أعتقد يا عزيزتي أن غروره وتعنته ومحاولات تحطيمك، تعود إلى الغيرة منك فهو بقي كما هو وأنت تعلمت وتفوقت وما زلت محافظة على نفسك لذا، شعوريا أو لا شعوريا هو يعاقبك بما يؤلمك ألا وهو تحطيمك في شكلك لأنه مدرك أنك محافظة عليه بقى أمر آخر، وهو أنكما تزوجتما صغارًا في العمر وهو يرى أنه من حقه أن يعوض شقاوة المراهقة وغيرها وماذا عنده غير حقوق الرجل بالعبث والخيانة والاعتماد على شكله بأنه حلو أنت كما يقولون كبّري راسك، ولا حاجة إلى البكاء وما دام هناك ضعف جنسي ، فليس عنه غير التعنت واهانتك ، فأنت أكثر من يعرف ضعفه وهو يعاقبك مرة ويبكي مرة هدّي بالك، وقابلي إهانته بعينين هادئتين ولكن ردي بهدوء عليها، أو انسحبي فمن حقك ألا تكون كرامتك مهانة ومن الأفضل أن تتفقي مع أحد منن هم حولك حتى يقول له كفاية وهذا أمر لا يليق بك ولا ‏بها
‏عمومًا، قد تكون عصبيته تعود إلى أنه شاعر بأنك أفضل منه وهو يعاقبك على ذلك ، هذا الرجل يستحق ‏العطف لكن هناك لحظات صفاء يمكنك محادثته خلالها وعتابه بشكل خفيف
آخر تحديث GMT07:13:02
 الجزائر اليوم -
مسؤول جمهوري كبير يعتبر أن سياسة بايدن "المتهوّرة" في أفغانستان تؤدّي إلى "كارثة هائلة ومتوقّعة ويمكن تفاديها" مسؤول عسكري أميركي يتوقع أن تعزل حركة طالبان كابول خلال 30 يوماً وإمكانية السيطرة عليها خلال 90 يوماً ارتفاع حصلية ضحايا حرائق الغابات في الجزائر إلى 65 بينهم 28 عسكريًّا مئات من عناصر قوات الأمن الأفغانية استسلموا لطالبان قرب قندوز وصول وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد إلى المغرب وزير الداخلية الجزائري يؤكد أن الدولة ستتكفل بأضرار الحرائق وأولويتنا حماية المواطنين محافظ الغابات لولاية تيزي وزو في الجزائر يؤكد أن الحرائق التي اندلعت سببها عمل إجرامي وزير الداخلية الجزائري يعلن عن اندلاع 50 حريقا في نفس التوقيت من المستحيلات وسنباشر التحقيقات وزارة الدفاع الجزائرية تعلن عن وفاة 18 عسكريا خلال عملية إخماد الحرائق التي اندلعت بولايتي تيزي وزو وبجاية الحكومة الجزائرية تعلن ارتفاع عدد ضحايا حرائق الغابات إلى 42 شخصا بينهم 25 عسكريا
أخر الأخبار

‏غرور له أسباب

 الجزائر اليوم -

 الجزائر اليوم -

المغرب اليوم

أنا سيدة متزوجة منذ 26 ‏سنة وعندي 5 ‏أبناء (ثلاث بنات وولدان اثنان) . تزوجت عندما كان عمري 16 ‏عامًا ، وكان عمر زوجي حينها 22 ‏ عامًا ، وهو كان ابن جيراننا. علمًا بأنه أحبني بصمت قبل الزواج لمدة خمس سنوات. بعد زواجي أنهيت الثانوية ونلت الدبلوم واشتغلت في الشركة نفسها التي يشتغل فيها. و في ‏الحقيقة إني أحببت زوجي لدرجة أنه كان في بيته بمثابة السيد والملك المتوج. خلال هذه السنوات مرت عليّ أيام مصيبة فزوجي شاب وكانت له نزوات وصداقات. باختصار، لقد عانيت بسبب الخيانة ولكني كنت أصبر وأقول هذا الحبيب الذي فتحت عيني عليه. وبعد كل محنة والثانية كان يرجع لي فأذوب فيه عشقًا. عمري ما شكوت لأحد إلا الله. دائمًا أدعو له بالهداية. لكن للأسف، زوجي مغرور ويمارس غروره عليّ. لدرجة أنه لم يعتذر لي يومًا أو يصالحني، حتى لو كان هو الغلطان. في الماضي، كنت أشعر بأنه يحبني، أما الآن فلا ، خصوصًا أنه يقول لي أحيانًا: كيف تزوجتك؟ أنا ندمان، ولو يرجع الزمان لكنت أفكر ألف مرة قبل أن أقدم على الارتباط بك. وقد كنت في حينه أقول له: تزوج، أنت ألف وحدة تتمناك. لكنه كان يقول: لا، أنا أريد صديقات فقط. سيدتي، عندي أولاد وبنات تحلم بهم أي أم وهو يفتخر بهم (على فكرة زوجي والداه منفصلان وتربى عند عمه) لكنه يهينني أمام أولادي وبناتي، وعندما أبادر إلى مراضاته، يقول لي: أنت ضعيفة وما عندك شخصية. لقد بت أشعر بأن كرامتي مهانة، لم أعد أحتمل الإهانات التي يوجهها إليّ. وكثيرًا ما بت أنعزل في غرفة وحدي، حيث أبكي وأصلي وأدعو له. وعندما يراني يتهمني بأني أتحجج بأني مظلومة. إلى جانب كل ذلك، هو مقصر معي في العلاقة الزوجية، حيث إني أشتاق إليه كل لحظة ودقيقة، ودائمًا أرسل إليه إيميلات أقول له فيها: حبيبي وعمري أنا مشتاقة لك. وأهتم بشكلي وأناقتي بشكل كبير، لكنه يظل باردًا وجامدًا على الرغم من أنه يحاول أن يسايرني. ‏سيدتي، أنا أشعر بداخلي بأني ما زلت تلك البنت التي عمرها 16 ‏ سنة. أريده أن يرجع يحبني لأني أموت فيه. أحتاج إلى نظرة ولمسة منه. لكني أحس من نظراته بأنه يقول لي: راحت عليك. أرجوك ساعديني.

المغرب اليوم

أعتقد يا عزيزتي أن غروره وتعنته ومحاولات تحطيمك، تعود إلى الغيرة منك. فهو بقي كما هو وأنت تعلمت وتفوقت وما زلت محافظة على نفسك. لذا، شعوريا أو لا شعوريا هو يعاقبك بما يؤلمك ألا وهو تحطيمك في شكلك لأنه مدرك أنك محافظة عليه. بقى أمر آخر، وهو أنكما تزوجتما صغارًا في العمر. وهو يرى أنه من حقه أن يعوض شقاوة المراهقة وغيرها. وماذا عنده غير حقوق الرجل بالعبث والخيانة والاعتماد على شكله بأنه حلو؟ أنت كما يقولون: كبّري راسك، ولا حاجة إلى البكاء. وما دام هناك ضعف جنسي ، فليس عنه غير التعنت واهانتك ، فأنت أكثر من يعرف ضعفه. وهو يعاقبك مرة ويبكي مرة. هدّي بالك، وقابلي إهانته بعينين هادئتين. ولكن ردي بهدوء عليها، أو انسحبي. فمن حقك ألا تكون كرامتك مهانة. ومن الأفضل أن تتفقي مع أحد منن هم حولك حتى يقول له: كفاية وهذا أمر لا يليق بك ولا ‏بها. ‏عمومًا، قد تكون عصبيته تعود إلى أنه شاعر بأنك أفضل منه. وهو يعاقبك على ذلك ، هذا الرجل يستحق ‏العطف. لكن هناك لحظات صفاء يمكنك محادثته خلالها وعتابه بشكل خفيف.

arabstoday

GMT 06:11 2024 الإثنين ,22 كانون الثاني / يناير

بلقيس فتحي بلمسات مكياج ساحرة زينت إطلالاتها
 الجزائر اليوم - بلقيس فتحي بلمسات مكياج ساحرة زينت إطلالاتها
 الجزائر اليوم - تفاصيل خاطئة تدمر أفضل التصميمات المنزلية

GMT 05:09 2024 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

بايدن يُعلن أن ترامب الأوفر حظاً لنيل بطاقة
 الجزائر اليوم - بايدن يُعلن أن ترامب الأوفر حظاً لنيل بطاقة الترشيح الجمهورية

GMT 22:32 2021 الأحد ,25 إبريل / نيسان

اهم مهارات يجب تعلمها قبل البدء في العمل

GMT 19:53 2021 الخميس ,22 إبريل / نيسان

فوائد وأهمية المسامحة في العلاقة الزوجية

GMT 23:30 2021 الإثنين ,19 إبريل / نيسان

دراسة تكشف سبب آخر لبدء اليوم الدراسي متأخرًا

GMT 23:29 2021 الإثنين ,19 إبريل / نيسان

النساء يتفوقن على الرجال في إدارة الأعمال

GMT 18:40 2021 الأحد ,18 إبريل / نيسان

اهم مهارات يجب تعلمها قبل البدء في العمل
 الجزائر اليوم -
 الجزائر اليوم -
 
Algeriatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

algeriatoday algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
algeria, algeria, algeria