قلصت السلطة الوطنية المستقلة للانتخابات تعداد مندوبياتها الولائية بـ50 بالمائة قبل أسابيع من موعد التشريعيات دون تحديد الأسباب التي اعتمدت عليها في عملية الانتقاء. وجهت السلطة الوطنية المستقلة للانتخابات مراسلة إلى المنسقين الولائيين تأمرهم بتقليص تشكيلة أعضاء المندوبيات الولائية إلى النصف دون تحديد الأسباب، في وقت استغرب الأعضاء عدم اعتماد شرفي القرعة في الاختيار.. وحسب مصادر “الشروق” فقد تلقى رؤساءتتمة

تختتم اليوم الثلاثاء المراجعة الاستثنائية للقوائم الانتخابية، تحسبا لتشريعيات 12 جوان القادم، وهي العملية التي انطلقت يوم 16 مارس الجاري. وكانت السلطة الوطنية المستقلة للانتخابات قد دعت المواطنين والمواطنات غير المسجلين في القوائم الانتخابية، سيما البالغين 18 سنة كاملة يوم الاقتراع، لطلب تسجيل أنفسهم على مستوى اللجنة البلدية لمراجعة القوائم الانتخابية في بلدية إقامتهم والتي تعمل تحت إشراف السلطة.كما دعتتتمة

تم أمس الشروع في المراجعة الاستثنائية للقوائم الانتخابية تحسبا لتشريعيات 12 جوان القادم, وهي العملية التي ستستمر الى غاية 23 مارس الجاري.وفي هذا الصدد, دعت السلطة الوطنية المستقلة للانتخابات المواطنين والمواطنات غير المسجلين في القوائم الانتخابية, سيما البالغين 18 سنة كاملة يوم الاقتراع, لطلب تسجيل انفسهم على مستوى اللجنة البلدية لمراجعة القوائم الانتخابية في بلدية إقامتهم والتي تعمل تحت إشرافتتمة

أمر رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، بمراجعة شرط سن ترشح الشباب ورفع حصته في الترشيحات ضمن القوائم الانتخابية إلى النصف بدل الثلث. وخلال ترأسه إجتماع مجلس الوزراء اليوم الأحد، أسدى الرئيس تبون التوجيهات والتوضيحات التالية: ـ رفع حصة الشباب الجامعي إلى الثلث ضمن القوائم الانتخابية دعما للكفاءات الوطنية وخريجي الجامعات في كل ربوع الوطن. ـ تشجيع التمثيل النسوي في القوائمتتمة

تضمنت مسودة مشروع القانون العضوي للانتخابات، 310 مادة، جاءت فيها تعديلات جوهرية في 62 صفحة، من بينها 8 مواد أو نقاط هامة ركز عليها المشروع.وجاء من ضمن التعديلات الهامة في مشروع القانون العضوي للانتخابات المناصفة بين الرجال والنساء خلال الترشحيات في القوائم الانتخابية، وكذا تشجيع الشباب على الترشح من خلال تخصيص 1/3 من الترشحيات للشباب الذي تقل أعمارهم عن 35تتمة

أعلن محمد شرفي رئيس السلطة الوطنية المستقلة للانتخابات الجزائرية، عن بدء فترة المراجعة العادية للقوائم الانتخابية يوم 15 نوفمبر الجاري. وذلك تطبيقا للمادة 17 من القانون العضوي للانتخابات، ووفقا للمادة 14 التي تنص على ان المراجعة تتم “خلال الثلاثي الأخير من كل ستة”.وتوضح المادة 15 من القانون العضوي للانتخابات أن إعداد القوائم الانتخابية ومراجعتها يتم “من طرف لجنة بلدية لمراجعةتتمة

استبعد محمد شرفي رئيس اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات تنظيم تجمعات شعبية خلال الحملة الانتخابية بالنظر إلى الظرف الصحي الذي تمر به البلاد مؤكدا أن عملية المراجعة الاستثنائية للقوائم عرفت ديناميكية مواطنية عالية، معلنا أن الـ 07 أكتوبر المقبل سيكون تاريخا للانطلاق الرسمي للحملة.وقال شرفي إنه “يسجل بارتياح وسرور أن المواطنين برهنوا على أكثر حيوية وأكثر التزام خلال عملية  المراجعة الاستثنائيةتتمة

راسلت السلطة الوطنية المستقلة للانتخابات، منسقيها الولائيين عبر الوطن، تدعوهم وبصفة ” مستعجلة “، إلى مباشرة إجراءات تعبئة المندوبين التابعين للسلطة عبر الولايات والبلديات، للسهر على عملية تنظيم استفتاء الفاتح من نوفمبر، حول الدستور الجديد، وحسب مضمون البرقية الموجهة للمنسقين الولائيين التابعين للسلطة الوطنية المستقلة لمراقبة الانتخابات، دعت السلطة الوطنية منسقيها الولائيين عبر جميع ولايات الوطن، إلى مباشرة إجراءات تعبئةتتمة

أسقطت الإدارة المحلية المختصة في التدقيق في القوائم الانتخابية للانتخابات البلدية المزمع تنظيمها يوم 23 نوفمبر / تشرين الثاني المقبل بالتنسيق مع أجهزة الأمن المختصة, 7 قوائم للاتحاد من أجل النهضة والعدالة والبناء المحسوب على التيار الإسلامي بمبرر "الخطر على الأمن العام". وانتقد الأمين العام لحركة النهضة, حزب سياسي مدني ذو مرجعية إسلامية, محمد ذويبي, خلال لقاء جمعه بمتصدري اللوائحتتمة

شهد الحزب الحاكم في الجزائر, خلال يوم الأحد, هزات كبيرة بعد الإفراج عن القوائم الانتخابية في الكثير من المحافظات, وتجلت حالة الغضب في شكل احتجاجات أمام مقرات المحافظات أو بيانات, بعد أن شهدت اللوائح الانتخابية إسقاط الكثير من المرشحين للانتخابات البلدية المزمع تنظيمها يوم 23 نوفمبر / تشرين الثاني المقبل. وشكلت اللوائح الانتخابية مفاجآت لمناضلي حزب جبهة التحرير الجزائرية بعدتتمة