35 مليار دولار أميركي ميزانية عمان للعام 2014
آخر تحديث GMT07:13:02
 الجزائر اليوم -
مسؤول جمهوري كبير يعتبر أن سياسة بايدن "المتهوّرة" في أفغانستان تؤدّي إلى "كارثة هائلة ومتوقّعة ويمكن تفاديها" مسؤول عسكري أميركي يتوقع أن تعزل حركة طالبان كابول خلال 30 يوماً وإمكانية السيطرة عليها خلال 90 يوماً ارتفاع حصلية ضحايا حرائق الغابات في الجزائر إلى 65 بينهم 28 عسكريًّا مئات من عناصر قوات الأمن الأفغانية استسلموا لطالبان قرب قندوز وصول وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد إلى المغرب وزير الداخلية الجزائري يؤكد أن الدولة ستتكفل بأضرار الحرائق وأولويتنا حماية المواطنين محافظ الغابات لولاية تيزي وزو في الجزائر يؤكد أن الحرائق التي اندلعت سببها عمل إجرامي وزير الداخلية الجزائري يعلن عن اندلاع 50 حريقا في نفس التوقيت من المستحيلات وسنباشر التحقيقات وزارة الدفاع الجزائرية تعلن عن وفاة 18 عسكريا خلال عملية إخماد الحرائق التي اندلعت بولايتي تيزي وزو وبجاية الحكومة الجزائرية تعلن ارتفاع عدد ضحايا حرائق الغابات إلى 42 شخصا بينهم 25 عسكريا
أخر الأخبار

35 مليار دولار أميركي ميزانية عمان للعام 2014

 الجزائر اليوم -

 الجزائر اليوم - 35 مليار دولار أميركي ميزانية عمان للعام 2014

مسقط - شينخوا

كشفت حكومة سلطنة عمان "الخميس" عن تفاصيل الميزانية العامة للدولة والتي اعتمدت حجم الإنفاق في الدولة للعام 2014 بنحو 13.5 مليار ريال عماني أي حوالي 35 مليار دولار أميركي "الريال العماني الواحد يساوي نحو 2.6 دولار"، كما اعتمدت إجمالي الإيرادات العامة للعام الجاري عند 11.7 مليار ريال عماني. وتوقع الوزير المسئول عن الشئون المالية درويش بن إسماعيل البلوشي، خلال مؤتمر صحفي، أن يبلغ حجم العجز في الميزانية نحو 1.8 مليار ريال و ذلك على أساس احتساب سعر النفط في حدود 85 دولارا للبرميل، حيث إن السلطنة تنتج نحو 950 ألف برميل يوميا. وقال إن المصروفات الجارية في الميزانية تبلغ 8.7 مليار ريال عماني وتمثل نسبة 65 بالمائة من إجمالي الإنفاق العام، وأن الرواتب والأجور تمثل نحو 5 مليارات ريال عمانية أي ما نسبته 37 بالمائة من إجمالي الإنفاق العام. وأضاف البلوشي إن المصروفات الاستثمارية ستبلغ 3.2 مليار ريال عماني أي ما نسبته 24 بالمائة من إجمالي الإنفاق العام لتغطية الصرف على المشاريع الإنمائية والمصروفات الرأسمالية لإنتاج النفط والغاز في حين تبلغ مصروفات الدعم نحو 1.4 مليار ريال عماني بنسبة 10 بالمائة من إجمالي الإنفاق العام. وأكد أن الميزانية تتضمن عددا من الملامح المهمة ومنها إعطاء أولوية لبعض القطاعات المهمة مثل التعليم و الصحة و الدعم والإعفاءات، حيث اعتمدت الميزانية الجديدة مبلغ 2.6 مليار ريال عماني للتعليم و 1. 6 مليار للصحة أما الإعفاءات والخدمات فقد وفرت لها مبلغ 1.8 مليار ريال وتتضمن دعم السلع الغذائية والوقود والكهرباء والمياه وفوائد القروض السكنية. وأشار البلوشي إلى أن أرقام الميزانية تشير إلى أن الإيرادات النفطية للدولة تصل إلى 83 فى المائة، بينما تصل نسبة الإيرادات غير النفطية إلى 17 فى المائة فقط، وأن 50 فى المائة من نسبة الإيرادات غير النفطية هي الحصيلة المقدرة من الضرائب. ولفت إلى أن التحدي الأكبر للدولة يتمثل في محاولة التقليل من نسبة الإيرادات النفطية لصالح الإيرادات غير النفطية وأن ذلك هو التوجه العام للدولة وأنه يأتي على رأس الإيرادات غير النفطية التي تتوجه إليها السلطنة السياحة. وأكد البلوشي أن السلطان قابوس بن سعيد، سلطان عمان قد أصدر أمس الأربعاء المرسوم السلطاني رقم "1/2014" بالتصديق على الموازنة العامة للسنة المالية 2014، وأن تلك الميزانية قد نوقشت في مجلس عمان الذي يضم مجلسي "الدولة والشورى" ولاقت التقدير والاستحسان في ضوء إمكانيات الدولة وأوجه الانفاق. وفي تصريحات خاصة لوكالة أنباء "شينخوا" حول ما أعلنت عنه السلطنة من التوجه إلى سياسة الخصخصة، قال البلوشي إن الحكومة ماضية في ذلك وذلك وفقا لما فيه الصالح العام للوطن والمواطن، حيث إن الحكومة أعلنت عن بيع ما نسبته 19 فى المائة من أسهمها في الشركة العمانية للاتصالات "عمانتل" ويجري حاليا دراسة خصخصة نحو 65 شركة أخرى من الشركات الحكومية. وأكد أن الحكومة لا تهدف من وراء هذا البيع سوى تحقيق أهداف اقتصادية واجتماعية كما تهدف إلى تعميق السوق وزيادة سيولته وتوفير بدائل للمستثمرين، وأن من تلك الشركات التي ستطرح ما هو ناجح وما هو متعثر أو خاسر غير أن الحكومة تختار الوقت المناسب لطرحها. أما عند سؤاله عن تفكير الحكومة في رفع الدعم عن المحروقات أو عن الوقود، أكد البلوشي أن هناك توجها حكوميا نحو ذلك خاصة وأننا لا ننظر إلى هذا الرفع من حيث القيمة المادية للدعم فقط بل من حيث سلبياته وتبعاته أيضا، حيث إنه وكما هو معروف عند دعم الشيء يكون الاستهلاك أكثر كما يتبعه المبالغة في السرعات وبالتالي زيادة في معدل الحوادث وغيرها. وحول حجم الدين العماني، قال البلوشي إن السلطنة في وضع آمن جدا بالنسبة للدين حيث إنه حتى الآن لم يصل إلى 10 فى المائة من الناتج الوطني للدولة، فالدين العام يبلغ 1.6 مليار ريال في حين أن الناتج المحلي يصل إلى 32 مليار ريال ومن ثم فهو في الحدود الآمنة جدا، كما أن الدين عندنا في مجمله مبالغ طويلة الأجل أي ما بين 15 إلى 20 سنة و من ثم فهو لا يشكل ضغطا على الدولة كما أنه يعطي للحكومة سهولة في الحركة نحو القروض قصيرة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

35 مليار دولار أميركي ميزانية عمان للعام 2014 35 مليار دولار أميركي ميزانية عمان للعام 2014



GMT 11:20 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

موديلات متنوعة من أحذية الشاطئ هذا الصيف
 الجزائر اليوم - موديلات متنوعة من أحذية الشاطئ هذا الصيف

GMT 07:52 2020 الخميس ,29 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج القوس الخميس 29 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 03:20 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة علمية تؤكد أن إناث الصراصير قادرة على التكاثر لا جنسيًا

GMT 17:50 2018 الإثنين ,01 كانون الثاني / يناير

تفاصيل "سحل" أم ورضيعها في المنصورة

GMT 09:05 2017 الأحد ,03 كانون الأول / ديسمبر

"التخييم" في سلطنة عمان من أغرب فنادق العالم

GMT 06:02 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

قائمة النجوم "المصريين والعرب " في حفل ختام "القاهرة السينمائي"

GMT 05:07 2017 الجمعة ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

ولي العهد الأردني ينشر صورة تجمعه بوالده عبر "إنستغرام"

GMT 19:54 2019 الثلاثاء ,22 كانون الثاني / يناير

الفواز يعتذر للجماهير بعد خسارة المنتخب في كأس أسيا

GMT 06:46 2019 الجمعة ,11 كانون الثاني / يناير

كولمان تجمع بين الأناقة والبساطة في إطلالتها

GMT 00:11 2018 الثلاثاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

تليجرام يطلق تحديثا جديدا "للجروبات" تعرف على مميزاته

GMT 05:57 2018 السبت ,20 كانون الثاني / يناير

جيم كلارك يخفض السعر المطلوب لبيع منزله في بالم بيتش

GMT 01:01 2017 الخميس ,07 كانون الأول / ديسمبر

35 مصابًا بمرض الإيدز في سورية في عام 2017
 
Algeriatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

algeriatoday algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
algeria, algeria, algeria