صراع فى الجراند
مسؤول جمهوري كبير يعتبر أن سياسة بايدن "المتهوّرة" في أفغانستان تؤدّي إلى "كارثة هائلة ومتوقّعة ويمكن تفاديها" مسؤول عسكري أميركي يتوقع أن تعزل حركة طالبان كابول خلال 30 يوماً وإمكانية السيطرة عليها خلال 90 يوماً ارتفاع حصلية ضحايا حرائق الغابات في الجزائر إلى 65 بينهم 28 عسكريًّا مئات من عناصر قوات الأمن الأفغانية استسلموا لطالبان قرب قندوز وصول وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد إلى المغرب وزير الداخلية الجزائري يؤكد أن الدولة ستتكفل بأضرار الحرائق وأولويتنا حماية المواطنين محافظ الغابات لولاية تيزي وزو في الجزائر يؤكد أن الحرائق التي اندلعت سببها عمل إجرامي وزير الداخلية الجزائري يعلن عن اندلاع 50 حريقا في نفس التوقيت من المستحيلات وسنباشر التحقيقات وزارة الدفاع الجزائرية تعلن عن وفاة 18 عسكريا خلال عملية إخماد الحرائق التي اندلعت بولايتي تيزي وزو وبجاية الحكومة الجزائرية تعلن ارتفاع عدد ضحايا حرائق الغابات إلى 42 شخصا بينهم 25 عسكريا
أخر الأخبار

صراع فى الجراند

صراع فى الجراند

 الجزائر اليوم -

صراع فى الجراند

بقلم : صلاح منتصر

شهادتى عن مسلسلات رمضان منحازة لمسلسل واحد هو «جراند أوتيل» الذى تابعته وحفظت نجومه الذين قدموا مباراة فنية تفوق فيها كل فنان على نفسه .

يعترف كاتب المسلسل «تامر حبيب» بأنه إستوحى المسلسل من عمل أسبانى تحكى قصته التى تدور عام 1950 فى فندق كبير فى أسوان اسمه «جراند أوتيل» (جرى بنجاح اختيار فندق كتراكت الشهير ) عن فتاة ذهبت للعمل فى الفندق وإختفت أخبارها فذهب شقيقها( عمرو يوسف) يبحث عنها، وبدلا من كشف سر مقتل شقيقته كشف عن جرائم أخرى أكبر ومجتمع تتصارع فيها طبائع البشر من خير وشر وتآمر وبراءة وحب وكراهية ، ولا يعيب الحبكة إلا العلاقة المكشوفة بين الزوجة نازلى (أمينة خليل) وعلى (عمرو يوسف) فى مجتمع تحكمه تقاليده المتحفظة .

استطاع تامر حبيب بحسه الفنى ولغة الحوار الرفيعة التى أدار بها الأحداث وعبقرية المخرج محمد شاكر خضير وبراعة مدير التصوير تيمور تيمور،أن يمنح لكل شخصية مساحة وافية تصل فيها إلى قمة الأداء بحيث أصبح من الصعب اختيار الأفضل: الأم قسمت (أنوشكا) المرأة القوية التى تحيك مؤامرات الشر دون أن تبتل أصابعها بالدم ، أم سكينة (سوسن بدر) الأم المصرية الصابرة التى برمشة عين تفجر دموع المشاهد ،أم ابنها أمين (محمد ممدوح) الذى قدم دورا إنسانيا بالغ الروعة والبراءة فى غابة الشر التى أرادت أن تقوده إلى المشنقة ، أم نازلى (أمينة خليل) التى تركت بعينيها النفاذتين بصمة فى أول مسلسل تتولى بطولته ، أم زوجها مراد (أحمد داود) الشيطان فى ملابس ابن الذوات يقابله إحسان (محمد حاتم) ابن الباشا الذى يمثل الخير والتضحية ،وزوجته آمال (ندا موسي) التى رتبت لها أمها أنوشكا حملا كاذبا تخدع به زوجها ، ووردة (دينا الشربيني) من حاجبيها تقرأ الخيانة والتآمر . وغيرهم الأستاذة رجاء الجداوى وصديقتها شيرين ومحمود البزاوى رئيس العاملين وخالد كمال (ضابط الشرطة) وحتى مى الغيطى (فاطمة ) العاملة الساذجة والحب اليائس . جميعا كانوا صحبة جميلة أمضينا الشهر معهم وسيوحشونا .

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صراع فى الجراند صراع فى الجراند



GMT 09:26 2019 الجمعة ,31 أيار / مايو

ابتسامات جاهلية

GMT 08:26 2019 الإثنين ,27 أيار / مايو

هل تعتذر لزوجتك؟

GMT 03:50 2019 الجمعة ,24 أيار / مايو

القهوة الخضراء!

GMT 07:58 2019 الخميس ,23 أيار / مايو

القهوة الخضراء!

GMT 07:56 2019 الأربعاء ,22 أيار / مايو

الرقص للرجالة والإعلانات

GMT 11:36 2017 الخميس ,05 تشرين الأول / أكتوبر

إنفوغراف 20

GMT 06:15 2017 الجمعة ,29 كانون الأول / ديسمبر

انطلاق العرض الأول للأزياء الرياضية النسائية في الرياض

GMT 00:40 2018 الخميس ,18 كانون الثاني / يناير

إيمي سمير غانم تعلن عودة والدها للدراما قريبًا

GMT 04:34 2018 الإثنين ,02 إبريل / نيسان

طارق لطفي يعود للسينما بعد غياب بفيلم "122"

GMT 11:24 2018 الجمعة ,12 كانون الثاني / يناير

أحمد الشناوي يردّ مع فيديو "الأهلي" المُسرّب

GMT 04:46 2018 الأربعاء ,03 كانون الثاني / يناير

سائق لوري يعثر على خاتم ذهبيّ مميّز من العصور الوسطى

GMT 01:19 2017 الإثنين ,18 كانون الأول / ديسمبر

دار أزياء فيرساتشي تستعين بعارضات الجيل السابق

GMT 08:57 2017 الخميس ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

العثور على سوق لبيع البشر في ليبيا بالمزاد العلني

GMT 19:49 2017 الخميس ,05 تشرين الأول / أكتوبر

علي فايز يطلق مسابقة" ذي فويس قرآن " على قناة العاصمة

GMT 07:33 2013 الخميس ,03 كانون الثاني / يناير

مسرحية "تاغنجة" المغربية تبحث في جدلية العطش والخلاص

GMT 07:17 2015 الخميس ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

الجبال تتقشر وتتآكل بشكل أسرع من قدرتها على التكون من جديد

GMT 01:34 2019 الإثنين ,18 شباط / فبراير

شادي سرور يكشف سبب تراجُعه عن تركه الإسلام
 
Algeriatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

algeriatoday algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
algeria, algeria, algeria