إلى وزير الداخلية
مسؤول جمهوري كبير يعتبر أن سياسة بايدن "المتهوّرة" في أفغانستان تؤدّي إلى "كارثة هائلة ومتوقّعة ويمكن تفاديها" مسؤول عسكري أميركي يتوقع أن تعزل حركة طالبان كابول خلال 30 يوماً وإمكانية السيطرة عليها خلال 90 يوماً ارتفاع حصلية ضحايا حرائق الغابات في الجزائر إلى 65 بينهم 28 عسكريًّا مئات من عناصر قوات الأمن الأفغانية استسلموا لطالبان قرب قندوز وصول وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد إلى المغرب وزير الداخلية الجزائري يؤكد أن الدولة ستتكفل بأضرار الحرائق وأولويتنا حماية المواطنين محافظ الغابات لولاية تيزي وزو في الجزائر يؤكد أن الحرائق التي اندلعت سببها عمل إجرامي وزير الداخلية الجزائري يعلن عن اندلاع 50 حريقا في نفس التوقيت من المستحيلات وسنباشر التحقيقات وزارة الدفاع الجزائرية تعلن عن وفاة 18 عسكريا خلال عملية إخماد الحرائق التي اندلعت بولايتي تيزي وزو وبجاية الحكومة الجزائرية تعلن ارتفاع عدد ضحايا حرائق الغابات إلى 42 شخصا بينهم 25 عسكريا
أخر الأخبار

إلى وزير الداخلية

إلى وزير الداخلية

 الجزائر اليوم -

إلى وزير الداخلية

د.أسامة الغزالي حرب

هذا تساؤل أطرحه على السيد وزير الداخلية اللواء محمد إبراهيم ، الذى أقدر جهده الكبير فى القيام بمهام ثقيلة نعلمها جميعا،
 والذى يعمل وسط مخاطر ربما كان ابرزها محاولة الاغتيال الآثمة التى تعرض لها فى سبتمبر الماضي، والتى حفظه الله منها. إننى أتساءل وأرجو أن أتلقى توضيحا بشأن الواقعة الآتية: فى حوالى السادسة والنصف من مساء أمس الأول- السبت (21/6) وفى منطقة الكوربة بحى مصر الجديدة، تجمع عدد من الشباب يقدر عددهم ببضعة مئات ، ينتمى بعضهم لكيانات سياسية مثل حزب الدستور و التيار المصرى والاشتراكيين الثوريين ومجموعة «لا للمحاكمات العسكرية» ولكن غالبيتهم العظمى من شباب مستقل. ماذا كان الهدف من ذلك التجمع؟ الهدف كان هو تنظيم مسيرة- سلمية بالطبع- إلى قصر الإتحادية للاعتراض على قانون التظاهر. وبعد أن تقدمت المسيرة عدة أمتار، فوجيء الشباب بزجاجات وطوب يلقى عليهم من بعض «البلطجية»..الذين كانوا «المقدمة»! التى تبعتها كالعادة- قوات الشرطة التى هجمت على المسيرة لتلقى القبض على من استطاعت أن تمسك به منهم ، فقبضت على 29 شابا وفتاة، اقتيد بعضهم إلى قسم مصر الجديدة، والبعض الآخر إلى قسم النزهة. الشباب لحظة كتابة هذه الكلمات- لايزالون محتجزين بالأقسام، وآخر المعلومات التى وصلت إليَ أنه تم الإفراج عن ثمانية صحفيين، وأن شابا اسمه محمد العربى فى حالة سيئة بسبب قسوة الضرب الذى تعرض له، وكذلك شاب آخر اسمه عمر موسى أصيب بذراعه، ولكن الأهم أنهم جميعا- شابات وشبانا- تعرضوا للضرب و الإهانة. السؤال هو ياسيادة الوزير: لماذا هذه التصرفات، وبهذه الطريقة من الشرطة؟ هل من المستحيل على رجال الشرطة أن يتعلموا طريقة التعامل المتحضر مع المتظاهرين، والتى يشاهد المصريون نماذج لها فى الإعلام؟ لماذا التصدى لمظاهرة سلمية أصلا، حتى ولو كانت فى الطريق إلى الاتحادية ؟ لماذا تصر عناصر فى الداخلية على أن تكون مرة أخري- رمزا للتعسف و الاستبداد؟ وإذا افترضنا ان الشرطة أرادت التصدى للمظاهرة لأنها غير مصرح بها (لأن الشباب يتظاهرون أصلا ضد القانون) ألم يكن ممكنا مثلا الاكتفاء بتفريق المظاهرة دون القبض على الشباب؟ لماذا القبض، ولماذا الإهانة و الضرب. أتمنى أن أسمع ردا !

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إلى وزير الداخلية إلى وزير الداخلية



GMT 20:07 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

طالبان وإيران حلفاء أم أعداء؟

GMT 20:01 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

مجرداً من عصاه

GMT 19:57 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

إيران وجناحاها التالفان

GMT 19:52 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

هل يعامل إبراهيم رئيسي مثل عمر البشير؟

GMT 19:47 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

لقد أطفأوا بيروت لؤلؤة المتوسط

GMT 19:43 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

سيطرة طالبان على أفغانستان تقلق إيران!

GMT 17:54 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

ولكن رئيس رئيسي لا يمد يده!

GMT 11:23 2019 الثلاثاء ,08 كانون الثاني / يناير

برشلونة يبحث عن أفضل إستراتيجية لعودة البرازيلي نيمار

GMT 06:15 2018 الجمعة ,12 تشرين الأول / أكتوبر

"أم الأيتام" الهندية تبنت المئات بعد تفكيرها في الانتحار

GMT 15:36 2018 الإثنين ,24 أيلول / سبتمبر

مهاجم الباطن يوسف المزيريب ينجو من حادث مروري

GMT 10:19 2018 الأربعاء ,04 تموز / يوليو

تعرفي علي 6 قطع أزياء هي الأكثر رواجاً لصيف 2018

GMT 04:59 2016 الخميس ,27 تشرين الأول / أكتوبر

الكشف عن مهارة " التنظيم الذاتي" لدى الأطفال
 
Algeriatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

algeriatoday algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
algeria, algeria, algeria