30 يونيو
مسؤول جمهوري كبير يعتبر أن سياسة بايدن "المتهوّرة" في أفغانستان تؤدّي إلى "كارثة هائلة ومتوقّعة ويمكن تفاديها" مسؤول عسكري أميركي يتوقع أن تعزل حركة طالبان كابول خلال 30 يوماً وإمكانية السيطرة عليها خلال 90 يوماً ارتفاع حصلية ضحايا حرائق الغابات في الجزائر إلى 65 بينهم 28 عسكريًّا مئات من عناصر قوات الأمن الأفغانية استسلموا لطالبان قرب قندوز وصول وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد إلى المغرب وزير الداخلية الجزائري يؤكد أن الدولة ستتكفل بأضرار الحرائق وأولويتنا حماية المواطنين محافظ الغابات لولاية تيزي وزو في الجزائر يؤكد أن الحرائق التي اندلعت سببها عمل إجرامي وزير الداخلية الجزائري يعلن عن اندلاع 50 حريقا في نفس التوقيت من المستحيلات وسنباشر التحقيقات وزارة الدفاع الجزائرية تعلن عن وفاة 18 عسكريا خلال عملية إخماد الحرائق التي اندلعت بولايتي تيزي وزو وبجاية الحكومة الجزائرية تعلن ارتفاع عدد ضحايا حرائق الغابات إلى 42 شخصا بينهم 25 عسكريا
أخر الأخبار

30 يونيو !

30 يونيو !

 الجزائر اليوم -

30 يونيو

د.أسامة الغزالى حرب

اليوم (30/6/ 2015) يصادف الذكرى الثانية لثورة 30 يونيو 2013. هناك كلام كثير يمكن أن يستغرق مجلدات بأكملها عن اسباب ودوافع ونتائج الثلاثين من يونيو فى التاريخ المصرى المعاصر، بعد ثورة 25 يناير، و لكن يمكننى أن أوجز- بتبسيط شديد- الخلاف حول 30 يونيو فى وجهتى نظر متعارضتين:

الأولى، و التى أتبناها و أدافع عنها هى أن 30 يونيو كانت امتدادا و تصحيحا لثورة 25 يناير. لقد قامت ثورة 25 يناير ضد فساد و استبداد حكم الرئيس الأسبق مبارك( حتى مع تقدير حسناته التى لا يجوز انكارها، و التى على رأسها أنه كان أحد أيطال حرب أكتوبر و أنه حافظ على سيادة مصر على كل شبر من أرضها)، فضلا عن مشروع التوريث! لقد خرج ملايين المصريين إلى ميادين التحرير فى القاهرة والإسكندرية ومعظم المدن الكبرى مطالبين بالعيش والحرية والعدالة الاجتماعية، وانبهر العالم كله بمشهد المظاهرات المليونية السلمية المتحضرة، ليصبح "ميدان التحرير" اسما على مسمى، وأيقونة للثورة فى العالم كله. واستمر الاعتصام المليونى فى ميدان التحريرإلى 11 فبراير عندما أعلن مبارك عن تنحيه عن الحكم فكانت تلك ذروة الثورة التى انتكست بعدها...، و التطورات التالية معروفة إلى أن استطاع الإخوان اختطاف الثورة، ثم أدى فشلهم الذريع فى الحكم و انكشاف عجزهم عن تقديم أى رؤى أو سياسات أو كوادر إلى تصعيد الاحتجاجات ضدهم والتى وصلت إلى ذروتها فى 30يونيو 2013 وما بعده حيث انتهى وضع الإخوان فى مصر إلى اشعار آخر! أما وجهة النظرالأخرى التى يتبناها أنصار النظام القديم فهى أن ثورة 25 يناير كانت مجرد مؤامرة سيق إليها المصريون بواسطة قوى عميلة مشبوهه، وقادها الإخوان المسلمون وأدت إلى حكمهم لمصر، وأن 30 يونيو كانت هى "الثورة " الحقيقية ضد حكم الإخوان، عكس ما يصور الثوريون "المأجورون"! لا أيها السادة، لولا 25 يناير ماكانت 30 يونيو، هما حلقتان أو موجتان لنفس الثورة المصرية المجيدة، هذا ما يؤكده الواقع، وما تدعمه أيضا أدبيات الثورة وتجاربها العالمية،بل و"علم" الثورة، كما تعرفه العلوم السياسية.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

30 يونيو 30 يونيو



GMT 20:07 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

طالبان وإيران حلفاء أم أعداء؟

GMT 20:01 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

مجرداً من عصاه

GMT 19:57 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

إيران وجناحاها التالفان

GMT 19:52 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

هل يعامل إبراهيم رئيسي مثل عمر البشير؟

GMT 19:47 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

لقد أطفأوا بيروت لؤلؤة المتوسط

GMT 19:43 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

سيطرة طالبان على أفغانستان تقلق إيران!

GMT 17:54 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

ولكن رئيس رئيسي لا يمد يده!

GMT 11:37 2017 الخميس ,05 تشرين الأول / أكتوبر

إنفوغراف 22

GMT 11:37 2017 الخميس ,05 تشرين الأول / أكتوبر

إنفوغراف 21

GMT 15:12 2019 الأربعاء ,06 شباط / فبراير

مشاركة 14 مصارعا جزائريّا في دورة باريس الدولية

GMT 15:15 2020 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

يحاول أحد الزملاء أن يوقعك في مؤامرة خطيرة

GMT 16:45 2019 الخميس ,04 إبريل / نيسان

أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر أيار/مايو 2018:

GMT 00:04 2018 الإثنين ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

إبراهيم حسن يكشف حقيقة مفاوضات "بيراميدز" مع محمود متولي

GMT 00:12 2018 السبت ,13 تشرين الأول / أكتوبر

ألكسندر نوفاك يرد على تصريحات الأخيرة لمحمد بن سلمان

GMT 06:50 2018 الأربعاء ,26 أيلول / سبتمبر

عيشي لحظات من الرومانسية في أجمل فنادق فلورنسا

GMT 06:23 2018 الثلاثاء ,04 أيلول / سبتمبر

أمسية رائعة داخل أشهر مطاعم برج العرب في دبي

GMT 05:33 2018 الأربعاء ,18 تموز / يوليو

مجوهرات "بياجيه" لإطلالة ساحرة ومميزة في 2018
 
Algeriatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

algeriatoday algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
algeria, algeria, algeria