كشف مراد القادري، الشاعر والباحث ورئيس «بيت الشعر في المغرب»، أن الشعر «في حاجة إلى الكثير من الجهود الفردية والمؤسساتية من أجل أن يُعاد له اعتبارُه ومكانتُه في الساحة الثقافية والاجتماعية والإعلامية». واعتبر القادري أن تكاثُر الجوائز في الفضاء العربي يبقى «مسألة إيجابية»، وأن السؤال الأعمق يتمثل في مدى إسهام هذه الجوائز الممنُوحة، سواء أكانت في قطاع الشعر أم النثر،تتمة

استطاعت القصيدة الجديدة أن تشكل ملامحها، خلال فترة قصيرة، وترافق ذلك بوعي جديد لمفهوم الشعر، نجد ذلك في الاهتمام بما هو جزئي واستنطاق اللغة اليومية، ومقاربة الصورة اللوحة. ومن هنا جاءت القصيدة التي تنثرها فوزية أبو خالد، إنها تنتمي لقصيدة «الرؤيا» بكلّ ما تحمله من أبجديات هذه الرؤيا، بل إنها تسعى للقفز عليها وتجاوزها، فهي تبني وتهدم وتنطلق إلى عالمتتمة

البيت الشعري الذي يشار إليه بصفته جزءا مكوّناً ومستقلا في القصيدة العربية، وعمود الشعر الذي أضحى نظرية في جماليات الشعرية العربية القديمة، والعَروض التي يوزن بها الشعر الذي يقال بدوره عبر بحور، واسم النصّ نفسه، قصيدة أو قصيدا أو قريضاً أو نظماً أو كلمة، جميعها مفردات من أصل الحياة العربية، جاء أغلبها من أجزاء البيت أو الخيمة، فيما استعملت كلماتتتمة

الحديث عن شعر الشاعرة الملهمة سميرة فرجي متنوع، والتقييم يختلف من قصيدة إلى أخرى، إنها في صدقها وجمال تعابيرها ذبيحة بين عناد الكتمان وشموخ الاعتزاز بالذات، ووهن تجلد الأنثى عندما تبحر بعيدة عن الشاطئ، من مرفأ العاطفة عند اشتعال اللهب بوقود الوجدان، وقد حاولت أن أعبر مسرعا بشواطئها الخلابة في قصائدها المبثوثة في تضاعيف ديوانها "مواويل الشجن"، اكتظ بشعرية متنوعةتتمة

أهدى اللاعب الاتحادي والحكم السابق إبراهيم جمعة، قصيدة لنادي الاتحاد بمناسبة احتفالية مرور 90 عاما على تأسيس نادي العميد. وجاء نص القصيدة كالآتي: أيها التسعيني الوقور.. من أجلك و من أجلي.. قل لهم.. وللحضور مَن أنت؟ من هم؟ علمهم من بدأ التاريخ.. ومن بدأ السطور؟ أيها التسعيني الوقور.. أراك صابرا.. شامخا.. صامدا.. عميد في التاريخ.. وفي الوفاء جمهور أنت عطر..تتمة