النيل
مسؤول جمهوري كبير يعتبر أن سياسة بايدن "المتهوّرة" في أفغانستان تؤدّي إلى "كارثة هائلة ومتوقّعة ويمكن تفاديها" مسؤول عسكري أميركي يتوقع أن تعزل حركة طالبان كابول خلال 30 يوماً وإمكانية السيطرة عليها خلال 90 يوماً ارتفاع حصلية ضحايا حرائق الغابات في الجزائر إلى 65 بينهم 28 عسكريًّا مئات من عناصر قوات الأمن الأفغانية استسلموا لطالبان قرب قندوز وصول وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد إلى المغرب وزير الداخلية الجزائري يؤكد أن الدولة ستتكفل بأضرار الحرائق وأولويتنا حماية المواطنين محافظ الغابات لولاية تيزي وزو في الجزائر يؤكد أن الحرائق التي اندلعت سببها عمل إجرامي وزير الداخلية الجزائري يعلن عن اندلاع 50 حريقا في نفس التوقيت من المستحيلات وسنباشر التحقيقات وزارة الدفاع الجزائرية تعلن عن وفاة 18 عسكريا خلال عملية إخماد الحرائق التي اندلعت بولايتي تيزي وزو وبجاية الحكومة الجزائرية تعلن ارتفاع عدد ضحايا حرائق الغابات إلى 42 شخصا بينهم 25 عسكريا
أخر الأخبار

النيل !

النيل !

 الجزائر اليوم -

النيل

بقلم : د.أسامة الغزالي حرب

الزيارة التى قام بها الرئيس السيسى لأوغندا وحضوره القمة الأولى لدول حوض وادى النيل هى بلا شك جزء من العملية الكبرى لتصحيح مسار سياسة مصر الإفريقية بشكل عام، ومع دول حوض وادى النيل بشكل خاص، كما قال ذلك بحق الزميل علاء ثابت فى مقاله بالأمس.هى عودة لذكريات الدور المركزى الذى سبق أن لعبته مصر فى إفريقيا تحت حكم جمال عبد الناصر، عندما كانت مصدر الدعم الأساسى لحركات التحرر الإفريقية، ومحمد فائق بطل هذا الدور لايزال موجودا بيننا، متعه الله بالصحة والعافية، وعندما كانت أيضا فاعلا رئيسا فى إنشاء منظمة الوحدة الإفريقية واستضافة أول اجتماعاتها الدورية فى 1963. وشىء طيب أن ذكر الرئيس فى خطابه دعم مصر لما عرف بأجندة 2063 التى اعتمدتها دول القارة فى احتفالها فى مايو 2013 بمرور 50 عاما على إنشاء المنظمة لوضع استراتيجية بعيدة المدى لتنميتها وازدهارها. وهى أيضا عودة واجبة لدور مصر فى إطار حوض وادى النيل. فى هذا السياق، ذكرتنى تلك الزيارة، بالزيارة التى حظيت بها عندما كنت عضوا فى وفد الدبلوماسية الشعبية الذى نظم زيارته إلى أوغندا رجل الأعمال المصرى مصطفى الجندى فى ابريل 2011 وقابلنا فى أثنائها الرئيس موسيفينى الذى لفت نظرنا بشدة ترحيبه الخاص والحار بعبد الحكيم عبدالناصر احتراما وتقديرا لذكرى والده الزعيم الكبير.غير ان أروع وأجمل ما أذكره لتلك الزيارة هو ما أتاحته لنا لزيارة منابع النيل عند بحيرة فيكتوريا، ولا أزال أتذكر الرهبة التى انتابتنى وأنا أقرأ اللوحة الكبيرة المكتوبة أعلاها «من هنا ينبع النيل»، إنه مشهد فريد فى موقعه، شديد فى هيبته، رائع فى جماله! ولذلك أقول إننى شخصيا محظوظ لأننى حظيت ليس فقط بمشاهدة منبع النيل عند فيكتوريا، والتعود على مشاهدة مصبه على البحر المتوسط عند دمياط ورأس البر، وإنما ايضا المشهد البديع لالتقاء أهم رافدين له عند الخرطوم بالسودان (النيل الأزرق والنيل الأبيض) ليشكلا النهر العظيم فى طريقه إلى مصر! 

المصدر : صحيفة الأهرام

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

النيل النيل



GMT 09:25 2019 الجمعة ,31 أيار / مايو

نهاية الأسبوع

GMT 08:41 2019 الخميس ,30 أيار / مايو

نهاية الأسبوع

GMT 08:24 2019 الإثنين ,27 أيار / مايو

مرحبا بالبرهان

GMT 07:32 2019 الأحد ,26 أيار / مايو

دموع تيريزا ماى!

GMT 07:54 2019 الخميس ,23 أيار / مايو

نهاية الأسبوع

GMT 11:36 2017 الخميس ,05 تشرين الأول / أكتوبر

إنفوغراف 20

GMT 06:15 2017 الجمعة ,29 كانون الأول / ديسمبر

انطلاق العرض الأول للأزياء الرياضية النسائية في الرياض

GMT 00:40 2018 الخميس ,18 كانون الثاني / يناير

إيمي سمير غانم تعلن عودة والدها للدراما قريبًا

GMT 04:34 2018 الإثنين ,02 إبريل / نيسان

طارق لطفي يعود للسينما بعد غياب بفيلم "122"

GMT 11:24 2018 الجمعة ,12 كانون الثاني / يناير

أحمد الشناوي يردّ مع فيديو "الأهلي" المُسرّب

GMT 04:46 2018 الأربعاء ,03 كانون الثاني / يناير

سائق لوري يعثر على خاتم ذهبيّ مميّز من العصور الوسطى

GMT 01:19 2017 الإثنين ,18 كانون الأول / ديسمبر

دار أزياء فيرساتشي تستعين بعارضات الجيل السابق

GMT 08:57 2017 الخميس ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

العثور على سوق لبيع البشر في ليبيا بالمزاد العلني

GMT 19:49 2017 الخميس ,05 تشرين الأول / أكتوبر

علي فايز يطلق مسابقة" ذي فويس قرآن " على قناة العاصمة

GMT 07:33 2013 الخميس ,03 كانون الثاني / يناير

مسرحية "تاغنجة" المغربية تبحث في جدلية العطش والخلاص

GMT 07:17 2015 الخميس ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

الجبال تتقشر وتتآكل بشكل أسرع من قدرتها على التكون من جديد

GMT 01:34 2019 الإثنين ,18 شباط / فبراير

شادي سرور يكشف سبب تراجُعه عن تركه الإسلام
 
Algeriatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

algeriatoday algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
algeria, algeria, algeria