكورات حفلة زفاف من وحي الطبيعة

GMT 05:32 2018 الجمعة ,13 تموز / يوليو

"غرام العطور" له مؤشرات واضحة اكتشفيها

GMT 22:49 2018 السبت ,13 كانون الثاني / يناير

عالم أحياء يلتقط مشهد رائع للعنكبوت الصياد

GMT 15:23 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

نقوشات جلد النمر تزين ملابسك وتمنحك إطلالة جريئة
 
Algeriatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

algeriatoday algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
algeria, algeria, algeria