18  فيلمًا تتحدى كورونا وتتنافس على أسد “البندقية” الذهبي الأربعاء
آخر تحديث GMT07:13:02
 الجزائر اليوم -
مسؤول جمهوري كبير يعتبر أن سياسة بايدن "المتهوّرة" في أفغانستان تؤدّي إلى "كارثة هائلة ومتوقّعة ويمكن تفاديها" مسؤول عسكري أميركي يتوقع أن تعزل حركة طالبان كابول خلال 30 يوماً وإمكانية السيطرة عليها خلال 90 يوماً ارتفاع حصلية ضحايا حرائق الغابات في الجزائر إلى 65 بينهم 28 عسكريًّا مئات من عناصر قوات الأمن الأفغانية استسلموا لطالبان قرب قندوز وصول وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد إلى المغرب وزير الداخلية الجزائري يؤكد أن الدولة ستتكفل بأضرار الحرائق وأولويتنا حماية المواطنين محافظ الغابات لولاية تيزي وزو في الجزائر يؤكد أن الحرائق التي اندلعت سببها عمل إجرامي وزير الداخلية الجزائري يعلن عن اندلاع 50 حريقا في نفس التوقيت من المستحيلات وسنباشر التحقيقات وزارة الدفاع الجزائرية تعلن عن وفاة 18 عسكريا خلال عملية إخماد الحرائق التي اندلعت بولايتي تيزي وزو وبجاية الحكومة الجزائرية تعلن ارتفاع عدد ضحايا حرائق الغابات إلى 42 شخصا بينهم 25 عسكريا
أخر الأخبار

ينطلق المهرجان أمام الكاميرات الحرارية بمشهد تغلب عليه الكمامات

18 فيلمًا تتحدى "كورونا" وتتنافس على أسد “البندقية” الذهبي الأربعاء

 الجزائر اليوم -

 الجزائر اليوم - 18  فيلمًا تتحدى "كورونا" وتتنافس على أسد “البندقية” الذهبي الأربعاء

جوائز “الأسد الذهبي”
القاهرة - الجزائر اليوم

يتسابق 18 فيلمًا على الفوز بجوائز “الأسد الذهبي” ضمن مهرجان البندقية السينمائي الذي يفتتح الأربعاء أمام عدسات الكاميرات الحرارية وبمشهد تغلب عليه الكمامات، متحديًا جائحة كوفيد-19 التي غيّرت وجه العالم، وتجدُد تفشّي فيروس كورونا المستجد.

وانطلاقًا من أهمية هذا الحدث السينمائي العالمي السنوي، يشارك في افتتاح المهرجان مديرو أكبر 8 مهرجانات في أوروبا التي تتنافس سنويًا لجذب أفضل الأفلام، بينها مهرجانا كان وبرلين، تعبيرًا عن “التضامن مع صناعة السينما العالمية” في خضمّ الأزمة التي تعانيها.

ولم يكن من المؤكد إقامة النسخة الـ77 لهذا المهرجان، وهو من الأقدم في العالم، إذ إن إيطاليا هي إحدى الدول الأوروبية الأكثر تضررًا من تفشي فيروس كورونا المستجد.

وكانت لدى شركات الإنتاج هموم أخرى في قطاع يعاني أزمة كبيرة نتيجة عواقب الأزمة الصحية، وقد أدّت هذه الأزمة إلى تغييب مهرجان كان الذي يقام عادة في الربيع، وهو المنافس التاريخي لمهرجان البندقية.

وإذا سارت الأمور كما هو مخطط لها، سيتيح مهرجان البندقية لعالم السينما متابعة مرور النجوم مجددًا على السجادة الحمراء، وستشهد صالات جزيرة ليدو عودة العروض العالمية الأولى.

لكنّ لهذه العودة ثمنها، إذ ستتخذ “إجراءات أمنية غير عادية، ستطبق بصرامة لضمان راحة البال لجميع المشاركين من دون أي مخاطرة”، على ما قال مدير المهرجان ألبرتو باربيرا. وأضاف: “ستغيب بعض الأفلام الرائعة، بينما لن يتمكن بعض أعضاء فرق عمل الأفلام المشاركة من الحضور”، بل سيتاح لهم الإدلاء بمداخلات تبث عبر تقنية الفيديو.

وقد أثر ذلك على “علاقة الحب” بين هوليوود والبندقية، إذ كانت أهم الإنتاجات الأميركية تُعرض في المهرجان الإيطالي، مما يضاعف حظوظها لنيل الجوائز الأميركية، كذلك سيكون حضور النجوم العالميين محدودًا جدًا في الليدو.

وفي المباني المخصصة للعروض وللمؤتمرات الصحفية الواقعة بمعظمها على الشاطئ، ستنتشر الماسحات الضوئية لقياس درجة حرارة الحضور، وسيفرض وضع الكمامات داخل الصالات وخارجها، إذ تحرص إدارة المهرجان على تجنب سيناريو تحوّله بؤرة لتفشي الفيروس.

وخفض عدد المقاعد في الصالات إلى النصف لضمان التباعد الاجتماعي، ويلتزم كل وافد إلى المهرجان من خارج منطقة “شنغن” إجراء الفحص الخاص بفيروس كورونا.

غير أن هذا التشدد في الإجراءات المتخذة على خلفية المنحى التصاعدي لتفشّي العدوى في إيطاليا، لا يحجب الأفلام الـ18 المشاركة في السباق للفوز بجائزة “الأسد الذهبي”، منها 8 افلام من إخراج نساء.

ولاحظ باربيرا أن “المكوّن النسائي كان يقتصر، إلى الآن، على نسبة مخجلة”، آملا -بالتأكيد- في وضع حد للجدل الذي شهدته الدورات السابقة للمهرجان، ولا يزال هذا الموضوع ساخنًا في عالم السينما، بعد 3 سنوات على موجة “مي تو” (أنا أيضًا).

وتترأس لجنة التحكيم امرأة ملتزمة بهذه القضايا، هي الأسترالية كايت بلانشيت، وإلى جانبها الممثل الأميركي مات ديلون والمخرج الألماني كريستيان بيتزولد والممثلة الفرنسية لوديفين سانييه.

وستتولى هذه اللجنة اختيار الفيلم الذي يستحق جائزة “الأسد الذهبي” المرموقة بين إنتاجات من دول عدة، كإيطاليا والهند وبولندا، خلفًا لفيلم “جوكر” لتود فيليبس، الذي توج العام الفائت، ثم فاز بعد 5 أشهر بجائزتي “أوسكار”.

وفي البرنامج مثلًا فيلم “وايف أوف إي سباي” للياباني كيوشي كوروساوا، و”آمان” للمخرجة نيكول غارسيا، وهو الفيلم الوحيد من فرنسا.

ومن خارج المسابقة، يبرز فيلم “وانت نايت إن ميامي” الذي تولت إخراجه الممثلة الأميركية الإفريقية ريجينا كينغ، ويتناول بدايات الملاكم كاسيوس كلاي (الذي سيصبح محمد علي). وتكمن أهمية الفيلم في تزامنه مع الضجة المثارة في الولايات المتحدة بشأن مسألة العنصرية، وقبل شهرين من الانتخابات الرئاسية الأميركية.

كذلك سيكون لفيلم “غريتا” وقع خاص في البندقية المهددة بارتفاع منسوب المياه، إذ يتناول هذا الشريط الوثائقي السويدي من إخراج ناثان غروسمان سيرة الناشطة البيئية الملتزمة قضايا المناخ غريتا ثونبرغ.

قد يهمك ايضا:

برونا ماركيزين أنيقة خلال حضورها مهرجان البندقية

الأوسكار تتبرع بـ 6 ملايين دولار لمتضرري قطاع السينما

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

18  فيلمًا تتحدى كورونا وتتنافس على أسد “البندقية” الذهبي الأربعاء 18  فيلمًا تتحدى كورونا وتتنافس على أسد “البندقية” الذهبي الأربعاء



GMT 13:28 2020 السبت ,02 أيار / مايو

يبشّر هذا اليوم بفترة مليئة بالمستجدات

GMT 10:51 2018 الإثنين ,31 كانون الأول / ديسمبر

حبس دوللي شاهين لتهربها من دفع 200 ألف جنيه ضرائب

GMT 10:37 2014 السبت ,09 آب / أغسطس

12309 شخص مريض بالسرطان في السعودية

GMT 20:52 2018 الإثنين ,01 تشرين الأول / أكتوبر

جرايلينغ يُعلن مَوعد انطلاق "سيارات بدون سائق" في بريطانيا

GMT 02:19 2017 الأحد ,22 كانون الثاني / يناير

وفاة 85% من الحيوانات الضخمة في أستراليا بسبب البشر

GMT 00:27 2016 الثلاثاء ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

فهرية أفجان بطلة مسلسل إنجين أكيوريك "ثمن الأسر"

GMT 22:12 2019 الخميس ,11 إبريل / نيسان

تقدم ملموس في حيتك المهنية والعاطفية

GMT 02:32 2019 الثلاثاء ,05 شباط / فبراير

"ماكسيما" أقوى وأكثر فخامة وسريعة ومُريحة ومُبهجة
 
Algeriatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

algeriatoday algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
algeria, algeria, algeria