الشكوى على لسان كثير من الأمهات والآباء؛ الأطفال يعتدون عليه بالضرب، ويكتفي هو بالبكاء! يتبع الغير وتذوب شخصيته، ولا يفعل شيئاً برأيه وحده! خجول لا يسعى إلى أخذ حقه، ولا يدافع عن نفسه بالكلام أو الفعل! في النهاية  هو ضعيف الشخصية، تابع للآخرين منقاد لهم! عن المشكلة والعلاج يحدثنا الدكتور شريف أبو فرحة المحاضر الجامعي في التنمية البشرية موضحاً المهاراتتتمة

طفلي كثير الحركة مشتت الإنتباه، كثير الصراخ، لا يهدأ في مكان واحد، يضرب أقرانه، يتعامل بعنف، أضربه بعصبية بعد أن تتبدد كل محاولاتي لتهدئته أو لحل المشكلة، أما أبوه فهو أشد عنفًا مني، يضربه بشدة، بعد عودته من العمل منهكًا، فينخلع قلبي وأخاف عليه." تتساءل الأم الحائرة: "هل يفيد العقاب الشديد في تعديل سلوك طفلي؟" تناولنا هذا السؤال في ظل المتغيرات الحاليةتتمة

طفلي كثير الحركة مشتت الإنتباه، كثير الصراخ، لا يهدأ في مكان واحد، يضرب أقرانه، يتعامل بعنف، أضربه بعصبية بعد أن تتبدد كل محاولاتي لتهدئته أو لحل المشكلة، أما أبوه فهو أشد عنفًا مني، يضربه بشدة، بعد عودته من العمل منهكًا، فينخلع قلبي وأخاف عليه." تتساءل الأم الحائرة: "هل يفيد العقاب الشديد في تعديل سلوك طفلي؟" تناولنا هذا السؤال في ظل المتغيرات الحاليةتتمة

شهدت فلسطين واقعة قتل فتاة في السادسة عشر من عمرها على يد ” راق ” ،بعدما ضربها ضربًا مبرحًا إلى أن فارقت الحياة، لتذهب ضحية للسحر والشعوذة. وزعم الراق أنه كان يخرج ” جني ” من جسد الفتاة، بتوجيه اللكمات لها والضرب القاسي. وادعى الراق أنه أخرج ثلاثة من الجن من جسد الفتاة، فيما رفض الرابع الخروج، ما دعاه لمزيدتتمة

 قالت المتهمة بقتل إبنها البالغ من العمر 13 سنة بإمبابة عقب القبض عليها أنها لم تقصد قتله، حيث أصيبت بحالة من الهياج بعد اكتشافها عدم توجهه لأداء الامتحان واعتدت عليه بالضرب حيث وضعت يديها على رقبته وخنقته إلا أنها فوجئت بفقدانه الوعى. وأضافت المتهمة "صالحة" أنها اعتقدت أن ابنها أصيب بفقدان الوعى فقط ولم يفارق الحياة، ونقلته إلى المستشفى، إلاتتمة

قوات الاحتلال تعتدي بالضرب على الشيخ عمر الكسواني في باحات المسجد الأقصىتتمة

عادة ما يتجه الطفل الصغير للعض والضرب دون التفكير فى عواقب ما يفعله مع الوضع فى الاعتبار أن مثل تلك التصرفات من جانب الطفل أمر يجب التعامل معه على الفور لأنه من شأنه أن يؤذى الطفل على المستويين النفسى والجسدى. وبالطبع فإنه يكون من الصعب على الأم أن ترى طفلا آخر يضرب طفلها أو أن ترى طفلها يضرب طفلا آخر. وعلى الأمتتمة

عادة ما يتجه الطفل الصغير للعض والضرب دون التفكير فى عواقب ما يفعله مع الوضع فى الاعتبار أن مثل تلك التصرفات من جانب الطفل أمر يجب التعامل معه على الفور لأنه من شأنه أن يؤذى الطفل على المستويين النفسى والجسدى. وبالطبع فإنه يكون من الصعب على الأم أن ترى طفلا آخر يضرب طفلها أو أن ترى طفلها يضرب طفلا آخر. وعلى الأمتتمة

انتهى الطفل "يوسف" ذو السنوات العشر من صلاة العصر، والتقط أدواته للحاق بدرسه الديني، استأذن والده في الخروج ولحقت به أمه لتودعه أمام باب المنزل وتطبع قبلة سريعة على وجنته لم تدرك أنها ستكون الأخيرة التي تلثم فيها وجه ابنها وهو دافئ نابض بالحياة. لم تنتبه الأم إلى أن هناك، وعلى بعد أمتار قليلة منها من يكيد، وينسج الخطط الشيطانيةتتمة

عرض الإعلامي وائل الإبراشي، فيديو لتعرض إحدى الفتيات للضرب المُبرح، في منطقة الجيزة. وقالت الفتاة خلال لقائها ببرنامج العاشرة مساء، اليوم الأحد، إنها تعرضت للضرب من قِبل بعض زميلاتها دون أي مقدمات، وتابعت: "واحدة زميلتي قالتلي تعالي نشتري حاجة من محل، وفجأة قلعوني الطرحة وضربوني في أماكن حساسة واستخدموا دبابيس ومسامير وخلعولي شعري من جذوره". وأضافت الفتاة: "لو مجبتش حقيتتمة