الإمام الطيب
مسؤول جمهوري كبير يعتبر أن سياسة بايدن "المتهوّرة" في أفغانستان تؤدّي إلى "كارثة هائلة ومتوقّعة ويمكن تفاديها" مسؤول عسكري أميركي يتوقع أن تعزل حركة طالبان كابول خلال 30 يوماً وإمكانية السيطرة عليها خلال 90 يوماً ارتفاع حصلية ضحايا حرائق الغابات في الجزائر إلى 65 بينهم 28 عسكريًّا مئات من عناصر قوات الأمن الأفغانية استسلموا لطالبان قرب قندوز وصول وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد إلى المغرب وزير الداخلية الجزائري يؤكد أن الدولة ستتكفل بأضرار الحرائق وأولويتنا حماية المواطنين محافظ الغابات لولاية تيزي وزو في الجزائر يؤكد أن الحرائق التي اندلعت سببها عمل إجرامي وزير الداخلية الجزائري يعلن عن اندلاع 50 حريقا في نفس التوقيت من المستحيلات وسنباشر التحقيقات وزارة الدفاع الجزائرية تعلن عن وفاة 18 عسكريا خلال عملية إخماد الحرائق التي اندلعت بولايتي تيزي وزو وبجاية الحكومة الجزائرية تعلن ارتفاع عدد ضحايا حرائق الغابات إلى 42 شخصا بينهم 25 عسكريا
أخر الأخبار

الإمام الطيب!

الإمام الطيب!

 الجزائر اليوم -

الإمام الطيب

بقلم : د.أسامة الغزالي حرب

ليست هذه هى المرة الأولى التى أتحدث فيها عن فضيلة الشيخ الجليل الإمام د. أحمد الطيب، وكانت آخر مرة يوم 21 فبراير، ولكنى أعاود هنا الحديث عن فضيلته، بناء على خبر قرأته فى الصفحة الأولى من «المصرى اليوم» صباح أمس(1/5) تحت عنوان«3 وقائع فى أسبوع تؤكد رد الاعتبار للإمام الأكبر« وهي: الاستقبال الحار الذى قوبل به الإمام الطيب فى الاحتفال بعيد العمال، وثانيا استقبال المشاركين فى مؤتمر الأزهر العالمى للبابا فرانسيس الأول يوم الجمعة الماضي، ثم ثالثا نفى الأمانة العامة لمجلس النواب لما تناولته بعض وسائل الإعلام عن عرض مشروعات بقوانين تعلق بالأزهر أو بشيخه.لقد شاءت الظروف أن أحظى بلقاء الشيخ الجليل مبكرا، عقب ثورة 25 يناير أكثر من مرة مع رؤساء الأحزاب والحركات السياسية التى شاركت فى الثورة والتى تمخضت فى النهاية عن وثيقة الأزهر، والتى كان الشيخ الجليل يعكف على إخراجها بكل همة ونشاط، وكانت بالفعل وثيقة تاريخية ترسم ملامح دولة وطنية ديمقراطية بالمعنى الكامل للكلمة. غير أن المشكلة لا تتعلق على الإطلاق بفضيلة شيخنا الجليل، وإنما تتعلق بقضيتين أعتقد أنهما يجب أن يحظيا بكل الاهتمام: الأولى، التسلل الإخوانى للأزهر، والذى نفذ بالذات من باب الكليات (المدنية!) إذا جاز هذا التعبير. لقد قلت من قبل أكثر من مرة إنه لا بد للأزهر من أن يستعيد دوره القديم والذى ارتبط بمعاهده الدينية الأصلية، التى شكلت هوية الأزهر كإحدى أقدم جامعات العالم وحمت دوما رسالة الدعوة الدينية من الاختطاف الإخوانى لها. والأخرى، قضية تطوير الخطاب الديني، التى تعنى فى الحقيقة العودة للعصور الذهبية للأزهركمنارة للإسلام الوسطى المستنير، الذى طورته مصر عبر القرون، من خلال أروقة الأزهر الخالدة! 

المصدر : صحيفة الأهرام

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الإمام الطيب الإمام الطيب



GMT 09:25 2019 الجمعة ,31 أيار / مايو

نهاية الأسبوع

GMT 08:41 2019 الخميس ,30 أيار / مايو

نهاية الأسبوع

GMT 08:24 2019 الإثنين ,27 أيار / مايو

مرحبا بالبرهان

GMT 07:32 2019 الأحد ,26 أيار / مايو

دموع تيريزا ماى!

GMT 07:54 2019 الخميس ,23 أيار / مايو

نهاية الأسبوع

GMT 15:12 2019 الأربعاء ,06 شباط / فبراير

مشاركة 14 مصارعا جزائريّا في دورة باريس الدولية

GMT 11:37 2017 الخميس ,05 تشرين الأول / أكتوبر

إنفوغراف 22

GMT 11:37 2017 الخميس ,05 تشرين الأول / أكتوبر

إنفوغراف 21

GMT 14:15 2020 السبت ,02 أيار / مايو

حاذر التدخل في شؤون الآخرين

GMT 14:33 2020 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

لا تتردّد في التعبير عن رأيك الصريح مهما يكن الثمن

GMT 13:04 2018 الإثنين ,04 حزيران / يونيو

تعرف على أسرار حياة النعام وكيف يعبر عن نفسه

GMT 18:47 2019 الإثنين ,04 آذار/ مارس

هاشتاغ "ادعم فخر العرب" يكتسح تويتر

GMT 03:29 2018 الإثنين ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

ماجد الكدواني يرفض فِكرة تصنيف الفنان كأكشن أو كوميدي

GMT 10:02 2018 الأربعاء ,23 أيار / مايو

طريقة تحضير المنسف الأردني

GMT 21:14 2018 الأحد ,07 كانون الثاني / يناير

الحرارة سالب 40 فى مناطق بالساحل الشرقى لأميركا

GMT 02:36 2017 الجمعة ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

لمسات بسيطة في ديكور المنزل لاستقبال فصل الخريف

GMT 02:09 2017 الأربعاء ,25 تشرين الأول / أكتوبر

تصفية القناصة "سنووايت" الموالية للرئيس بوتين في أوكرانيا
 
Algeriatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

algeriatoday algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
algeria, algeria, algeria