رواية أين أرض الفرح عن فتاة تائهة في شيكاغو
آخر تحديث GMT07:13:02
 الجزائر اليوم -
مسؤول جمهوري كبير يعتبر أن سياسة بايدن "المتهوّرة" في أفغانستان تؤدّي إلى "كارثة هائلة ومتوقّعة ويمكن تفاديها" مسؤول عسكري أميركي يتوقع أن تعزل حركة طالبان كابول خلال 30 يوماً وإمكانية السيطرة عليها خلال 90 يوماً ارتفاع حصلية ضحايا حرائق الغابات في الجزائر إلى 65 بينهم 28 عسكريًّا مئات من عناصر قوات الأمن الأفغانية استسلموا لطالبان قرب قندوز وصول وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد إلى المغرب وزير الداخلية الجزائري يؤكد أن الدولة ستتكفل بأضرار الحرائق وأولويتنا حماية المواطنين محافظ الغابات لولاية تيزي وزو في الجزائر يؤكد أن الحرائق التي اندلعت سببها عمل إجرامي وزير الداخلية الجزائري يعلن عن اندلاع 50 حريقا في نفس التوقيت من المستحيلات وسنباشر التحقيقات وزارة الدفاع الجزائرية تعلن عن وفاة 18 عسكريا خلال عملية إخماد الحرائق التي اندلعت بولايتي تيزي وزو وبجاية الحكومة الجزائرية تعلن ارتفاع عدد ضحايا حرائق الغابات إلى 42 شخصا بينهم 25 عسكريا
أخر الأخبار

رواية "أين أرض الفرح؟" عن فتاة تائهة في شيكاغو

 الجزائر اليوم -

 الجزائر اليوم - رواية "أين أرض الفرح؟" عن فتاة تائهة في شيكاغو

رواية "أين أرض الفرح؟"
الرياض – العرب اليوم

عندما وصلت فرح إلى أرض شيكاغو كانت تراودها غايتين، الأولى والأهم أن تجد ضالتها أباها الذي لا تعرف عنه شيئاً، ولم تره في حياتها؛ والغاية الثانية هي أن تكمل دراستها الجامعية.
- وهناك في البلد الجديد وفي زحمة البحث عن الأب الغائب قسراً عن عائلته كما تقول أحداث الرواية تلتقي فرح بعمر صدفة في أحد المقاهي، فكان لها الصديق والحبيب معاً بدَّدَ مخاوفها وأصبح الوطن لقلبها، واحتضن غربة أيامها الفائتة.. وساعدها في البحث عن ضالتها (يا صدفة أيامي.. يا فرح عمري يا عمر).

- على الرغم من اعتماد الكاتبة على المصادفات العرضية لتخليص نفسها من العقدة والحبكة وصولاً إلى الحل، وتسويغ الحكاية، إلاَّ أنها استطاعت أن تجعل القارئ يظل متلهفاً لمعرفة ما ستنتهي إليه الحال ببطلة الرواية التي تروي قصتها، فينظر القارئ إلى الأحداث التي تروى من قبيل التوقع، أو الاستباق، وذلك حين جعلتها الكاتبة وسائط فنية لتجنب الرتابة، وزيادة التشويق والسؤال: هل ستلتقي فرح بوالدها أم أن الأقدار ستعاندها؛ وتعود إلى أرض الوطن من دون أن تحقق أبسط أمنياتها وأحلامها؟ وماذا عن عمر هل ستتركه للسبب نفسه الذي أجبر أباها على تركها ووالدتها معاً؟

- من أجواء الرواية نقرأ: "... لماذا تركتها؟ ولماذا لم تكن بيننا؟
شرح لي أبي القصة كاملة وهي: أن عائلة أبي مصابة بمرض وراثي.. وتزوج أمي ولم تعلم أمي ولا أسرتها بذلك إلا بعد ما حملت أمي بي.. المرض لا تظهر أعراضه إلا في وقت متأخر.. لذا كان خائفاً من مصارحته لأمي.. ولما علم بحملها قرر أن يقول لها لأن احتمال أن يكون الجنين حاملاً لهذه الجينات.. انفصلا قبل ولادتي بأشهر عدة بطلب من أمي وأسرتها.. استغرب أن أمي لم تقل لي هذا.. كانت حريصة فقط بأن تظهر والدي بصورة سيئة بسبب حقدها عليه. ولدتني أمي ولم يعلم أبي بذلك لأنها لم تخبره.. منعه والدها من أن يراني أو حتى يسأل عني.. يرون أن لا حق له في ذلك بعدما أخفى الأمر عنهم..".       
       

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رواية أين أرض الفرح عن فتاة تائهة في شيكاغو رواية أين أرض الفرح عن فتاة تائهة في شيكاغو



GMT 11:20 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

موديلات متنوعة من أحذية الشاطئ هذا الصيف
 الجزائر اليوم - موديلات متنوعة من أحذية الشاطئ هذا الصيف

GMT 06:21 2019 الثلاثاء ,29 كانون الثاني / يناير

تعرَّف على أبرز المُدوّنين العرب عبر موقع "يوتيوب"

GMT 05:24 2016 الجمعة ,09 كانون الأول / ديسمبر

"توب شيف" يستعدّ للحلقة الختامية ووصول التشويق إلى ذروته

GMT 23:10 2021 الإثنين ,12 إبريل / نيسان

حظك اليوم الأثنين 12 أبريل/ نيسان2021 لبرج الجوزاء

GMT 18:14 2018 الثلاثاء ,07 آب / أغسطس

شركه بي إم دبليو تشوقنا لـ X7 من خطوط الإنتاج

GMT 06:19 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

محلات rolady تقدم مجموعتها المتجددة لشتاء 2018

GMT 06:19 2017 الإثنين ,18 أيلول / سبتمبر

إلهام شاهين سعيدة بنجاح "يوم للستات" في المغرب

GMT 10:42 2016 الأربعاء ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

أيتن عامر تعبّر عن حزنها لقضاء عيد ميلادها في "بنزينة"

GMT 03:39 2019 الإثنين ,15 إبريل / نيسان

هيفاء وهبي بإطلالة جديدة وجذابة على "إنستغرام"
 
Algeriatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

algeriatoday algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
algeria, algeria, algeria