طوّرت الصين تطبيقًا يسمح للمختصين بتحديد هوية حيوان الباندا في البرية، باستخدام تقنية التعرف على الوجه، وذلك للحفاظ على الحيوان المعروف بتكاثره البطيء. وقام باحثون ببناء قاعدة بيانات تحتوي على أكثر من 120 ألف صورة وعشرة آلاف مقطع فيديو من حيوانات الباندا العملاقة، لكي تتيح لهم التعرف بشكل صحيح عليها، حسبما ذكرت وكالة أنباء "شينخوا" الجمعة. وقال مركز الحفاظ علىتتمة

تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو لمواطن خليجي، قام بإجراء تجربة على قرد في البرية، حيث وضع ثمرة موز وهاتف "أيفون" أمام القرد، ليرى ماذا سيختار القرد، وكانت المفاجأة أن القرد البري خطف كلًا العنصرين، وركض بهما بعيدًا. قد يهمك أيضا: العثور على أسنان أقدم قرد عاش على سطح الأرض قردة تقتل مُسنّة وتُصيب زوجة ابنها في ولاية أوترتتمة

في واقعة طريفة وغريبة، تنازع فهدان شرسان في معركة حامية الوطيس من أجل مساحة من الأرض في قرية باتكافالدي بولاية ماهاراشترا الهندية لم يستطيعا تقاسم العيش عليها سويًا في سلام، انتهت بكارثة للمفترسين اللذين سقطا في بئر عمقها 15 مترا. وسمع السكان المحليون في المنطقة صوت الحيوانين من البئر، فاستقدموا فرقة حماة البيئة من مركز الفهود الذي يقع على بعدتتمة

يجتمع سكان مدينة سلغوق في تركيا، في يوم الأحد، الثالث من كل شهر يناير/ كانون الثاني، لممارسة ومشاهدة تجربة تقليدية وفريدة من نوعها.وذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، أنه إلى جانب الحضور، يوجد عشرات الجمال التي تلتحق بالاحتفالات في باموكاك أرينا، للمشاركة في مسابقة المصارعة في نسختها الـ37. ويجمع هذا الحدث اثنين من الجمال الذكور مع واحدة من الإناث، والتي يتصارعتتمة

أكّدت دراسة جديدة أن الفيلة البرية التي أُجبرت على العيش في الأسر تموت عادة قبل سبع سنوات من الحيوانات المولودة في التدجين. وكشفت آخر النتائج أن البشر قد قاموا عن غير قصد بتقليل العمر المتوقع للأفيال البرية عبر الآلاف السنين من خلال أسرهم في البرية ونقلهم إلى الأسر. وأضافت الدراسة أن جميع أنواع الأفيال واجهت أعلى مخاطر للوفاة في السنةتتمة

على بعد 200 كم من مدينة أبوظبي، مُنحت 14 رأساً من المها العربي فرصة جديدة للحياة في البرية، بعد أن تم إطلاقها أمس بمحمية قصر السراب في منطقة الظفرة، ضمن برنامج «الشيخ محمد بن زايد لإعادة توطين المها العربي»، الذي تديره هيئة البيئة في أبوظبي. وبعد أن كانت المها العربي على وشك الانقراض، أصبحت اليوم قادرة على التجول بحرية فيتتمة

قالت دراسة أميركية جديدة إنها رصدت اختفاء مساحات واسعة من البرية في العالم بسبب النشاطات البشرية، مشيرين إلى أن المناطق البرية في أميركا الجنوبية وإفريقيا هي الأكثر تضررا. وحسب ما أوردت وكالة "رويترز" الجمعة، فإن كوكب الأرض فقد حوالى 10 في المئة من مناطقه البرية خلال الـ 20 عاما الماضية، بسبب النشاطات البشرية التي توسعت على حساب المناطق البرية. وأشارتتمة

يبدو أن العلماء استطاعوا الحصول على مفتاح لفهم كيفية تطور الكلام أثناء متابعتهم لإنسان الغاب روكي وهو قرد يبلغ من العمر ثماني سنوات يستطيع أن يلفظ حروف العلة في لعبة التقليد التي علمها له الباحثون, واكتشفوا أن الاصوات التي يصدرها روكي مختلفة عن أي ضوضاء معروفة يصدرها انسان الغاب في البرية، وتبين لأول مرة لهم أن الحيوانات يمكن أن تتعلم الأصوات الجديدةتتمة