23 يوليو و«الجماعة 2»
مسؤول جمهوري كبير يعتبر أن سياسة بايدن "المتهوّرة" في أفغانستان تؤدّي إلى "كارثة هائلة ومتوقّعة ويمكن تفاديها" مسؤول عسكري أميركي يتوقع أن تعزل حركة طالبان كابول خلال 30 يوماً وإمكانية السيطرة عليها خلال 90 يوماً ارتفاع حصلية ضحايا حرائق الغابات في الجزائر إلى 65 بينهم 28 عسكريًّا مئات من عناصر قوات الأمن الأفغانية استسلموا لطالبان قرب قندوز وصول وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد إلى المغرب وزير الداخلية الجزائري يؤكد أن الدولة ستتكفل بأضرار الحرائق وأولويتنا حماية المواطنين محافظ الغابات لولاية تيزي وزو في الجزائر يؤكد أن الحرائق التي اندلعت سببها عمل إجرامي وزير الداخلية الجزائري يعلن عن اندلاع 50 حريقا في نفس التوقيت من المستحيلات وسنباشر التحقيقات وزارة الدفاع الجزائرية تعلن عن وفاة 18 عسكريا خلال عملية إخماد الحرائق التي اندلعت بولايتي تيزي وزو وبجاية الحكومة الجزائرية تعلن ارتفاع عدد ضحايا حرائق الغابات إلى 42 شخصا بينهم 25 عسكريا
مسؤول جمهوري كبير يعتبر أن سياسة بايدن "المتهوّرة" في أفغانستان تؤدّي إلى "كارثة هائلة ومتوقّعة ويمكن تفاديها" مسؤول عسكري أميركي يتوقع أن تعزل حركة طالبان كابول خلال 30 يوماً وإمكانية السيطرة عليها خلال 90 يوماً ارتفاع حصلية ضحايا حرائق الغابات في الجزائر إلى 65 بينهم 28 عسكريًّا مئات من عناصر قوات الأمن الأفغانية استسلموا لطالبان قرب قندوز وصول وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد إلى المغرب وزير الداخلية الجزائري يؤكد أن الدولة ستتكفل بأضرار الحرائق وأولويتنا حماية المواطنين محافظ الغابات لولاية تيزي وزو في الجزائر يؤكد أن الحرائق التي اندلعت سببها عمل إجرامي وزير الداخلية الجزائري يعلن عن اندلاع 50 حريقا في نفس التوقيت من المستحيلات وسنباشر التحقيقات وزارة الدفاع الجزائرية تعلن عن وفاة 18 عسكريا خلال عملية إخماد الحرائق التي اندلعت بولايتي تيزي وزو وبجاية الحكومة الجزائرية تعلن ارتفاع عدد ضحايا حرائق الغابات إلى 42 شخصا بينهم 25 عسكريا
أخر الأخبار

23 يوليو و«الجماعة 2»

23 يوليو و«الجماعة 2»

 الجزائر اليوم -

23 يوليو و«الجماعة 2»

بقلم : د. وحيد عبدالمجيد

لم يتحرر بعد أى من صانعى الدراما فى مصر، والعالم العربى عموماً، من أسر الاعتقاد فى أنه باحث فى التاريخ، وليس مبدعاً لعمل فنى. والمسافة بين البحث التاريخى والدراما التاريخية كبيرة. الباحث مُقَّيد بالوقائع ومُطالب بتوثيقها, وبتدقيق الواقعة التى تتعدد الروايات بشأنها. أما صانع الدراما التاريخية فليس مطالباً بذلك، بل تزداد قيمة عمله بمقدار ما يستطيع استثمار المساحات الرمادية فى التاريخ، واستخدام الأحداث التى يوجد اختلاف بين الباحثين عليها، ليقدم رؤية جديدة، لا ليعيد إنتاج ما حدث فى التاريخ.

وربما نجد فى الجزء الثانى من مسلسل «الجماعة» شيئاً من هذه الرؤية، بخلاف الجزء الأول الذى كان أقرب إلى تسجيل موقف سياسى. ولعل هذا يفسر الجدل الذى مازال الجزء الثانى يثيره حتى اليوم0 ويدور أهم هذا الجدل حول الرؤية التى طرحها الأستاذ وحيد حامد حول العلاقة بين قادة 23 يوليو و«الإخوان».

ورغم أن نقد الناصريين الذين أزعجهم الجزء الثانى انصب على ما تضمنه بشأن انضمام الرئيس الراحل عبد الناصر إلى جماعة «الإخوان»، فالأرجح أن الأكثر إزعاجاً لهم هو تلك العلاقة الوثيقة التى يمكن استنتاجها بين نظام 1952 فى بدايته وهذه الجماعة. فقد كان »الإخوان« وحدهم الذين شاركوا تنظيم الضباط الأحرار فى تحركه، ثم اقتربوا من مجلس قيادة الثورة0 وكانت السلطة هى العامل الرئيسى وراء الصراع الذى اندلع بين الطرفين اللذين لم يتمكنا من إيجاد صيغة للتعاون. ولو أنهما استطاعا التعاون، لاختلف المسار السياسى فى مصر خلال العقود السبعة الأخيرة.

ولكن هذا التعاون لم يكن ممكناً لأن عبد الناصر ورجاله أرادوا استخدام «الإخوان» ذراعاً لنظامهم، بينما سعت الجماعة لأن تجعلهم واجهة يتصدرون مشهداً هى التى تُحرَّكه.

وهذا يفسر أيضا تحول العلاقة بين نظام السادات و«الإخوان» من تعاون ضد اليسار إلى صراع. كما يمكن فى ضوء هذه الرؤية فهم العلاقة الأكثر تعقيداً بين «الإخوان» ونظام مبارك الذى أدار هذه العلاقة بمزيج من الضربات المحدودة والصفقات المتفاوتة فى حجمها.

وعندما نقرأ التاريخ الذى دخل مرحلة جديدة فى 23 يوليو 1952 وفق هذا المنهج، يمكننا فهم لماذا قفزت جماعة «الإخوان» على ثورة 25 يناير, وسعت إلى استغلالها لتحقيق ما ظلت تتطلع إليه طول تلك المرحلة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

23 يوليو و«الجماعة 2» 23 يوليو و«الجماعة 2»



GMT 07:52 2018 الأربعاء ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

إلغاء منح الجنسية

GMT 04:13 2018 السبت ,21 تموز / يوليو

مراهنات قاتلة

GMT 03:38 2018 الجمعة ,20 تموز / يوليو

الظاهرة الكرواتية

GMT 04:05 2018 الأربعاء ,18 تموز / يوليو

ماكرون و"ديوك" فرنسا

GMT 03:31 2018 السبت ,14 تموز / يوليو

حذاء ذهبى.. مبكر

GMT 08:22 2019 الثلاثاء ,12 آذار/ مارس

أفضل 10 رحلات جماعية للنساء فقط حول العالم

GMT 10:47 2013 الإثنين ,18 آذار/ مارس

ما هي قواعد الحوار الناجح ؟

GMT 22:20 2019 الثلاثاء ,19 شباط / فبراير

ننشر صور منزل الفنان جورج وسوف من الداخل

GMT 04:53 2019 الإثنين ,18 شباط / فبراير

دراسة تكشف عن طريقة لتقليل الربو للأطفال

GMT 05:13 2019 الثلاثاء ,05 شباط / فبراير

نظام غذاء سري لأكبر أنواع أسماك القرش في العالم

GMT 15:31 2019 الأربعاء ,30 كانون الثاني / يناير

ترامب يحذر الأميركيين من السفر الى فنزويلا

GMT 03:15 2019 الأحد ,20 كانون الثاني / يناير

سيد رجب يُؤكّد أنّ أجواء الأسرة سبب نجاح "أبوالعروسة"

GMT 13:36 2019 الأربعاء ,16 كانون الثاني / يناير

الصين تتمكن من إنبات أول بذرة على سطح القمر

GMT 11:13 2018 السبت ,15 كانون الأول / ديسمبر

اندلاع حريق فى بريمة حفر تابعة لشركة ميديتيرا

GMT 01:10 2018 الإثنين ,03 كانون الأول / ديسمبر

مكتشفون ومخترعون مع أحمد حلمي في " نجوم صغار"

GMT 15:57 2018 الثلاثاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

أسعار النفط تتراجع بفعل مخاوف ضعف الطلب

GMT 13:04 2018 الثلاثاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الإعلامي توفيق عكاشة يكشف حقيقة غير متوقعة عن دراسته الجامعية

GMT 12:55 2018 الأربعاء ,31 تشرين الأول / أكتوبر

الاتحاد يوقع مع حسين الهاجوج كلاعب هاوي

GMT 01:20 2018 الأحد ,28 تشرين الأول / أكتوبر

حسن يوسف يكشف أنه غير مبتعد عن الدراما

GMT 19:17 2018 السبت ,13 تشرين الأول / أكتوبر

إضراب 500 عامل عن العمل بأكبر مشروع تركي في أفريقيا
 
Algeriatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

algeriatoday algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
algeria, algeria, algeria