حفتر يؤكد لا معنى للحرية والجيش التركي يدنس أراضينا
آخر تحديث GMT07:13:02
 الجزائر اليوم -
مسؤول جمهوري كبير يعتبر أن سياسة بايدن "المتهوّرة" في أفغانستان تؤدّي إلى "كارثة هائلة ومتوقّعة ويمكن تفاديها" مسؤول عسكري أميركي يتوقع أن تعزل حركة طالبان كابول خلال 30 يوماً وإمكانية السيطرة عليها خلال 90 يوماً ارتفاع حصلية ضحايا حرائق الغابات في الجزائر إلى 65 بينهم 28 عسكريًّا مئات من عناصر قوات الأمن الأفغانية استسلموا لطالبان قرب قندوز وصول وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد إلى المغرب وزير الداخلية الجزائري يؤكد أن الدولة ستتكفل بأضرار الحرائق وأولويتنا حماية المواطنين محافظ الغابات لولاية تيزي وزو في الجزائر يؤكد أن الحرائق التي اندلعت سببها عمل إجرامي وزير الداخلية الجزائري يعلن عن اندلاع 50 حريقا في نفس التوقيت من المستحيلات وسنباشر التحقيقات وزارة الدفاع الجزائرية تعلن عن وفاة 18 عسكريا خلال عملية إخماد الحرائق التي اندلعت بولايتي تيزي وزو وبجاية الحكومة الجزائرية تعلن ارتفاع عدد ضحايا حرائق الغابات إلى 42 شخصا بينهم 25 عسكريا
أخر الأخبار

حفتر يؤكد لا معنى للحرية والجيش التركي يدنس أراضينا

 الجزائر اليوم -

 الجزائر اليوم - حفتر يؤكد لا معنى للحرية والجيش التركي يدنس أراضينا

المشير خليفة حفتر القائد العام للجيش الليبي
طرابلس - الجزائر اليوم

 قال المشير خليفة حفتر القائد العام للجيش الليبي، إنه "لا معنى للحرية والاستقلال بينما الجيش التركي يدنس أراضينا". وتابع القائد العام للجيش الليبي خلال الاحتفال بعيد الاستقلال الليبي الـ 69، أنه لا خيار أمام العدو التركي إلا أن يغادر أراضي ليبيا طوعًا أو بقوة السلاح"، وأضاف موجها كلمته للأتراك: "انتهى عهد أوهامكم الاستعمارية وعليكم اختيار الرحيل أو الحرب".

وأضاف أنه "لا قيمة للاستقلال مادام الجيش التركي يحتل مناطق من بلادنا وعليه الرحيل والجلاء سلمًا أو حربًا مادامت تركيا ترفض إحلال السلام".

وتحل اليوم الخميس 24 ديسمبر/ كانون الأول الذكرى الـ 69 لاستقلال ليبيا وتحريرها من الاستعمار الذي بقي جاثمًا على صدورهم لأكثر من قرن، بعد أن كافح الليبيون لنيل استقلالهم سنوات عديدة بعد أن سلمت تركيا بلادهم للاستعمار الإيطالي مقابل جزيرة في بحر إيجة.

ونص القرار رقم 289 الصادر في 21 نوفمبر 1949 من الجمعية العامة للأمم المتحدة على أن ليبيا التي تشمل برقه وطرابلس وفزان ستكون دولة مستقلة وذات سيادة، في مدة أقصاها 1 يناير/ كانون الثاني من 1952 ميلادي.

ويعيش الليبيون واقع مماثل لتلك الظروف العصيبة في مواجهة الأطماع التركية في خيرات بلادهم، خصوصًا في ثرواتهم النفطية والبحرية ومخزونهم من الذهب والفضة.

واستطاع الجيش الليبي وقوات الشرطة القضاء على الجماعات الإرهابية، شرقي البلاد، وتثبيت الأمن فيها عقب إطلاق "عملية الكرامة" 2014، وبدأت عمليات إعادة الإعمار والبناء.

وتقود الأمم المتحدة في ليبيا، عدة مسارات: سياسية، واقتصادية، وعسكرية، أوصت جميعها، بضرورة تفكيك المليشيات المسلحة، ومساءلة عناصرها عن الجرائم التي ارتكبوها بحق المدنيين.

وفي 23 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، اتفقت اللجنة العسكرية الليبية المشتركة (5 + 5)، على بدء عملية حصر وتصنيف المجموعات والكيانات المسلحة بجميع مسمياتها على كامل التراب الليبي، سواء التي تضمها الدولة أو التي لم يتم ضمها، وإعداد موقف عنها من حيث قادتها وعدد أفرادها وتسليحها وأماكن وجودها، وتفكيكها.

ومنذ انعقاد مؤتمر برلين الخاص بليبيا في يناير/كانون الثاني 2020 وتصديق مجلس الأمن على مخرجاته بقراره 2510 لم تنقطع الرحلات التركية المحملة بالسلاح والمرتزقة جوا وبحرا إلى غرب ليبيا.

وتستمر تركيا في محاولاتها لإفشال اتفاق وقف إطلاق النار الموقع بين الفرقاء الليبيين في جنيف 23 أكتوبر/تشرين الأول الماضي.

وتخترق تركيا بنود الاتفاق التي ترتكز على عدم تدريب العناصر الليبية على يد الأتراك، بالإضافة لسحب مرتزقة وضباط أردوغان من الأراضي الليبية.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حفتر يؤكد لا معنى للحرية والجيش التركي يدنس أراضينا حفتر يؤكد لا معنى للحرية والجيش التركي يدنس أراضينا



GMT 15:48 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

لا تتورط في مشاكل الآخرين ولا تجازف

GMT 22:37 2020 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الثور الأحد 1 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 01:12 2018 الثلاثاء ,10 إبريل / نيسان

وكيل رمضان صبحي يبيّن رغبته البقاء في إنجلترا

GMT 12:53 2018 الجمعة ,19 كانون الثاني / يناير

مهرجان العسل الأول في محايل يشهد حركة شرائية نشطة

GMT 19:47 2017 الجمعة ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

ليلى بورصالي تتألق بزي جزائري تقليدي في آخر ظهور

GMT 13:19 2013 الجمعة ,05 تموز / يوليو

ممارسة الجنس المنتظم يجعلك تبدو أصغر عمرًا

GMT 00:15 2016 الأربعاء ,14 أيلول / سبتمبر

علاج جديد لحساسية الأسنان مستخلص من مزيل الصدأ

GMT 18:45 2021 السبت ,02 كانون الثاني / يناير

تنجح في عمل درسته جيداً وأخذ منك الكثير من الوقت

GMT 06:13 2016 الخميس ,18 شباط / فبراير

بي أم دبليو" تكشف عن سيارة ميني المكشوفة 2016

GMT 03:09 2017 السبت ,29 إبريل / نيسان

كيت موس تستعيد مجدها في فستان أزرق مخملي 

GMT 09:18 2018 الثلاثاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

قصة البلدة الإيطالية التي يعشق سكانها "بريطانيا العظمى"

GMT 07:42 2018 الأحد ,23 أيلول / سبتمبر

بيلا وجيجي حديد تتألقان في عرض روبرتو كافالي
 
Algeriatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

algeriatoday algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday algeriatoday algeriatoday
algeriatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
algeria, algeria, algeria