ديما جمالي تُعاني من الضغط النفسي بسبب مسؤولي تيار المستقبل
آخر تحديث GMT07:13:02
الخميس 22 أيار ـ مايو 2025
 الجزائر اليوم -
مسؤول جمهوري كبير يعتبر أن سياسة بايدن "المتهوّرة" في أفغانستان تؤدّي إلى "كارثة هائلة ومتوقّعة ويمكن تفاديها" مسؤول عسكري أميركي يتوقع أن تعزل حركة طالبان كابول خلال 30 يوماً وإمكانية السيطرة عليها خلال 90 يوماً ارتفاع حصلية ضحايا حرائق الغابات في الجزائر إلى 65 بينهم 28 عسكريًّا مئات من عناصر قوات الأمن الأفغانية استسلموا لطالبان قرب قندوز وصول وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد إلى المغرب وزير الداخلية الجزائري يؤكد أن الدولة ستتكفل بأضرار الحرائق وأولويتنا حماية المواطنين محافظ الغابات لولاية تيزي وزو في الجزائر يؤكد أن الحرائق التي اندلعت سببها عمل إجرامي وزير الداخلية الجزائري يعلن عن اندلاع 50 حريقا في نفس التوقيت من المستحيلات وسنباشر التحقيقات وزارة الدفاع الجزائرية تعلن عن وفاة 18 عسكريا خلال عملية إخماد الحرائق التي اندلعت بولايتي تيزي وزو وبجاية الحكومة الجزائرية تعلن ارتفاع عدد ضحايا حرائق الغابات إلى 42 شخصا بينهم 25 عسكريا
مسؤول جمهوري كبير يعتبر أن سياسة بايدن "المتهوّرة" في أفغانستان تؤدّي إلى "كارثة هائلة ومتوقّعة ويمكن تفاديها" مسؤول عسكري أميركي يتوقع أن تعزل حركة طالبان كابول خلال 30 يوماً وإمكانية السيطرة عليها خلال 90 يوماً ارتفاع حصلية ضحايا حرائق الغابات في الجزائر إلى 65 بينهم 28 عسكريًّا مئات من عناصر قوات الأمن الأفغانية استسلموا لطالبان قرب قندوز وصول وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد إلى المغرب وزير الداخلية الجزائري يؤكد أن الدولة ستتكفل بأضرار الحرائق وأولويتنا حماية المواطنين محافظ الغابات لولاية تيزي وزو في الجزائر يؤكد أن الحرائق التي اندلعت سببها عمل إجرامي وزير الداخلية الجزائري يعلن عن اندلاع 50 حريقا في نفس التوقيت من المستحيلات وسنباشر التحقيقات وزارة الدفاع الجزائرية تعلن عن وفاة 18 عسكريا خلال عملية إخماد الحرائق التي اندلعت بولايتي تيزي وزو وبجاية الحكومة الجزائرية تعلن ارتفاع عدد ضحايا حرائق الغابات إلى 42 شخصا بينهم 25 عسكريا
أخر الأخبار

ديما جمالي تُعاني من الضغط النفسي بسبب مسؤولي "تيار المستقبل"

 الجزائر اليوم -

 الجزائر اليوم - ديما جمالي تُعاني من الضغط النفسي بسبب مسؤولي "تيار المستقبل"

النّائب "مع وقف التنفيذ" ديما جمالي
بيروت - العرب اليوم

تُعاني النّائب "مع وقف التنفيذ"، ديما جمالي، من الضغط النفسي مصدره تحديدًا عدد من المسؤولين الشماليين في «تيّار المستقبل»، الذين امتطوا جياد بعض المواقع الالكترونيّة وأخذوا يغيرون على النائبة الجريحة، إلى حدِ بلوغ أحدهم التهديد بـ«قطع يده» في حالِ ساهم بمساعدتها على الوصول إلى الندوة البرلمانيّة مجدّدًا,حيث لم تكن تحسب أن المجلس الدستوري سيميط اللّثام ليس فقط عن قرار الطعن بولايتها النيابيّة، بل عن فريقٍ واسع من المناوئين لها الذين نموا داخل تيّارها السّياسي منذ ٦ أيار/مايو، هؤلاء خرجوا إلى العلنِ فور صدور "حكم الدستوري" القاضي بإبطال نيابتها ملوحين بالصوارم!

ويبدو أن المشكلة ليست سياسيّة بطبيعة الحال مع جمالي، ولا مشكلة شخصيّة حتى، بل هي مشكلة تنظيميّة صرفة نبتت منذ أن قرّرَ الرّئيس سعد الحريري استبدال صقوره بالحمائم، تلك كانت المصيبة أو الطامة الكبرى بالنسبة إلى هؤلاء.

وكان الرئيس الحريري، حين أفصح عن مقولته الشهيرة «إن سعد الحريري ٢٠١٨ غير سعد الحريري قبل عشر سنوات» يرمي من وراء ذلك إلى إعلان إطلاق حالته السياسيّة الخاصة لا الاستمرار في وراثة حالة غيره، حتى ولو كان هذا الغير والده. ببساطة، أراد الحريري القول أنّ «لي شخصيتي السياسيّة، فريقيَ السّياسي، حالتي السياسيّة التي تستمد بعضَ عنوان مرحلة الأب المؤسس، لكنني لستُ امتدادًا سياسيًّا كاملًا من الجوانب كافة، التنظيميّة وغير التنظيميّة، للأب المؤسس!».

ثمّة من يقول اليوم داخل المجالس الزرقاء الخاصة، إنّ المشكلة، بالنسبةِ إلى جمالي أو غيرها من «المستَجديّن» ليست معهم شخصيًّا، بالمجمع أو المفرد، بل حقيقة، هي اختلافات تكتيكيّة مع الرئيس سعد الحريري نفسه، وعلى ذمّة هؤلاء، «الشيخ سعد» يميلُ إلى سياسة إقصاء الصقور الذين وقفوا معه زمن انطلاقته لصالح الحمائم الذين أتوا على ظهرهم.. فلماذا؟

تقول القراءة إنّ الحريري، لم يعد يقبلُ من يقول له "لا" في المستقبل، بخاصّة بعدما وصلت هذه الحالة إلى قدرٍ كبيرٍ من التعاظم، أو أنّ يخرج أحدٌ على وسيلة إعلاميّة مسرّبًا أقوالًا يخالف بها الرّئيس الحريري وتوجهاته، ما يجعل من رئيس «تيّار المستقبل» رئيسًا مغلوبًا على أمره وضعيفًا أمام الفرق السياسيّة الاخرى، ببساطة يريد الحريري التخلّي عن الحرس القديم «المتمرّس» الذي ورثه سياسيًّا عن والده، مقابل تشكيله هو بنفسه، فريقًا من غير الناضجين سياسيًّا، يعمل هو على تدجينهم على النحوِ الذي يريد!

ويوجد من يرى أنّ المقارنة بين الرّئيس الحريري الأب والابن تصلح للقياس في هذه الحالة، فالأب الوالد وحينَ صعد على سلم السّياسة اللبنانيّة، قام بإنتقاء فريقه السّياسي من صحافيين وأكاديميين غير ضالعين في السّياسة، لسهولة تحريكهم ونيل ولائهم، ومع الأيام تطوّرَ أداء هؤلاء لكنهم حفظوا فضل الرئيس الشهيد عليهم، فلم يغادروا مفاهيمه السياسيّة ابدًا. من هنا، يسعى الرّئيس سعد الحريري لتكرار نفس التجربة.

و تصبحُ أدوار «الحرس القديم» ثانويّة في «المستقبل» مقارنة مع الفريق الجديد، المكوّن من شباب سياسيين، نماذج سامي فتفت وديما جمالي ورولا الطبش وطارق المرعبي ولما لا عقاب صقر.. هذا هو نموذج المستقبل الجديد!

تأسيسًا على كل ذلك، تصبح فرضيّة الهجوم على جمالي، ولما لا، منعها من تبوء المعقد النّيابي مجدّدًا، هدفًا للصقور ومن يدور في فلكهم، غايتهم في ذلك إيداع الحريري رسالة أنّ الاعتماد سياسيًّا على نواب «منقّحين جينيًّا» أمرٌ لا يجلب سوى التراجع، وإنّ الحل في إدراك الأمور هو في إبقاء الاعتماد على من هم أهلٌ للسياسة.

و يدورُ اليوم الكباش المستتر داخل «المستقبل»، المخاوف بالنسبة إلى القواعد، هي أنّ يُذهبَ هذا الصراع الحد الأدنى من الحضور الذي بقي للتيار، الخوف الأكبر أنّ تكون جمالي هي الضحيّة الشرعيّة لهذا اللغو الحاصل!

قد يهمك ايضا : الملك عبد الله يؤكّد أنّ الأردن يعتمد على الشباب

جمالي تهنئ المملكة السعودية بعيدها الوطني ال88

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ديما جمالي تُعاني من الضغط النفسي بسبب مسؤولي تيار المستقبل ديما جمالي تُعاني من الضغط النفسي بسبب مسؤولي تيار المستقبل



GMT 03:31 2018 الجمعة ,18 أيار / مايو

عامل يقتل جاره بسبب لعب الأطفال في الجيزة

GMT 23:41 2021 الإثنين ,12 إبريل / نيسان

حظك اليوم الأثنين 12 أبريل/ نيسان2021 لبرج العقرب

GMT 19:25 2018 السبت ,07 إبريل / نيسان

حمادة هلال يكشف عن مكان احتفاله بشم النسيم

GMT 17:33 2017 الإثنين ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

3 وصفات تفيدك في علاج حب الشباب "بالطماطم"

GMT 07:53 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

مطعم ماهيكا مانو في طوكيو لمحبي الأماكن المميزة والمختلفة

GMT 00:57 2017 الأربعاء ,20 أيلول / سبتمبر

ريهام حجاج تُصوِّر "رغدة متوحشة" وُتشيد بـ"مولانا"

GMT 02:31 2016 الجمعة ,14 تشرين الأول / أكتوبر

اكتشاف آثار أقدام بشرية نادرة عمرها 20 ألف عام في تنزانيا

GMT 20:04 2016 الجمعة ,22 كانون الثاني / يناير

علي الديك يتلقى تهديدات من الجماعات المتطرفة في سورية

GMT 14:03 2019 الخميس ,14 شباط / فبراير

المهاجم إيكاردي يتدرب مع مستبعدي إنتر ميلان

GMT 22:07 2018 الثلاثاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

سمسم شهاب ينتهي من تسجيل أغنية فيلم "دفع رباعي"

GMT 00:43 2018 الخميس ,20 كانون الأول / ديسمبر

ياسر الطوبجي يكشّف عن شخصيته في فيلم "عمر خريستو"
 
Algeriatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

algeriatoday algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
algeria, algeria, algeria