الوزيرة وما سبق
مسؤول جمهوري كبير يعتبر أن سياسة بايدن "المتهوّرة" في أفغانستان تؤدّي إلى "كارثة هائلة ومتوقّعة ويمكن تفاديها" مسؤول عسكري أميركي يتوقع أن تعزل حركة طالبان كابول خلال 30 يوماً وإمكانية السيطرة عليها خلال 90 يوماً ارتفاع حصلية ضحايا حرائق الغابات في الجزائر إلى 65 بينهم 28 عسكريًّا مئات من عناصر قوات الأمن الأفغانية استسلموا لطالبان قرب قندوز وصول وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد إلى المغرب وزير الداخلية الجزائري يؤكد أن الدولة ستتكفل بأضرار الحرائق وأولويتنا حماية المواطنين محافظ الغابات لولاية تيزي وزو في الجزائر يؤكد أن الحرائق التي اندلعت سببها عمل إجرامي وزير الداخلية الجزائري يعلن عن اندلاع 50 حريقا في نفس التوقيت من المستحيلات وسنباشر التحقيقات وزارة الدفاع الجزائرية تعلن عن وفاة 18 عسكريا خلال عملية إخماد الحرائق التي اندلعت بولايتي تيزي وزو وبجاية الحكومة الجزائرية تعلن ارتفاع عدد ضحايا حرائق الغابات إلى 42 شخصا بينهم 25 عسكريا
مسؤول جمهوري كبير يعتبر أن سياسة بايدن "المتهوّرة" في أفغانستان تؤدّي إلى "كارثة هائلة ومتوقّعة ويمكن تفاديها" مسؤول عسكري أميركي يتوقع أن تعزل حركة طالبان كابول خلال 30 يوماً وإمكانية السيطرة عليها خلال 90 يوماً ارتفاع حصلية ضحايا حرائق الغابات في الجزائر إلى 65 بينهم 28 عسكريًّا مئات من عناصر قوات الأمن الأفغانية استسلموا لطالبان قرب قندوز وصول وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد إلى المغرب وزير الداخلية الجزائري يؤكد أن الدولة ستتكفل بأضرار الحرائق وأولويتنا حماية المواطنين محافظ الغابات لولاية تيزي وزو في الجزائر يؤكد أن الحرائق التي اندلعت سببها عمل إجرامي وزير الداخلية الجزائري يعلن عن اندلاع 50 حريقا في نفس التوقيت من المستحيلات وسنباشر التحقيقات وزارة الدفاع الجزائرية تعلن عن وفاة 18 عسكريا خلال عملية إخماد الحرائق التي اندلعت بولايتي تيزي وزو وبجاية الحكومة الجزائرية تعلن ارتفاع عدد ضحايا حرائق الغابات إلى 42 شخصا بينهم 25 عسكريا
أخر الأخبار

الوزيرة.. وما سبق!

الوزيرة.. وما سبق!

 الجزائر اليوم -

الوزيرة وما سبق

سليمان جودة
بقلم - سليمان جودة

فى أقل من شهر ذهبت نيفين جامع، وزيرة التجارة والصناعة، إلى لقاء مع السيد الرئيس يحضره رئيس الوزراء.. كان اللقاء الأول فى ٢٤ سبتمبر، وكان الثانى صباح الأحد، وكان الموضوع الأهم فيه هو دعم الوزارة لشباب المستثمرين فى الصناعات المتوسطة، والصغيرة، ومتناهية الصغر.. وهى صناعات كانت الوزيرة ترأس الجهاز الخاص بها قبل أن تتولى الوزارة!

ونحن نعرف أن فى الاجتماعات المهمة بنداً ثابتاً اسمه «ما سبق».. وهو يعنى أن يبدأ الحديث بالسؤال عما تم فى الاجتماع السابق، قبل أن ينتقل جدول الأعمال إلى بنود الاجتماع الجديد!.. وفى حالة الوزيرة جامع فإننى لا أدرى ما إذا كان ذلك قد جرى أم لا، ولكننا نعرف أن الرئيس مهتم بشكل عام بمتابعة كل الملفات!

إننى أتمنى لو أن مسمى الوزارة قد أصبح وزارة الصناعة والتجارة، لا التجارة والصناعة، لعل الصناعة تأخذ أولويتها الواجبة لدى الوزير المختص، لأن الصناعة هى إنتاج فى نهاية الأمر، ولأن التجارة هى استهلاك فى كل الحالات!

وأتمنى أيضاً لو أن الوزيرة جامع وضعت أمام الرئيس ما تم بالضبط فى ملفين كان رأس الدولة قد أعطى بشأنهما توجيهات مباشرة!

الملف الأول هو ملف الصادرات، الذى كان الرئيس قد قال إن طموحه فيه هو ١٠٠ مليار دولار سنوياً، وكان معنى ذلك أن هذه مهمة تقع على عاتق جهات عديدة فى الدولة، وأن وزارة الصناعة والتجارة.. لا التجارة والصناعة.. فى المقدمة من هذه الجهات!

السؤال هو: ماذا فعلت الوزارة المعنية بالموضوع، من أجل تحريك الصادرات فى اتجاه تحقيق هذا الطموح الرئاسى المعتبر؟!.. هذا سؤال يبحث عن إجابة!

والملف الثانى هو ملف مستحقات دعم الصادرات المتأخرة من سنوات عديدة، والتى كان الرئيس فى اجتماع سبتمبر قد أعطى تعليمات مباشرة أيضاً بصرفها للمصدرين دون تأخير؟!.. هذا سؤال آخر فى حاجة إلى إجابة صريحة، لأن الملفين مرتبطان ببعضهما البعض، ولأن هذا البلد فى أشد الحاجة إلى صناعة حقيقية تحظى بدعم على كل المستويات.. دعم نراه من الوزيرة المعنية ونتابعه!

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الوزيرة وما سبق الوزيرة وما سبق



GMT 20:07 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

طالبان وإيران حلفاء أم أعداء؟

GMT 20:01 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

مجرداً من عصاه

GMT 19:57 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

إيران وجناحاها التالفان

GMT 19:52 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

هل يعامل إبراهيم رئيسي مثل عمر البشير؟

GMT 19:47 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

لقد أطفأوا بيروت لؤلؤة المتوسط

GMT 15:48 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

لا تتورط في مشاكل الآخرين ولا تجازف

GMT 22:37 2020 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الثور الأحد 1 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 01:12 2018 الثلاثاء ,10 إبريل / نيسان

وكيل رمضان صبحي يبيّن رغبته البقاء في إنجلترا

GMT 12:53 2018 الجمعة ,19 كانون الثاني / يناير

مهرجان العسل الأول في محايل يشهد حركة شرائية نشطة

GMT 19:47 2017 الجمعة ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

ليلى بورصالي تتألق بزي جزائري تقليدي في آخر ظهور

GMT 13:19 2013 الجمعة ,05 تموز / يوليو

ممارسة الجنس المنتظم يجعلك تبدو أصغر عمرًا

GMT 00:15 2016 الأربعاء ,14 أيلول / سبتمبر

علاج جديد لحساسية الأسنان مستخلص من مزيل الصدأ

GMT 18:45 2021 السبت ,02 كانون الثاني / يناير

تنجح في عمل درسته جيداً وأخذ منك الكثير من الوقت

GMT 06:13 2016 الخميس ,18 شباط / فبراير

بي أم دبليو" تكشف عن سيارة ميني المكشوفة 2016

GMT 03:09 2017 السبت ,29 إبريل / نيسان

كيت موس تستعيد مجدها في فستان أزرق مخملي 

GMT 09:18 2018 الثلاثاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

قصة البلدة الإيطالية التي يعشق سكانها "بريطانيا العظمى"

GMT 07:42 2018 الأحد ,23 أيلول / سبتمبر

بيلا وجيجي حديد تتألقان في عرض روبرتو كافالي
 
Algeriatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

algeriatoday algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
algeria, algeria, algeria