116 قتيلاً الثلاثاء ومجزرة في حلب والحر يقتل 40 من القوات الحكومية وحزب الله
آخر تحديث GMT07:13:02
 الجزائر اليوم -
مسؤول جمهوري كبير يعتبر أن سياسة بايدن "المتهوّرة" في أفغانستان تؤدّي إلى "كارثة هائلة ومتوقّعة ويمكن تفاديها" مسؤول عسكري أميركي يتوقع أن تعزل حركة طالبان كابول خلال 30 يوماً وإمكانية السيطرة عليها خلال 90 يوماً ارتفاع حصلية ضحايا حرائق الغابات في الجزائر إلى 65 بينهم 28 عسكريًّا مئات من عناصر قوات الأمن الأفغانية استسلموا لطالبان قرب قندوز وصول وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد إلى المغرب وزير الداخلية الجزائري يؤكد أن الدولة ستتكفل بأضرار الحرائق وأولويتنا حماية المواطنين محافظ الغابات لولاية تيزي وزو في الجزائر يؤكد أن الحرائق التي اندلعت سببها عمل إجرامي وزير الداخلية الجزائري يعلن عن اندلاع 50 حريقا في نفس التوقيت من المستحيلات وسنباشر التحقيقات وزارة الدفاع الجزائرية تعلن عن وفاة 18 عسكريا خلال عملية إخماد الحرائق التي اندلعت بولايتي تيزي وزو وبجاية الحكومة الجزائرية تعلن ارتفاع عدد ضحايا حرائق الغابات إلى 42 شخصا بينهم 25 عسكريا
أخر الأخبار

سقوط القصير يدفع باريس للتفكير في تسليح المعارضة

116 قتيلاً الثلاثاء ومجزرة في حلب و"الحر" يقتل 40 من القوات الحكومية وحزب الله

 الجزائر اليوم -

 الجزائر اليوم - 116 قتيلاً الثلاثاء ومجزرة في حلب و"الحر" يقتل 40 من القوات الحكومية وحزب الله

مقاتلون في سورية

دمشق - جورج الشامي ارتفع عدد القتلى في سورية الثلاثاء إلى 116، فيما أعلن مقتل أكثر من 40 من عناصر القوات الحكومية السورية وميليشيات حزب الله بعد استهداف حافلاتهم، وأفاد مركز حلب الإعلامي بارتكاب القوات الحكومية  "مجزرة" بقصف جنازة في حي طريق الباب في مدينة حلب، وأعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية الفرنسية أن الحرب في سورية وصلت إلى "منعطف"، وأن الوضع يحفز على إجراء "مناقشات ومشاورات" بشأن تسليم المعارضة السورية ما تحتاج إليه من أسلحة. فيما قال الرئيس إنه كان بوسع الرئيس السوري تفادي نشوب حرب أهلية دامية من خلال تلبية مطالب التغيير بقدر أكبر من السرعة.
وأفادت لجان التنسيق المحلية في سورية بارتفاع حصيلة قتلى سورية حتى اللحظة إلى 116 بينهم ثلاث سيدات وأربعة أطفال وثلاثة تحت التعذيب: سبعة وخمسون في دمشق وريفها، ثمانية عشر في حلب، ثلاثة عشر في إدلب، أحد عشر في دير الزور، سبعة في درعا، ثلاثة في حمص، ثلاثة في الحسكة، اثنان في حماة، واثنان في الرقة.
وأعلن الجيش الحر مقتل أكثر من 40 من عناصر القوات الحكومية السورية وميليشيات حزب الله بعد استهداف حافلاتهم في كمين بين قريتي خناصر التي يسيطر عليها النظام والبوز التي يسيطر عليها الجيش الحر.
وأفادت شبكة شام الإخبارية بوقوع اشتباكات عنيفة بين الجيش الحر والجيش الحكومي في محيط القصر العدلي في حلب القديمة بعد محاولة الأخير اقتحام المنطقة.
وأضافت أن اشتباكات عنيفة تدور في أحياء المدينة من محاور عدة في معارك هي الأعنف منذ أسابيع تشارك فيها ميليشيات حزب الله، إلى جانب قصف مدفعي وصاروخي على حي بستان القصر واستهداف مدينة تل رفعت في الريف بصاروخ أرض أرض، وقصف من الطيران الحربي على مدينة الباب وعلى محيط مطار منغ العسكري ودير حافر.
وفي تطور آخر أفاد مركز حلب الإعلامي والمركز الإعلامي السوري بارتكاب القوات الحكومية "مجزرة" بقصف جنازة في حي طريق الباب في مدينة حلب، مما أسفر عن سقوط ثمانية قتلى على الأقل وإصابة عدد كبير من حشود المشيعين. وسط توقعات بارتفاع عدد القتلى بسبب وجود أعداد كبيرة من الجرحى في حالة خطيرة، وفق ما نقلت عن ناشطين سوريين.
وفي حلب أيضا أفادت الهيئة العامة للثورة بسقوط عدد من الجرحى في قصف وإطلاق نار كثيف من القوات الحكومية  والشبيحة استهدف منطقة الأشرفية وبستان القصر والكلاسة، كما عثر على جثتين لشابين مجهولي الهوية أعدمتهما القوات الحكومية ميدانياً على طريق مطار النيرب العسكري.
ويأتي تصعيد القتال في حلب بعدما أفادت مصادر المعارضة بأن الجيش الحر عزز مواقعه في ريف حلب الشمالي، لصد هجوم القوات الحكومية التي تخطط لاقتحام الريف الشمالي وصولاً إلى بلدتي نبل والزهراء، لفتح الطريق إلى مطار منغ العسكري المحاصر.
وأعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية الفرنسية فيليب لاليو أن الحرب في سورية وصلت إلى "منعطف"، وأن الوضع يحفز على إجراء "مناقشات ومشاورات" عن تسليم المعارضة السورية ما تحتاج إليه من أسلحة.
وقال لاليو في ندوة صحافية "ثمة نتائج تستخلص مما حصل في القصير (المدينة الاستراتيجية التي استعادها الجيش السوري الأسبوع الماضي) ومما يرتسم في حلب" في الشمال.
وأضاف "وصلت الحرب في سورية إلى منعطف. ما هي النتائج التي نستخلصها؟ وماذا نفعل في هذه الظروف لتعزيز المعارضة المسلحة السورية؟ إنه نقاش نجريه مع شركائنا، مع الأميركيين، مع السعوديين والأتراك، وآخرين كثر ... لا يمكن أن نترك المعارضة في الوضع الذي هي فيه".
وأوضح لاليو أن مندوباً فرنسياً سيلتقي السبت في تركيا رئيس هيئة الأركان العامة في الجيش السوري الحر اللواء سليم إدريس.
ونتيجة ضغوط مارستها بريطانيا، وفرنسا بدرجة أقل، رفع الاتحاد الأوروبي الحظر عن الأسلحة المرسلة إلى المعارضة السورية في 27 أيار /مايو. وجاء في إعلان سياسي لكنه ليس ملزماً على الصعيد القانوني، أن البلدان السبعة والعشرين تعهدت بألا ترسل أسلحة قبل الأول من آب /اغسطس المقبل إفساحاً في المجال للعملية السياسية.
وأشار لاليو إلى أن "سقوط القصير وما يرتسم بعد ذلك، يدخل عنصرا جديدا بالغ الأهمية". وأضاف أن قرار تسليم أسلحة "لم يتخذ" لكنه "موضع مناقشات ومشاورات استناداً إلى ما حصل في القصير".
في سياق آخر قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إنه كان بوسع الرئيس السوري بشار الأسد تفادي نشوب حرب أهلية دامية من خلال تلبية مطالب التغيير بقدر أكبر من السرعة.
وفي تصريحات أدلى بها بوتين لشبكة "آر.تي" التلفزيونية الرسمية الروسية الناطقة بالإنكليزية، قال مجدداً إن روسيا لا تدافع عن الأسد إلا أنه ألقى باللوم على الغرب بسبب الاضطرابات العنيفة في منطقة الشرق الأوسط.

 
 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

116 قتيلاً الثلاثاء ومجزرة في حلب والحر يقتل 40 من القوات الحكومية وحزب الله 116 قتيلاً الثلاثاء ومجزرة في حلب والحر يقتل 40 من القوات الحكومية وحزب الله



GMT 11:20 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

موديلات متنوعة من أحذية الشاطئ هذا الصيف
 الجزائر اليوم - موديلات متنوعة من أحذية الشاطئ هذا الصيف

GMT 14:15 2020 السبت ,02 أيار / مايو

حاذر التدخل في شؤون الآخرين

GMT 12:22 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تعاني من ظروف مخيّبة للآمال

GMT 06:12 2015 الثلاثاء ,29 كانون الأول / ديسمبر

إعادة بناء أقواس تدمر التي فجَّرها تنظيم "داعش" في سوريّة

GMT 14:27 2018 السبت ,22 كانون الأول / ديسمبر

سيدات يد الأهلي يواجه سبورتنج في بطولة الجمهورية السبت

GMT 08:58 2018 الجمعة ,16 شباط / فبراير

كيفية تطوُّر مرض البواسير وأفضل طرق علاجه

GMT 16:00 2018 الإثنين ,22 كانون الثاني / يناير

عودة الهدوء إلى مدن جنوب تونس بعد احتجاجات ليلية

GMT 04:05 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

خطوبة باريس هيلتون وخاتمها المُقدَّر بمليونَي دولار

GMT 10:23 2018 السبت ,13 كانون الثاني / يناير

مؤمن زكريا يؤكد أن إعارته ليس من أجل المال

GMT 03:00 2018 الإثنين ,08 كانون الثاني / يناير

السلطات السودانية تبدأ حملة اعتقالات واسعة ضد المتظاهرين

GMT 22:28 2018 الخميس ,04 كانون الثاني / يناير

التلفزيون المصري يعرض تصريحًا نادرًا لفاروق الفيشاوي

GMT 02:46 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

سعر الريال السعودي مقابل ريال يمني الثلاثاء
 
Algeriatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

algeriatoday algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
algeria, algeria, algeria