سكينة فؤاد
مسؤول جمهوري كبير يعتبر أن سياسة بايدن "المتهوّرة" في أفغانستان تؤدّي إلى "كارثة هائلة ومتوقّعة ويمكن تفاديها" مسؤول عسكري أميركي يتوقع أن تعزل حركة طالبان كابول خلال 30 يوماً وإمكانية السيطرة عليها خلال 90 يوماً ارتفاع حصلية ضحايا حرائق الغابات في الجزائر إلى 65 بينهم 28 عسكريًّا مئات من عناصر قوات الأمن الأفغانية استسلموا لطالبان قرب قندوز وصول وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد إلى المغرب وزير الداخلية الجزائري يؤكد أن الدولة ستتكفل بأضرار الحرائق وأولويتنا حماية المواطنين محافظ الغابات لولاية تيزي وزو في الجزائر يؤكد أن الحرائق التي اندلعت سببها عمل إجرامي وزير الداخلية الجزائري يعلن عن اندلاع 50 حريقا في نفس التوقيت من المستحيلات وسنباشر التحقيقات وزارة الدفاع الجزائرية تعلن عن وفاة 18 عسكريا خلال عملية إخماد الحرائق التي اندلعت بولايتي تيزي وزو وبجاية الحكومة الجزائرية تعلن ارتفاع عدد ضحايا حرائق الغابات إلى 42 شخصا بينهم 25 عسكريا
أخر الأخبار

سكينة فؤاد

سكينة فؤاد

 الجزائر اليوم -

سكينة فؤاد

د.أسامة الغزالي حرب

شعرت بالخجل عندما اكتشفت أنه فاتنى أن يكون حديثى يوم أمس (الثلاثاء 23/12) عن ذكرى هذا اليوم العزيز الذى كنا نحتفل به باسم «عيد النصر»

فى ذكرى اليوم الذى خرجت فيه من بور سعيد قوات العدوان الثلاثى على مصر فى عام 1956 عندما أراد الإنجليز و الفرنسيون (ومعهما إسرائيل) معاقبة عبد الناصر على تأميم القناة فقاموا بعدوانهم الذى فشل فشلا ذريعا ، وخرج عبد الناصر من المعركة منتصرا سياسيا و مكتسبا شعبية هائلة فى مصر، و الوطن العربي، بل وفى العالم كله. غير أن الزميلة الفاضلة و الصديقة العزيزة الأستاذة سكينة فؤاد قامت بتلك المهمة على أفضل وجه من خلال مقاليها المفعمين بالحماس و الوطنية بالأهرام فى 14 و 21 ديسمبر. لقد سعت سكينة فؤاد للربط بين الانتصار فى 1956 والانتصار فى 25 يناير و 30 يونيو على نحو بليغ و مؤثر، فلا يمكن لأحد أن يبارى سكينة ابنة بور سعيد- فى كتابتها عن 1956 وعن بطولة أبناء بلدها ضد العدوان ، فهى تترجم خبرة و معايشة ليس فقط لماضى تلك المدينة البطولى وإنما أيضا لتاريخها التالى وحاضرها بكل تفاصيله و قضاياه. والواقع أننى تعرفت على الأستاذه سكينة منذ فترة طويلة عندما تزاملنا معا فى مجلس الشورى ، وبالذات فى لجنة الثقافة و الإعلام والسياحة برئاسة الأستاذ الدكتور عبد السلام عبد الغفار، ولم أنس أبدا عندما كنا- أعضاء اللجنة- نذهب للزيارات الميدانية فى أنحاء مصر من شمالها إلى جنوبها ، مدى التقدير و المحبة الصادقة التى تحظى بها سكينة فؤاد بين المواطنين، خاصة لدى السيدات و الفتيات ، ولم يكن ذلك امرا غريبا ابدا، فالصدق الذى تتحدث و تكتب به سكينة يصل على الفور إلى قلوب مستمعيها و قرائها. وبالرغم من أن كلمة «سكينة» تعنى الهدوء ، بالرغم أيضا من خفوت صوتها ، إلا أن ذهنها و روحها تموج بثورة وصخب لا يظهران إلا لمن يقترب منها. وقد انعكس هذا كله فى أعمالها الأدبية و كتاباتها الصحفية وحملاتها القوية ضد الفساد و التلوث الغذائى ، ومن أجل تحقيق الأمن الغذائى والإكتفاء الذاتى من القمح. إننى اليوم أهنئ شعب بورسعيد -فى شخص سكينة فؤاد - بذكرى انتصار 1956 .

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سكينة فؤاد سكينة فؤاد



GMT 20:07 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

طالبان وإيران حلفاء أم أعداء؟

GMT 20:01 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

مجرداً من عصاه

GMT 19:57 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

إيران وجناحاها التالفان

GMT 19:52 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

هل يعامل إبراهيم رئيسي مثل عمر البشير؟

GMT 19:47 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

لقد أطفأوا بيروت لؤلؤة المتوسط

GMT 19:43 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

سيطرة طالبان على أفغانستان تقلق إيران!

GMT 17:54 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

ولكن رئيس رئيسي لا يمد يده!

GMT 13:28 2020 السبت ,02 أيار / مايو

يبشّر هذا اليوم بفترة مليئة بالمستجدات

GMT 20:27 2018 الجمعة ,20 تموز / يوليو

مقتل وإصابة 8 أشخاص إثر حادث تصادم في الشرقية

GMT 12:20 2018 الإثنين ,29 كانون الثاني / يناير

تركي آل الشيخ "ينشر صور اللاعبين المغادرين إلى إسبانيا"

GMT 01:19 2017 الإثنين ,09 تشرين الأول / أكتوبر

حرب جديدة بين سان جيرمان وبرشلونة بسبب كوتينيو

GMT 04:47 2017 الأربعاء ,04 تشرين الأول / أكتوبر

تعرف علي توقعات أحوال الطقس في ليبيا الاربعاء

GMT 22:05 2017 الأربعاء ,25 كانون الثاني / يناير

جورج شقرا يُطلق مجموعته الجديدة في باريس
 
Algeriatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

algeriatoday algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
algeria, algeria, algeria