تعرف على عوامل وراثية و بيولوجية تؤدي إلى الفصام في الشخصية
آخر تحديث GMT07:13:02
 الجزائر اليوم -
مسؤول جمهوري كبير يعتبر أن سياسة بايدن "المتهوّرة" في أفغانستان تؤدّي إلى "كارثة هائلة ومتوقّعة ويمكن تفاديها" مسؤول عسكري أميركي يتوقع أن تعزل حركة طالبان كابول خلال 30 يوماً وإمكانية السيطرة عليها خلال 90 يوماً ارتفاع حصلية ضحايا حرائق الغابات في الجزائر إلى 65 بينهم 28 عسكريًّا مئات من عناصر قوات الأمن الأفغانية استسلموا لطالبان قرب قندوز وصول وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد إلى المغرب وزير الداخلية الجزائري يؤكد أن الدولة ستتكفل بأضرار الحرائق وأولويتنا حماية المواطنين محافظ الغابات لولاية تيزي وزو في الجزائر يؤكد أن الحرائق التي اندلعت سببها عمل إجرامي وزير الداخلية الجزائري يعلن عن اندلاع 50 حريقا في نفس التوقيت من المستحيلات وسنباشر التحقيقات وزارة الدفاع الجزائرية تعلن عن وفاة 18 عسكريا خلال عملية إخماد الحرائق التي اندلعت بولايتي تيزي وزو وبجاية الحكومة الجزائرية تعلن ارتفاع عدد ضحايا حرائق الغابات إلى 42 شخصا بينهم 25 عسكريا
أخر الأخبار

تعرف على عوامل وراثية و بيولوجية تؤدي إلى الفصام في الشخصية

 الجزائر اليوم -

 الجزائر اليوم - تعرف على عوامل وراثية و بيولوجية تؤدي إلى الفصام في الشخصية

القاهرة ـ وكالات

تحدث الطبيب النفسي الدكتور "أحمد جمال ماضي أبو العزايم" على صفحته على الفيس بوك عن الفصام، وأشار إلى أنه غير معروف بالتحديد أسباب الإصابة بهذا المرض، ولكن هناك بعض النظيرات تتحدث عن عدة عوامل قد تؤدي دورًا في حدوث الفصام منها: 1- عوامل بيولوجية ويقصد بها خلل في موصلات إلخ (الموصلات العصبية) 2- عوامل وراثية حيث وجد هناك علاقة وثيقة بين العوامل الوراثية والإصابة بمرض الفصام وإن كان هناك أطفال لديهم استعداد لهذا المرض، ألا أنه لا يظهر عليهم إذا لم يتعرضوا لمواقف وصعوبات ضاغطة مثل الأمراض الجسمية الخادة و مواقف متأزمة. وينتشر مرض الفصام بين أسرة الفصامي بمعدل أعلى من نظيره في المجموع العام للسكان، ونسبة انتشار أعلى بين التوائم الصنوية أعلى من التوائم غير الصنوية وهذا دليل على أهمية عامل الوراثة، والفصام بوصفه مرضًا ذهانيًا لا يورث بل أن ما يورث هو الاستعداد والتهيؤ والقابلية للمرض. 3- عوامل الشخصية هناك علاقة بين الفصام وبين تكون الشخصية حيث وجد أن الأشخاص الإنطوائيين والخجولين وفرط الحساسية، والهدوء والخيال وصعوبة التعبير عن الانفعالات والتبلد ونقص المبادأة منذ الطفولة أكثر إصابة بالفصام. 4- عوامل تتعلق بالأسرة بعض أنواع التربية وأنماطها قد تساعد على إصابة الشخص بالفصام مثل العنف الزائد، والحرمان العاطفي، وإعطاء أوامر متناقضة للطفل من الأب والأم في الوقت نفسها، ويقابل ذلك التدلل الزائد والحنان المتناهي غير المحسوب. 5- عوامل نفسية مثل الضغوط النفسية الشديدة التي تؤدي إلى ظهور أعراض نفسية ذهانية.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعرف على عوامل وراثية و بيولوجية تؤدي إلى الفصام في الشخصية تعرف على عوامل وراثية و بيولوجية تؤدي إلى الفصام في الشخصية



GMT 11:20 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

موديلات متنوعة من أحذية الشاطئ هذا الصيف
 الجزائر اليوم - موديلات متنوعة من أحذية الشاطئ هذا الصيف

GMT 13:28 2020 السبت ,02 أيار / مايو

يبشّر هذا اليوم بفترة مليئة بالمستجدات

GMT 14:11 2020 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

أمامك فرص مهنية جديدة غير معلنة

GMT 14:11 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

تثق بنفسك وتشرق بجاذبية شديدة

GMT 15:04 2020 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

تتمتع بالنشاط والثقة الكافيين لإكمال مهامك بامتياز

GMT 15:22 2017 الثلاثاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الملك سلمان يرأس جلسة مجلس الوزراء في اليمامة

GMT 11:05 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

وفاة والد لاعب الكرة المصري أكرم توفيق

GMT 10:04 2019 الثلاثاء ,01 كانون الثاني / يناير

قمة مرتقبة بين أهلي سداب والسيب في الدوري العماني لليد

GMT 04:47 2018 الأحد ,14 تشرين الأول / أكتوبر

غنوة تُؤكّد أنّها على قيد الحياة وليست أختًا لـ"أنغام"

GMT 00:33 2018 الجمعة ,12 تشرين الأول / أكتوبر

أسعار عملات الدول العربية مقابل الدولار الأميركي الجمعة

GMT 20:55 2018 الأربعاء ,19 أيلول / سبتمبر

كيف تساعدين طفلك على تكوين الأصدقاء؟

GMT 03:50 2018 الإثنين ,10 أيلول / سبتمبر

قصص مؤلمة عن مصير مجتمع وقع في أيدي تنظيم داعش

GMT 05:42 2018 الأحد ,18 شباط / فبراير

وفاة نجل الملكة ناريمان عن عمر يناهز 57 عامًا

GMT 19:44 2016 السبت ,09 كانون الثاني / يناير

كاد المعلم أن يكون مشلولا

GMT 23:19 2017 الخميس ,07 أيلول / سبتمبر

لهذه الأسباب أدعم الدكتور طارق شوقي
 
Algeriatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

algeriatoday algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
algeria, algeria, algeria