للمستأجر رأي آخر
مسؤول جمهوري كبير يعتبر أن سياسة بايدن "المتهوّرة" في أفغانستان تؤدّي إلى "كارثة هائلة ومتوقّعة ويمكن تفاديها" مسؤول عسكري أميركي يتوقع أن تعزل حركة طالبان كابول خلال 30 يوماً وإمكانية السيطرة عليها خلال 90 يوماً ارتفاع حصلية ضحايا حرائق الغابات في الجزائر إلى 65 بينهم 28 عسكريًّا مئات من عناصر قوات الأمن الأفغانية استسلموا لطالبان قرب قندوز وصول وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد إلى المغرب وزير الداخلية الجزائري يؤكد أن الدولة ستتكفل بأضرار الحرائق وأولويتنا حماية المواطنين محافظ الغابات لولاية تيزي وزو في الجزائر يؤكد أن الحرائق التي اندلعت سببها عمل إجرامي وزير الداخلية الجزائري يعلن عن اندلاع 50 حريقا في نفس التوقيت من المستحيلات وسنباشر التحقيقات وزارة الدفاع الجزائرية تعلن عن وفاة 18 عسكريا خلال عملية إخماد الحرائق التي اندلعت بولايتي تيزي وزو وبجاية الحكومة الجزائرية تعلن ارتفاع عدد ضحايا حرائق الغابات إلى 42 شخصا بينهم 25 عسكريا
أخر الأخبار

للمستأجر رأي آخر

للمستأجر رأي آخر

 الجزائر اليوم -

للمستأجر رأي آخر

عمرو الشوبكي
بقلم - عمرو الشوبكي

تلقيت رسائل عديدة حول مقال «الإيجارات القديمة»، اخترت منها رسالة المهندس محمد شكرى التى عبرت عن رأى كثير من المستأجرين، وجاء فيها:

طالعت عمودكم فى المصرى اليوم بتاريخ الثلاثاء ٢٠٢٠/١٢/١٥ عن الإيجارات القديمة علمًا بأننى من المتابعين لسيادتكم سواء من خلال الصحافة أو الحوارات والنقاشات الثرية على بعض القنوات الفضائية العربية.

عودة لموضوع الإيجارات القديمة.

معظم كتاب الرأى أو من يتطرقون لهذا الموضوع يضعون الملاك والمستأجرين منذ بدء الخليقة وحتى صدور القانون ١٩٩٦/٤ فى سلة واحدة، وهذا تعميم غير منصف بالمرة.

فى الأربعينيات والخمسينيات وأول الستينيات كان الملاك يقومون ببناء العمارات وتجهيز الوحدات السكنية على أحسن ما يكون وتصبح الشقة على (سنجة عشرة) حتى تلقى قبول الساكن الجديد وربما يقوم المالك بتبخير الوحدة التماسًا للبركة حتى تلقى قبول الزبون الجديد وتوقيع العقد واستلام المفتاح.

فى مثل هذه الحالات نحن أمام علاقة إيجارية حرة بالمعنى الصحيح والكامل، وليقل فيها القراء ممن تواصلوا مع سيادتك ما يشاؤون.

جاءت بعد ذلك مرحلة عقود السبعينيات والثمانينيات مع زيادة الطلب على السكن وبدأ الملاك فى فرض خلوات رجل ومقدمات إيجار، وظهر كذلك نظام الربع تمليك والنصف تمليك.

فى أواخر السبعينيات باع والدى- رحمه الله- فدان أرض زراعية مميزة فى قريتنا بمبلغ ستة آلاف جنيه تم سدادها لصاحب العمارة كخلو بدون أى مستند. ورغم أن تحديد القيمة الإيجارية تمت بمعرفه المالك فقد أحضر لجنة تقدير الإيجارات والتى حددتها بخمسة وخمسين جنيها شهريا وأثبتت فى قرارها أن تكلفه الشقة أرض ومبان 11 ألف جنيه وصل المالك منها من يد الساكن ستة آلاف جنيه. إضافة لذلك كانت الدولة تقوم بصرف تصاريح مواد البناء اللازمة من حديد تسليح وأسمنت وأخشاب وزجاج بالأسعار الرسمية المدعمة من دافعى الضرائب من المواطنين المصريين.

سيادة الدكتور عمرو:

نعم تعاقدات الأربعينيات والخمسينيات لها خصوصيتها التى لا تنكر، ولكن جاءت بعدها ستينيات وسبعينيات وثمانينيات وتسعينيات بمنظومة أخرى، ولا أدرى كيف يطالبون باسترداد شقه أو مكتب أو عيادة قام صاحب حيازتها بتحمل الجزء الأكبر من تكلفتها بالإضافة لتعاقد المالك مع صاحب الحيازة على شغلها بعقد سارٍ حتى الآن. هل يعقل أن يقوم الساكن الذى يمتلك فى الوحدة أكثر من المالك باللجوء للدولة لتوفر له سكنًا بديلًا بعد أن يقوم بتسليم الشقة للمالك الاعتبارى. الفدان الذى بيع بستة آلاف جنيه أواخر السبعينيات لأحصل على الشقة يباع الآن بمليون جنيه والشقة التى حزتها مقابل هذا الفدان تباع «تمليك» الآن بمليون ونصف المليون جنيه. كما أن هناك حالات أخرى فى الثمانينيات والتسعينيات تم دفع خلو بعشرات الآلاف، وفى هذه الحالات عمر الساكن فيها لم يناهز الستين، وأن الإشارة التى سيفهمها اللبيب لايزال أمامها عمر طويل

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

للمستأجر رأي آخر للمستأجر رأي آخر



GMT 20:07 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

طالبان وإيران حلفاء أم أعداء؟

GMT 20:01 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

مجرداً من عصاه

GMT 19:57 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

إيران وجناحاها التالفان

GMT 19:52 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

هل يعامل إبراهيم رئيسي مثل عمر البشير؟

GMT 19:47 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

لقد أطفأوا بيروت لؤلؤة المتوسط

GMT 13:28 2020 السبت ,02 أيار / مايو

يبشّر هذا اليوم بفترة مليئة بالمستجدات

GMT 14:11 2020 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

أمامك فرص مهنية جديدة غير معلنة

GMT 14:11 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

تثق بنفسك وتشرق بجاذبية شديدة

GMT 15:04 2020 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

تتمتع بالنشاط والثقة الكافيين لإكمال مهامك بامتياز

GMT 15:22 2017 الثلاثاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الملك سلمان يرأس جلسة مجلس الوزراء في اليمامة

GMT 11:05 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

وفاة والد لاعب الكرة المصري أكرم توفيق

GMT 10:04 2019 الثلاثاء ,01 كانون الثاني / يناير

قمة مرتقبة بين أهلي سداب والسيب في الدوري العماني لليد

GMT 04:47 2018 الأحد ,14 تشرين الأول / أكتوبر

غنوة تُؤكّد أنّها على قيد الحياة وليست أختًا لـ"أنغام"

GMT 00:33 2018 الجمعة ,12 تشرين الأول / أكتوبر

أسعار عملات الدول العربية مقابل الدولار الأميركي الجمعة

GMT 20:55 2018 الأربعاء ,19 أيلول / سبتمبر

كيف تساعدين طفلك على تكوين الأصدقاء؟

GMT 03:50 2018 الإثنين ,10 أيلول / سبتمبر

قصص مؤلمة عن مصير مجتمع وقع في أيدي تنظيم داعش

GMT 05:42 2018 الأحد ,18 شباط / فبراير

وفاة نجل الملكة ناريمان عن عمر يناهز 57 عامًا

GMT 19:44 2016 السبت ,09 كانون الثاني / يناير

كاد المعلم أن يكون مشلولا

GMT 23:19 2017 الخميس ,07 أيلول / سبتمبر

لهذه الأسباب أدعم الدكتور طارق شوقي

GMT 00:33 2016 السبت ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

نظرات ساحرة مع خطوات آيلاينر للعيون المبطنة

GMT 18:13 2014 الجمعة ,31 تشرين الأول / أكتوبر

الأمير تميم بن حمد آل ثاني يلتقي عمدة الحي المالي في لندن

GMT 20:24 2019 الأربعاء ,23 كانون الثاني / يناير

سعر الريال السعودي مقابل الدينار الليبي الاربعاء

GMT 18:23 2018 الجمعة ,14 كانون الأول / ديسمبر

عصير البطاطا الحل الأمثل لقرحة المعدة

GMT 14:33 2018 الإثنين ,10 كانون الأول / ديسمبر

قيمة تيسلا السوقية أصبحت أغلى من مرسيدس وبي إم دبليو

GMT 00:08 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حلا شيحة تنهار من البكاء في أول ظهور لها بعد عودتها للفن

GMT 20:30 2018 الأربعاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

"Rose Kabuki" من "Christian Dior" عطرٌ رقيق يعزّز ذكرياتك

GMT 07:43 2018 الأربعاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

أزمة في الأهلي المصري بسبب حراس مرمى القائمة الأفريقية
 
Algeriatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

algeriatoday algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
algeria, algeria, algeria