طرح جيب رانجلر اوفرلاند أخف وزنًا في الأشهر المقبلة
آخر تحديث GMT07:13:02
 الجزائر اليوم -
مسؤول جمهوري كبير يعتبر أن سياسة بايدن "المتهوّرة" في أفغانستان تؤدّي إلى "كارثة هائلة ومتوقّعة ويمكن تفاديها" مسؤول عسكري أميركي يتوقع أن تعزل حركة طالبان كابول خلال 30 يوماً وإمكانية السيطرة عليها خلال 90 يوماً ارتفاع حصلية ضحايا حرائق الغابات في الجزائر إلى 65 بينهم 28 عسكريًّا مئات من عناصر قوات الأمن الأفغانية استسلموا لطالبان قرب قندوز وصول وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد إلى المغرب وزير الداخلية الجزائري يؤكد أن الدولة ستتكفل بأضرار الحرائق وأولويتنا حماية المواطنين محافظ الغابات لولاية تيزي وزو في الجزائر يؤكد أن الحرائق التي اندلعت سببها عمل إجرامي وزير الداخلية الجزائري يعلن عن اندلاع 50 حريقا في نفس التوقيت من المستحيلات وسنباشر التحقيقات وزارة الدفاع الجزائرية تعلن عن وفاة 18 عسكريا خلال عملية إخماد الحرائق التي اندلعت بولايتي تيزي وزو وبجاية الحكومة الجزائرية تعلن ارتفاع عدد ضحايا حرائق الغابات إلى 42 شخصا بينهم 25 عسكريا
أخر الأخبار

كانت واحدة من 3 أدوات حققت الفوز في الحرب العالمية الثانية

طرح "جيب رانجلر اوفرلاند" أخف وزنًا في الأشهر المقبلة

 الجزائر اليوم -

 الجزائر اليوم - طرح "جيب رانجلر اوفرلاند" أخف وزنًا في الأشهر المقبلة

سيارة جيب رانجلر اوفرلاند
واشنطن - يوسف مكي

أنزلت قوات الحلفاء قواتها على شواطئ النورماندي الفرنسية، قبل 74 عامًا، أي في يوم 6/6/1944، وكان هذا الإنزال الحربي هو بداية العد العكسي للحرب العالمية الثانية، وكان كابتن الفريق جيمس ستاغ خبيرًا في الأرصاد الجوية مكلفًا بأحد أهم توقعات الطقس على الإطلاق، وقدم الجنرال آيزنهاور بتوقع من شأنه أن يوقف بشكل مؤقت أكبر غزو بحري في التاريخ.

كانت الظروف في الصيف بعيدة عن المثالية. كان على ستاغ طريقة ما إقناع أيزنهاور، القائد الأعلى لعملية "أوفرلورد"، بأنه يجب تأجيل غزو الحلفاء لنورماندي ليوم واحد، وأن استراحة قصيرة في الطقس في 6 يونيو/حزيران ستقدم وقتًا كافيًا للاعتداء الذي سيؤدي في النهاية إلى تحرير أوروبا، في حين كانت بورتسموث هي المنطقة المركزية بالنسبة إلى عملية الإنزال في نورماندي ولا تزال معقلًا للبحرية. وفي عام 1944 كانت مقر ونقطة انطلاق للوحدات العسكرية والبحرية لشاطئ السيف في نورماندي.

ويقع متحف D-Day الخاص بعملية الإنزال في نورماندي والذي تم تجديده حديثًا في بورتسموث على الواجهة البحرية مباشرةً، وهي منطقة كانت بمثابة خلية حربية في عام 1944. وقد أعيد افتتاحه للتو بعد إعادة تخصيص 5 ملايين جنيه إسترليني ويحكي الآن قصة ما حدث هناك من منظور عسكري وشخصي.

المتحف الوحيد في المملكة المتحدة المخصص للغزو، يجذب الزوار من جميع أنحاء العالم.قد تتوقع أن تظهر الأسلحة هناك ولكن بعض المعروضات الأكثر إثارة للاهتمام أقل وضوحا لتظهر سيارة "جيب رانجلر اوفرلاند"، التي وصفها ايزنهاور باعتبارها واحدة من الأدوات الثلاث التي تسببت في الفوز في الحرب العالمية الثانية (والأسباب الأخرى كانت طائرة النقل داكوتا وطائرات الشاطئ).

تم تصميم طراز سيارة جيب رانجلر اوفرلاند الحالي مع وسائل راحة أكبر بكثير من الطراز الأصلي . بالنسبة لقوات الحرب العالمية، لم يكن نظام الملاحة عبر الأقمار الصناعية، وتقنية البلوتوث والمقاعد الجلدية المدفئة متوفرة على قائمة الخيارات قبل 74 عامًا، كما يعتبر محرك رانجلر ذو الدفع الرباعي ذو مظهر كلاسيكي ورائعًا إنه ثقيل على عكس محرك الديزل القديم سعة 2.8 لتر الذي يكافح لمواكبة حركة المرور الحديثة. ومن المقرر طرح نسخة أخف جديدة في الأشهر القليلة المقبلة، وستكون متوفرة أيضًا بمحرك بنزين سعة 2.0 لتر.

لا يمثل الأداء مشكلة بالسيارة عبر طريق نيو فورست وهو واحدًا من أكثر الطرق ازدحامًا في هامبشاير، في حين أن الحد الأقصى للسرعة 50 ميلا في الساعة يناسب الطريق، وفي النموذج الجديد في الداخل ستتوفر شاشة UConnect كبيرة الحجم تعمل باللمس في الموديلات الأعلى، أما الموديلات الأساسية فستأتي بشاشة أصغر حجمًا للنظام الترفيهي، بينما تم إعادة تصميم مقابض الأبواب وأزرار التحكم. كما تزويد لوحة العدادات بشاشة صغيرة لأول مرة في سيارة الطرق الوعرة الشهيرة.

التصميم الخارجي لسيارة جيب رانجلر يعتبر تطويرًا على التصميم التقليدي ولكن دون المساس بالعناصر الأساسية المميزة لهوية رانجلر المحبوبة، فما زال السقف والأبواب قابلة للإزالة وما زال الهيكل مثبتًا على الشاصي، ولكن الأبواب أصبحت أخف وزنًا، أما الزجاج الأمامي فأصبح مثبتًا بأربعة براغي فقط بدلًا من 12 برغي في الطراز السابق.

ومع الاحتفاظ بالأضواء الأمامية الدائرية الكلاسيكية، حرص المصممون على تحديث الشبك الأمامي الشهير ذي السبع فتحات كما وفرو للزبائن إمكانية الاختيار من بين عشرة ألوان للهيكل الخارجي : وهي الأسود والأبيض اللامع والأحمر ولون الغرانيت المعني واللون الأصفر والأزرق والرمادي والفضي و البرتقالي والأخضر، كما يمكن اختيار جنوط قياس 17 أو 18 إنشًا 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

طرح جيب رانجلر اوفرلاند أخف وزنًا في الأشهر المقبلة طرح جيب رانجلر اوفرلاند أخف وزنًا في الأشهر المقبلة



GMT 14:15 2020 السبت ,02 أيار / مايو

حاذر التدخل في شؤون الآخرين

GMT 13:16 2020 السبت ,01 شباط / فبراير

يبدأ الشهر بيوم مناسب لك ويتناغم مع طموحاتك

GMT 14:29 2017 الأحد ,17 أيلول / سبتمبر

مخاوف ألمانية من ارتفاع أسعار الطيران

GMT 17:47 2018 الجمعة ,19 تشرين الأول / أكتوبر

تعرفي على طريقة لبس حجاب مدونات الموضة الخليجيات

GMT 12:47 2017 الجمعة ,20 تشرين الأول / أكتوبر

ديكورات مخملية أنيقة لمنزل عصري في موسم شتاء 2017

GMT 02:51 2018 الأربعاء ,31 تشرين الأول / أكتوبر

حكومة بريطانيا تناقش آخر موازنات «ما قبل البريكست»

GMT 01:53 2018 الإثنين ,08 كانون الثاني / يناير

شركة بنتلي تكشف عن سيارتها "بنتايجا" الهجينة في معرض جنيف

GMT 02:24 2017 السبت ,23 كانون الأول / ديسمبر

بوتين وأردوغان يناقشان قرار الأمم المتحدة بشأن القدس

GMT 00:19 2017 الإثنين ,23 تشرين الأول / أكتوبر

الفنانة قمر ترقص على الجمل وسط أهرامات مصر

GMT 03:34 2016 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

عارضات أزياء يلجأن إلى مجال التصميم الداخلي للمنازل

GMT 07:15 2017 الإثنين ,04 أيلول / سبتمبر

ناجي العلي وتحقيق جديد في اغتياله

GMT 05:19 2017 الإثنين ,11 أيلول / سبتمبر

هل تقلع قطر عن التدخين؟

GMT 23:08 2015 الثلاثاء ,08 أيلول / سبتمبر

تسريب محادثة خاصة لـ"الشناوي" و"سارة سلامة"

GMT 01:59 2019 الإثنين ,11 آذار/ مارس

رجل بريطاني يشرح كيف تغلّب على داء السكري

GMT 21:58 2019 الخميس ,07 شباط / فبراير

مجموعة عطور جديدة تخطف قلب الرجل في "عيد الحب "

GMT 03:11 2019 الجمعة ,18 كانون الثاني / يناير

برج "برواز دبي" يَجذب مليون زائر في عام واحد

GMT 14:27 2018 السبت ,20 تشرين الأول / أكتوبر

جمال سليمان يكشف سبب تأجيل عرض "أفراح إبليس2 "

GMT 01:43 2018 الأحد ,07 تشرين الأول / أكتوبر

دنيا عبد العزيز تكشف أسباب ابتعادها عن السينما
 
Algeriatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

algeriatoday algeriatoday algeriatoday algeriatoday