باحث في اللاهوت يُفسّر معاني أكثر 5 أحلام شيوعًا
آخر تحديث GMT07:13:02
 الجزائر اليوم -
مسؤول جمهوري كبير يعتبر أن سياسة بايدن "المتهوّرة" في أفغانستان تؤدّي إلى "كارثة هائلة ومتوقّعة ويمكن تفاديها" مسؤول عسكري أميركي يتوقع أن تعزل حركة طالبان كابول خلال 30 يوماً وإمكانية السيطرة عليها خلال 90 يوماً ارتفاع حصلية ضحايا حرائق الغابات في الجزائر إلى 65 بينهم 28 عسكريًّا مئات من عناصر قوات الأمن الأفغانية استسلموا لطالبان قرب قندوز وصول وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد إلى المغرب وزير الداخلية الجزائري يؤكد أن الدولة ستتكفل بأضرار الحرائق وأولويتنا حماية المواطنين محافظ الغابات لولاية تيزي وزو في الجزائر يؤكد أن الحرائق التي اندلعت سببها عمل إجرامي وزير الداخلية الجزائري يعلن عن اندلاع 50 حريقا في نفس التوقيت من المستحيلات وسنباشر التحقيقات وزارة الدفاع الجزائرية تعلن عن وفاة 18 عسكريا خلال عملية إخماد الحرائق التي اندلعت بولايتي تيزي وزو وبجاية الحكومة الجزائرية تعلن ارتفاع عدد ضحايا حرائق الغابات إلى 42 شخصا بينهم 25 عسكريا
أخر الأخبار

أهمها رؤى الفشل والتجارب الجنسية والتعليمية

باحث في اللاهوت يُفسّر معاني أكثر 5 أحلام شيوعًا

 الجزائر اليوم -

 الجزائر اليوم - باحث في اللاهوت يُفسّر معاني أكثر 5 أحلام شيوعًا

المرأة أكثر من يحلم بالفشل في الأمتحان
لندن ـ كاتيا حداد

كشفت بيانات حديثة أن النساء تحلم بالفشل أكثر من الرجال، ويقول الخبراء أنك إذا حلمت عن الفشل في الامتحان؟ فأنت إذا لديك صحبة جيدة. وفي قاعدة بيانات لاستطلاعات الرأي سئل الناس ما إذا كانوا يحلمون بموضوعات معينة، فقال 45٪ من المشاركين إنهم يحلمون بالفشل في الامتحان. وتظهر البيانات أيضا أن النساء أكثر عرضة من الرجال لهذه الأحلام، مما يدل على أن اضطهاد النظام الأبوي قد يلاحقنا في أفكار نومنا. وتم إنشاء قاعدة البيانات من قبل الدكتور كيلي بولكلي، وهو باحث الأحلام والباحث الزائر في اتحاد خريجي اللاهوت في بيركلي، كاليفورنيا. ووضع بولكلي لنا تحليلًا قصيرًا عن الأحلام الخمسة الأكثر شيوعا.

1- التعرُّض إلى هجوم أو التعقب

هذه النوعية من الأحلام منتشرة بالتساوي بين كل من الرجال والنساء، وهذا الموضوع هو الأساس لكوابيس الطفولة المتكررة التي يتذكرها الناس طوال حياتهم. والموضوع لديه احتمالات كثيرة رمزية، فقد يمثل المهاجم الخوف الداخلي أو الرغبة في أن يتم قمعها من قبل الأنا المستيقظة. كما أنها يمكن أن تمثل شخصًا ما أو شيئًا ما في العالم الخارجي مما يشكل تهديدا للحالم. و / أو يمكن أن يعكس الأصداء الغريزية لأسلافنا البدائيين، التي تعتمد على أن تكون على استعداد للرد على هجمات الحيوانات المفترسة الكبيرة للبقاء على قيد الحياة.

2- المدارس والمعلمين، والدراسة

الناس الذين يمرون بنوع من العملية التعليمية الرسمية غالبا ما يحلمون به بعد سنوات. وكان المشاركون في هذه الاستطلاعات معظمهم من طلبة الجامعة، لذلك كانوا قلقين حيال المدرسة، خصوصا عند النساء. الأحلام المتعلقة بالمدرسة ليست مجرد ظاهرة حديثة، حيث أن هناك أدلة أن أحلام وكوابيس الصينيين القدماء كانت حول امتحانات الخدمة المدنية التي تحدد مصير الواحد المهني.

3- التجارب الجنسية

هناك فرق كبير هنا في تكرار الأمر بين الرجال والنساء، والتي تتطابق مع أبحاث أخرى تبين أن المحتوى الجنسي في أحلام الرجال أعلى مقارنة بأحلام النساء. إنه من الصعب القول ما إذا كان هذا طبيعة أو يتم بفعل التنشئة. وهل الرجال لديهم أحلام جنسية أكثر بالفطرة، أم أنها حُفزوا للحصول على مزيد من هذه الأحلام التي تفرضها الثقافة المعاصرة؟ هل النساء بطبيعة الحال أقل في الأحلام الجنسية، أم أنها تثبط ثقافيا عن مجرد الحديث عن مثل هذه الأحلام؟

البحوث الحالية لا يمكنها الإجابة على هذه الأسئلة. إن الواقع قد خيب فرويد، إذا كان يفترض الأحلام لإخفاء أو فرض رقابة على الرغبات الجنسية لدينا، فإن هذه النتائج تشير إلى أنها تقوم بعمل فقير بدلا من ذلك. إن أفضل تفسير هو عرض هذه الأحلام بوصفها تعبيرا عن غريزة بيولوجية قوية من أجل الإنجاب وتحديات تلبية تلك الغريزة في الإطار الأخلاقي للمجتمع واحد.

4- السقوط

أحلام السقوط أكثر تواترا من أحلام الطيران. فنحن من المرجح أن نقع فريسة لخطورة الارتفاع لفوق. قد تحدث هذه الأحلام عندما يكون هناك تحول مفاجئ في الناقلات العصبية في المخ من مرحلة واحدة من النوم لأخرى. حتى إذا كان هناك محرضًا فسيولوجيًا، يمكن لأحلام السقوط أن تأخذ شكل مجموعة من المعان الرمزية بحيث تعكس تجارب التغيير المفاجئ والانقطاع، والفقدان أو الصدمة. هذه الأحلام يمكن، في الحالات القصوى، أن تلفي الظلال على كارثة التدهور الحتمي العام: العالم نفسه سيقع قطعا، في سفر الرؤيا.

5-  تحاول مرارا وتكرارا أن تفعل شيئا

في بعض الأحيان العقل في النوم يتم احتباسه في الحلقات من منتصف الحلم، والتكرار نصف التفكير، وعادة يدور حول الوضع المجهد لحياة اليقظة الخاصة بنا، والتي يمكن أن تولد مشاعر مكثّفة من الإحباط والعجز والخوف. هذا قد يكون أيضا أحد المكونات الفسيولوجية التي تنطوي على الارتخاء (الشلل العضلي العام) من مرحلة النوم REM. ولكنه يعكس أيضا القلق الإنساني العميق، وتعود للأسطورة اليونانية سيزيف، أننا يمكن أن نصبح محاصرين في دوامة لا نهاية لها من العبث. والناس اليوم يشعرون في بعض الأحيان بهذه الطريقة في وظائفهم، وتعليمهم أو علاقاتهم، وهذه الأنواع من الأحلام تعبر عن مخاوفهم من الفشل الذي يلوح في الأفق من الفزع الوجودي. (من وجهة نظر البوذية، يمكن اعتبار هذه الأحلام كفتحات روحية لتكشف عن عدم جدوى جميع المرفقات وتسليط الضوء على الحاجة إلى الخروج من الدائرة المفرغة لسامسارا).

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

باحث في اللاهوت يُفسّر معاني أكثر 5 أحلام شيوعًا باحث في اللاهوت يُفسّر معاني أكثر 5 أحلام شيوعًا



GMT 11:20 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

موديلات متنوعة من أحذية الشاطئ هذا الصيف
 الجزائر اليوم - موديلات متنوعة من أحذية الشاطئ هذا الصيف

GMT 10:17 2020 الجمعة ,28 شباط / فبراير

تركز انشغالك هذا اليوم على الشؤون المالية

GMT 10:47 2020 الجمعة ,28 شباط / فبراير

يتحدث هذا اليوم عن مغازلة في محيط عملك

GMT 09:07 2017 السبت ,23 كانون الأول / ديسمبر

"شانيل" تبدأ في طرح مجموعة من الخواتم خلال موسم الأعياد

GMT 08:48 2016 الخميس ,22 كانون الأول / ديسمبر

هيفاء الحسيني تؤكد دعمها لأهالي العراق ومحاربة التطرف

GMT 20:54 2013 الإثنين ,10 حزيران / يونيو

"سحر الشرق" و"الجل" آخر الابتكارات الشموع

GMT 03:31 2018 الخميس ,27 كانون الأول / ديسمبر

ترامب ثالت رئيس أميركي يزور العراق

GMT 10:40 2018 الثلاثاء ,16 تشرين الأول / أكتوبر

برشلونة ينافس مانشستر يونايتد على صخرة توتنهام

GMT 16:05 2018 الإثنين ,02 إبريل / نيسان

مزيكا تطرح أغنية " حلوة " لرامي صبري علي اليوتيوب
 
Algeriatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

algeriatoday algeriatoday algeriatoday algeriatoday